[align=center]بصراحة أتوق وبشدة للدرس القادم لعلي أجد فيه ماأروي به غليلي
أما الأبيات فسيكون لي عودة قريبة لأذكر لك أوزانها التي أعتقدها [/align]
[align=center]بصراحة أتوق وبشدة للدرس القادم لعلي أجد فيه ماأروي به غليلي
أما الأبيات فسيكون لي عودة قريبة لأذكر لك أوزانها التي أعتقدها [/align]
يانسمـــة الــــوادي ,, ياوردة بــــلاديحايل ربى الشادي ,, يانرجس وكادي
أنتقل للبحر المتقارب بعد أن تخبريني الأبيات السابقة إلى أي
البحور تنتمي وصدقيني واضحة جداً باللحن ولكن فهمتُ منكِ
أننا لم نستفد لأنكِ لم تستخرجيها بعد هي لاتحتاج إلى وقت
شكلي أسني بلا ماء
يالله شدي حيلك حتى ننتقل للبحر المتقارب
[align=center]حفلنا عرسٌ سمتْ أفراحهُ *** كرّموا فيه الشباب العقبري
الرمل
كفى بكَ أنْ ترى الموتَ شافياً *** وحسب المنايا أنْ يكنَّ أمانيا
الطويل
كنَّا نخوضُ إلى الأعداءِ معتركاً *** نرمي ونُرمى بهِ والبأسُ محتدمُ
البسيط
ماكانتِ الحسناءُ ترفعُ سترها *** لو أنَّ في هذي الجموعِ رجالا
الكامل
ألا ليتَ الشباب يعودُ يوماً *** فأخبرهُ بما فعلَ المشيبُ
الوافر
أمتي هلْ لكِ بينَ الأممِ *** منبرٌ للسيفِ أو للقلمِ
الرمل
يمكن لو إني سمعت كلامك وجربت أكرر الأبيات عشر مرات بلحن كان طلعت معي الإجابة صحيحة
لكن يبيلها قعدة ومشكلتي ماأحب طريقة التكرار
قبل تصحيح أخطائي وش معنى : أسني بلا ماء [/align]
يانسمـــة الــــوادي ,, ياوردة بــــلاديحايل ربى الشادي ,, يانرجس وكادي
علم العروض صعي جدا ويحتاج لتطبيق اكثر من دراسته نظريا
وانا عندي سؤال اتمنى ان يجيبني عليه الاخ البحر اريد ان اعرف احدى القصائد من اي البحور
وهي قصيدة الفردوس المفقود للشاعر احمد محمد محجوب
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
أخي أبامنيف أتمنى منك ذكر القصيدة أو مطلعها
حتى نتعرف على بحر القصيدة
وأعتقد أن الشاعر اسمه: محمد أحمد محجوب
إذا ما كنت واهما وليس أحمد محمد محجوب
وشكراً لحضورك وثقتك
أختي الريم الإجابة صحيحة
أسني بلاماء يعني: أتعب بدون فائدة
انتظري البحر القادم
التعديل الأخير تم بواسطة بحر الشوق ; 04-12-2004 الساعة 12:22
البحر المتقارب
أنواع المتقارب:
أنواعة أربعة هي:
الأول: العروص صحيحة ( وقد تقبض أو تحذف ) والضرب صحيح:
مثاله:
أنا ابن اللقاءِ أنا ابن السماءِ *** أنا ابنِ الضّرابِ أنا ابن الطعانِ
أنبنلْ/ لقاءِ/ أنبنسْ/ سمائي أنبنضْ /ضرابِ/ أنبنطْ / طعاني
فعولن فعولُ فعولن فعولن فعولن فعولُ فعولن فعولن
الثاني : عروضه صحيحة( وقد تقبض أو تحذف وضربه محذوف
مثاله:
وعفتُ البكاءَ على الراحلينَ *** وندبَ الربوع وتسآلها
وعفتلْ/ بكاءَ/ علَرْا/حلينا وندبرْ / ربوع/ وتسأاْ /لها
فعولن فعولُ فعولن فعولن فعولن فعولُ فعولن فعو
الثالث: العروض صحيحة ( مع جواز قبضها وحذفها) والضرب مقصور
مثاله:
رويدكَ لا يخدعنكَ الربيعُ *** وصحوُ الفضاءِ وضوء الصباحْ
رويد/كَ لايخ/دعنكرْ/ربيعو وصحولْ/ فضاءِ/وضوأصْ/صباحْ
فعولُ فعولن فعولن فعولُ فعولن فعولُ فعولن فعولْ
الرابع: العروض صحيحة ( مع جواز قبضها أو حذفها) والضرب أبتر
مثاله:
فلا القلبُ ناسٍ لما قد مضى *** ولا تاركٌ أبداً غيَّهْ
فلَلْقلْ/ بُ ناسن/لماقد/ مضى ولاتا/ركن أ/بدن غي/يَهْ
