معذرة ابن دينار !!

[عبدالرحمن]

[align=center]اهلا بالاخت الفاضلة شموخ

واشكرك على الاضافة.

اتمنى للسودان واهله الطيبين كل خير وامن

وان يخرجوا من هذه وغيرها من المشاكل بسلام.[/align]

[عبدالرحمن]

[align=center]اهلا بالاخ الكريم - الشبث -

واشكرك على الاضافة.

اكرر التحية 0[/align]

[عبدالرحمن]

[align=center]

فعلا كما قال الاخ محمد

دارفور وماادراك مادارفور

وغيرها من الاقاليم والمواقع الاخرى هنا وهنا بالذات واقصد كلمة هنا في قلوبنا

.......

احببت ان اضيف معلومه بسيطه جدا لهذا الموضوع القيم

من هم المسلمين ومن هم العرب

العرب فئه ضائعه منذ بدايتها واعزها الله بالاسلام فوالله لو ارادات عزة بغير الاسلام لااذلها الله لان لاعزة لنا الا بالاسلام كما قال ثاني الخلفاء الراشدين ( عمر بن الخطاب رضي الله عنه )
والمسلمين هم من العرب وغير العرب ألتحقوا بهذا الدين الرائع دين الفطره دين القلوب ومحط انظار الافئده حتى الذين على غير ملة الاسلام يغبطوننا عليه بدواخلهم دون الاجهار بذلك

انا اردت ان اضيف لاتستغرب اي شي يحدث في اي مكان حاليا اتعلم لماذا

( لاننا اردنا عزة بغير الاسلام فأذلنا الله )

فلسوف نتقاتل فيما بيننا وننحاز للدول الاخرى والاديان الاخرى لاننا لم نتمسك بما شرفنا به الله واردنا العزه بغيره

[/align]


[align=center]

- آثر الحق وحصن مملكتك بالعدل فانه سورها المنيع

الذي لا يغرقه ماء ولا تحرقه نار ولا يهدمه منجنيق -

- بالتفاهم لا بالقوة تكون المحافظة على السلام -

- الحرب ماساة يستعمل فيها الانسان افضل مالديه

ليلحق بنفسه اسواء مايصيبه -!!!

اخي العزيز شاعرنا الفذ ابو طلال الف

شكر وتقدير على اضافتك الوافية 0[/align]

[محمدالشمري]

[align=center]أخي عبدالرحمن السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قضية دارفور ليست بدعة ، ولن تكون الأخيرة ، كما أن الكثير من القضايا المشابه لها قد حدثت،
ولو ربطنا تلك القضية بقضية الأكراد في العراق لوجدنا اوجه التشابهه جليا .
أختياري للقضية الكردية لقربها لنا ولكونها في دولة عربية كالدولة التي نشأت بها دارفور .
لذلك لو لاحظنا بداية القضية الكردية وتعامل السلطة معها باسلوب القمع والقتل دون التفريق بين
ابناء هذه الفئة ، وهذا التعامل أعطى الفرصة لمن أراد الأنفصال ليدول قضيته ، ويجعل ممن يريد الأستفادة منها أن ينهض بكل قوته لدعم الأنفصال ، او حتى مبدايا دعم الحكم الفيدرالي لهذه الفئة ، وهذا ما يحصل الآن لدارفور وأهلها ، وكأن حكوماتنا لا تقرأ التاريخ ولاتستفيد من أخطاء الماضي ، فدارفور اصبحت مدوله ، وفقدت السيطرة عليها السلطة السودانية لسوء أدارتها أو لغاية
لانعرفها ، واتوقع لها كالذي حصل لجنوب السودان ، وللاكراد في العراق ، وخوفي أن يحصل ذلك كذلك لجنوب العراق ، الذي بدأت نبرات الأنفصال تتعالى هذه الأيام .
ودوما نقول علينا أن لانكون عناصر لخدمة أعدائنا ، وعلينا الأستفادة من دروس الماضي الكثيرة .
تحياتي اخي عبدالرحمن .[/align]