واحـــة المــضــيــاف للإعــــراب ( ادخل للفائدة)

[بحر الشوق]

[align=center]نعم هي لام مؤكدة فقط فقط فقط وليس لها محل

من الإعراب بس فكيني نشفتِ ريقي

ليست زائدة ولا نافية ولكنها مؤكدة

ما رأيك في إعراب كلمة الشح (واحد يصرف)

في قوله تعالى : " وأُحضِرت الأنفسُ الشُّحَّ "

فما قولكِ في إعراب كلمة الشح[/align]

[الجازي]

[align=center]طبعا بدون غش ,, ومن غير استعانة بأي مصدر خارجي ,, ولا حتى كتاب تفسير التحوير والتنوير لابن عاشور الجزء الثالث ص (217)

فعليه يكون إعرابي لكلمة الشح هو كالتالي :

الشحَّ : مفعول به ثاني لـ ( أحضرت ) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ,,

أجزم بصحة إجابتي لأن الكثير من النحويين تابعوني عليها [/align]

[بحر الشوق]

[align=center]طبعا بدون غش ,, ومن غير استعانة بأي مصدر خارجي ,, ولا حتى كتاب تفسير التحوير والتنوير لابن عاشور الجزء الثالث ص (217)

فعليه يكون إعرابي لكلمة الشح هو كالتالي :

الشحَّ : مفعول به ثاني لـ ( أحضرت ) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ,,

أجزم بصحة إجابتي لأن الكثير من النحويين تابعوني عليها [/align]

[align=center]السلام عليكم

نعم وهناك رأي على أنها مفعول به

طيب قال تعالى: " رحماتُ اللهِ وبركاتهُ عليكمْ أهلَ البيتِ"

ما إعراب أهل ماقولك في ذلك؟[/align]

[الجازي]

[align=center]بالنسبة لتوقعي لها :

قد تكون منادى منصوب ,, لأن سياق الآية يوحي بالنداء ,,(( يا أهل البيت ))

وقد تكون مفعول به منصوب لفعل الدعاء >>> وش رايك بس في هالإعراب الشاذ

إذا مانفعت إعراباتي علمني عشان أرجع للتحوير والتنوير أبرك لي ولك [/align]

[بحر الشوق]

[align=center]بالنسبة لتوقعي لها :

قد تكون منادى منصوب ,, لأن سياق الآية يوحي بالنداء ,,(( يا أهل البيت ))

وقد تكون مفعول به منصوب لفعل الدعاء >>> وش رايك بس في هالإعراب الشاذ

إذا مانفعت إعراباتي علمني عشان أرجع للتحوير والتنوير أبرك لي ولك [/align]

الله يرضى عليك وما شاءالله عليك

[align=center]بالنسبة لإعرابك على أنها مفعول به صحيح وليس شاذا والفقير إلى عفو ربه

أبوعلي يعتبره أقوى فهو مفعول به لفعل محذوف على الاختصاص أي: أخص أهل البيت

والوجه الثاني كما ذكرتِ منادى مضاف منصوب وقد حذف منه الأداة : أي ياأهل البيت

باختصار إجابتك ميه بالمية واحد خايف

طيب قال تعالى : (( وكلاًّ نقُصُّ عليكَ من أنباء الرسلِ مانثبّت به فؤادك))

ماقولكِ في كلاّ انتبهي أخيتي ترى ماكل مرة تسلم الجرة

إعرابها سهل ممتنع يالله شدي حيلك وإذا تعومست ارجعي إلى مرجعك[/align]

[الجازي]

[align=center]

والفقير إلى عفو ربه أبوعلي يعتبره أقوى فهو مفعول به لفعل محذوف على الاختصاص أي: أخص أهل البيت

<<<<<<<<<< لا والله اللي كبر راسي عقب هذي

طيب بما إنه صار ينفع مفعول به ,, ليه يصير الفعل (( أخص )) ؟؟

أصلا الآية والدعوة لآل البيت ,, يعني زيادة التخصيص غير مستساغة

ليه مايكون الفعل المحذوف هو : (( أعني )) ,, مع إني كنت أرى سابقاً أن الفعل المحذوف هو فعل دعاء يعني كأن تقديره : رحمكم الله آل البيت <<< مدري أحس هالفعل أقوى من فعلك

طيب قال تعالى : (( وكلاًّ نقُصُّ عليكَ من أنباء الرسلِ مانثبّت به فؤادك))

ماقولكِ في كلاّ انتبهي أخيتي ترى ماكل مرة تسلم الجرة

إعرابها سهل ممتنع يالله شدي حيلك وإذا تعومست ارجعي إلى مرجعك

هالمرة ناوية أخربها وأحط كل اللي يجي في بالي ماتدري يمكن تصيب معي

أتوقع نفس الشيء إنها مفعول به منصوب للفعل (( نقص )) يعني : نقص عليك كلاً مما سبق من أنباء الرسل ,,

