[align=center]يروي لنا احد الفلاسفه اللي مهم بسيطين في احدى قصصه المليانه بالغرابه
انه كان يسكن في احدى القرى وكان كل يوم يجلس الضحويه بالمشراقه
يراعي للي رايح واللي جاي وينتظر طلعة طلاب المدارس من مدارسهم علشان
يفل حجاجوه بخنقاتهم وعقبه يشيل فرشتوه ويذلف لبيتوه
وفي احد الايام قبسة هوشه بين مدرسة البنات ومدرسة العيال وتواعدوا باتسر بالطلعه .
ومن باتسر جلس على فرشتوه من الفجور يبي يشوف وش يصير
وهل يقدر جنس حوا على تمطيل العيال .
ويوم جت الطلعه وهم يجتمعون العيال عند مدرستهم والبنات عند مدرستهن
ولفت انتباهه وجود جذع بين البنيوات ومعوه قناتوه ويقالوه صلفيق ابو قناة
وهي تنفلت حدا البنيوات على العيال عليه شواشتن تقل جنيه وله صياح
( من العوابه ) واسمه طيبة الفال وهم يمسكونه الاصيل
والمحرووم وهم يزخونه فوق ويضربون به ارضان ويقومن يردون ردي ضب
( على حد وصف الاخ الفيلسوف ) وهي له جعير
وهو يجيهم ابو قناة لوه نهيت وهو ينقز الشبث ليمار تقل علتسن بخشتوه
وهويطرح الشبث ويقوم يكفخوه بالقناة ( واقرد عينوه )
وهو ينفلت نبراس والنطول وذيب شراف ويتجودون بثوبوه ويقومون يفرونوه تقل
حاشي ليما دنت هامتوه بالقاع . وهم يتكومون عليه ودب وردي وعض .
وهي تجي الدهور تمشي خمس الاف ( على حد تعبير الولاد ) تبي ترجف الاصيل
وهو يروغ عنه وهي تلولس ( تنشب ) بشوشة خويته طيبة الفال .
الوكاد وهن ينكبن باقي البنات عليهم ( ريم شمر ، الريم ، مجموعة انسان ) .
وفي هاللحظه جاء شنقل طايرن يجنح ماسكن الاكتاف زي العاده ومعوه اليم ومتفاائل
والمخاوي وكلن عاضن شليلوه ( ياحبهم للشر )ويوم اقبلوا عليهم وهو يتلولس شنقل بلوه
سيم وهو يتدربا وتغديلك غبره .
البنات يوم شافنهم وهن يغدن بقق ( لاذن بالفرار ) هن وخويهن ابو قناة ( ابا الحريم )
يحسبون شنقل يلعب كارتيه (( مايدرن ان خويا شنقل يالله خلصوه من السيم ))
وبهذا تخلص قصة الاخ الفيلسوف ويستمر الرجل فارطن على غارب المره للدفنه
( مزوح تجي وتروح )
وتقلدوا تحية اخوكم الشبث[/align]
المفضلات