هذه القصيده للشاعر غازي بن دخيل الله بن عون
قالها في احدى الفتيات التي كانت
تتحدث على جهاز الكنود
( ايام الكنود وموضته ) .
المهم الرجال الظاهر انه نصحها كم مره
لكن ماعطته وجه .. وسمع مرة صوت ولدها عندها .. وعرف انها متزوجه
امـك تغـازل مـن ورى ابـوك بالـدس
يابنت قلبـك يفعـل العيـب مـا حـس , وان ما هداه الله عسـى الله يخسـه
يكفـي غـزل للنـاس ياخايـنـه بــس , خـلـي حـلالـك قـفـر لأحــد يعـسـه
أبليس لك يابنت في الشر وسـوس , تــعـــوذي بالله لــعــلــه يــخــســه
الستـر لـه ثــوب مــن الـعـز يلـبـس , وجسم الشرف ما كل رجل يجسـه
عــار ونــار مـذهـب البـنـت يلـمـس , وعـرض المـره ادنـاة شـيء يهـسـه
يابنـت عـرضـك بالمجـالـس يـدنـس , حـدر النصايـب جعـل ربعـك تـدسـه
ولا جايـك الا مثـل مـا قيـل واخــس , واللـي شرفهـا غـالـي مــا نمـسـه
يـاورع ياللـي عندهـا بـان لـك حـس , قلبـك علـى امـك يـوم خانتـك نسـه
امـك تغـازل مـن ورى ابـوك بالـدس , والله مـــن رجـــل تــلــذذ بـحـســه
قله تراخـي الحبـل يحتـاج لـه مـس , وعـلـم لأبــوك الحـبـل لازم يمـسـه
ولا يـشـيــل الـعـارلاعــاد يـجـلــس , في وسط بيت عاش ما فيـه هسـه
قلـه يجـوز عـن النجـس لا يتنـجـس , ثــم يقلـعـه يالـيـن يـقـلـع مـرســه
ولا تلحقونه مـن حسايـف ليـا طـس , عـسى العمى في نون عينه يطسه
المفضلات