ولو إن تحذيرك في الأخير يدل على إن إعرابها بعيد عن المفعول به ,, بس هذا اللي ناسبني

وتبي الصراحة ,, أنا حاسة إن الواو لها أثر في الإعراب بس ماطاع يطلع معي يعني أكيد بعدها شيء محذوف غير الفعل وله تقدير أدى إلى نصب (( كلاً )) ,,

ماراح أرجع للمصادر خلني أتعلم كذا أحسن عشان يثبت في الذاكرة [/align]

[بحر الشوق]

[align=center]أعتقد وأجزم أن أخص أقوى لأن الله سبحانه

وتعالى خصّ أهل البيت عن غيرهم على

العموم الاختلاف بسيط جداً

على العموم كل واحد هي هي مافيه فرق

الفرق لفظي فقط أو تدورين القشر
إجابتكِ السابقة صحيحة نعم هي : مفعول به مقدم

عامله الفعل نقص

وهناك وجه آخر قد يكون أضعف من الأول :

مفعول مطلق نائب عن المصدر أي: كل القصص نقصّ


أنتقل إلى آية أخرى

قال تعالى: (( ذلكَ عيسى ابنُ مريمَ قولَ الحقِّ الذي فيه تمترون ))

ماتقولين في إعراب قول لكن ممنوع الرجوع لمراجعكِ جاوبي من نفسكِ[/align]

[الجازي]

[align=center]

أعتقد وأجزم أن أخص أقوى لأن الله سبحانه وتعالى خصّ أهل البيت عن غيرهم على العموم الاختلاف بسيط جداً

على العموم كل واحد هي هي مافيه فرق

الفرق لفظي فقط أو تدورين القشر

بما إنك اتهمتني بتدوير القشر فماراح أفشلك

يعني بدور القشر

من قال إن الاختلاف بسيط جدا ,, بالعكس الاختلاف واضح وقوي ,,

السلام والرحمة في الآية مخصصة أصلا لآل البيت فكيف نخصهم بزيادة اختصاص مع أنه لم يشاركهم فيها أحد يعني كون تقديرك للفعل على أنه (( أخص )) هذا يوحي بالتناقض فالمخصوص لايخصص >>>قاعدة من راسي بس جازت لي

أنا أرى أن فعلي هو الراجح والله أعلم >>> تواضع ماله حد

إجابتكِ السابقة صحيحة نعم هي : مفعول به مقدم

طيب ليه تشككني فيها بكلامك الأول : انتبهي أخيتي ترى ماكل مرة تسلم الجرة ؟؟

وتخليني أتفلسف في الأخير وأحط هالإحساس اللي ماله سنع : إن الواو لها أثر في الإعراب بس ماطاع يطلع معي يعني أكيد بعدها شيء محذوف غير الفعل وله تقدير أدى إلى نصب (( كلاً ))

بالنسبة لـ (( قولَ )) ,, عندي لها إعرابين وكل واحد أحلى من الثاني بس تحملني

1/ مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره (( قال )) >>> هذا على بالي إنه إعراب قوي

2/ بدل منصوب .

إذا مانفع عطني فرصة ثانية [/align]

[بحر الشوق]

[align=center]صدقيني أختي الريم الاختلاف لفظي فقط

سأوضح لكِ المسألة وأجزم أن الحق معي

الله سبحانه وتعالى يقصد : هذا السلام أخص به

آل البيت ولا يعني أنه لايسلم على غيرهم

وإن قلتِ أعني هل لا يسلم على أحد غيرهم

وإن كنتِ تقصدين يسلم على غيرهم فلا اختلاف

بيننا دعي عنكِ العناد واعترفي

أقرّب الأمر مثلاً : سلام عليكم أهلَ الشمال

هل أنا لا أسلم على غيرهم طبعاً لا ولكن أخصهم

بالسلام

الآية السابقة: ((ذلكَ عيسى ابنُ مريمَ قولَ الحقِّ الذي فيه تمترون ))

إعراب على أنه مفعول مطلق لفعل محذوف صحيح

أما بدل فلا وألف لا بدل عن ماذا

ممكن نعربه على أنه حال من عيسى وعلامة نصبة الفتحة

وهناك احتمال ثالث لكن ضعيف نعربه مفعولا به لفعل

محذوف تقديره ( أعني)

قال تعالى: (( ولئن سألتهم من خلقَ السموتِ والأرضَ

ليقولُنَّ اللهُ ))

أعربي الله مارأيكِ بها ولكِ كذا فرصة بس بشرط

ماترجعين للكتب [/align]

[الجازي]

[align=center]^
^
^
مشكلة الذاكرة إذا صارت عدم

من فترة قريبة مر علي إعرابها مع الدكتور فاضل السامرائي ,,والحين تبخرت المعلومات

لكن عندي احتمال كونها في محل رفع فاعل لفعل محذوف تقديره خلقهن الله !! >>> طلع حلا هالفعل المحذوف [/align]