فعولن فعولن فعولن فعو فعولن فعولُ فعولن فعْ
الآن نقطّع هذه الأبيات:
وأطيب ساعِ الحياةِ لديّا *** عشيّة أخلو إلى ولديّا
هجرتُ القفارَ واطلالها *** وتلك الحزونَ وأجبالها
ففي الأُفُق الرّحب هولُ الظلامِ *** وقصفُ الرّعودِ وعصفُ الرياحْ
خليْلِيَ عوِّجْ على رسمِ دارٍ *** خلتْ منْ سليمى ومنْ ميَّهْ
وأنا أنتظر تقطيعها
صدقت اخوي ابوعلي ومطلع قصيدته
نزلت شطك بعد البين ولهانا
فذقت فيك من التبريح الوانا
وسرت فيك غريبا ضل سامره
دارا وشوقا واحبابا واخوانا
شكرا اخوي
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
أخي الكريم أبامنيف
هذان البيتان من البحر البسيط وإليك تقطيعهما:
نزلت شطك بعد البين ولهانا ** فذقت فيك من التبريح الوانا
نزلت شط/طك بعْ/دلبين ولْ/هانا فذقتُ فيـ /كَ منتْ/تبريح ألْ/وانا
متفعلن فعلن مستفعلن فاعلْ متفعلن فعلن مستفعلن فاعلْ
وسرت فيك غريبا ضل سامره **دارا وشوقا واحبابا واخوانا
وسرت فيـ/كَ غري/بن ضللَ سا/ مرهو دارن وشو/قن وأحْ/بابن وإخْ/وانا
متفعلن فعلن مستفعلن فعلن مستفعلن فاعلن مستفعلن فاعل
أخي الكريم : أرجو منك كتابة القصيدة كاملة فضلاً لا أمراً أريد قراءتها والتمعن بمعانيها ولك مني وافر الشكر
أختي الريم : أنتظر تقطيع الأبيات
كل الشر لك اخي
وانشاء الله اكتبها لك تامر أمر
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
ابو علي تختبر عني عروض وقافيه غدا
الفردوس المفقود
محمد أحمد محجوب
[poem=font="Simplified Arabic,4,darkblue,bold,normal" bkcolor="sienna" bkimage="backgrounds/23.gif" border="solid,4,darkblue" type=2 line=0 align=center use=sp num="0,black"]
نزلتُ شَطكِ، بعدَ البينِ ولهانا
فذقتُ فيكِ من التبريحِ ألوانا
وسرتُ فيكِ، غريباً ضلَّ سامرُهُ
داراً وشوْقاً وأحباباً وإخوانا
فلا اللسانُ لسانُ العُرْب نَعْرِفُهُ
ولا الزمانُ كما كنّا وما كانا
ولا الخمائلُ تُشْجينا بلابِلُها
ولا النخيلُ، سقاهُ الطَّلُّ، يلقانا
ولا المساجدُ يسعى في مآذِنِها
مع العشيّاتِ صوتُ اللهِ رَيّانا
****
كم فارسٍ فيكِ أوْفى المجدَ شرعتَهُ
وأوردَ الخيلَ ودياناً وشطآنا
وشاد للعُرْبِ أمجاداً مؤثّلةً
دانتْ لسطوتِهِ الدنيا وما دَانا
وهَلْهلَ الشعرَ، زفزافاً مقَاطِعُهُ
وفجّرَ الروضَ: أطيافاً وألحانا
يسعى إلى اللهِ في محرابِهِ وَرِعاً
وللجمالِ يَمدُّ الروحَ قُربانا
لمَ يَبقَ منكِ: سوى ذكرى تُؤرّقُنا
وغيرُ دارِ هوىً أصْغتْ لنجوانا
****
أكادُ أسمعُ فيها همسَ واجفةٍ
من الرقيبِ، تَمنّى طيبَ لُقيانا
اللهُ أكبرُ هذا الحسنُ أعرِفُهُ
ريّانَ يضحكُ أعطافاً وأجفانا
أثار فِيَّ شُجوناً، كنتُ أكتمُها
عَفّاً وأذكرُ وادي النيل هَيْمانا
فللعيونِ جمالٌ سِحرُهُ قدَرٌ
وللقدودِ إباءٌ يفضحُ البانا
فتلكَ «دَعْدٌ»، سوادُ الشَعْرِ كلَّلها
أختي: لقيتُكِ بَعْدَ الهجرِ أزْمانا
****
أختي لقيتُكِ، لكنْ أيْنَ سامُرنا
في السالفاتِ ؟ فهذا البعدُ أشقانا
أختي لقيتُ: ولكنْ ليس تَعْرِفُني
فقد تباعدَ، بعد القُربِ حيَّانا
طُفنا بقرطبةَ الفيحاءَ نَسْألها
عن الجدودِ.. وعن آثارِ «مَرْوانا»
عن المساجد، قد طالت منائرُها
تُعانق السُحبَ تسبيحاً وعرفانا
وعن ملاعبَ كانتْ للهوى قُدُساً
وعن مسارحِ حُسنٍ كُنَّ بسْتانا
وعن حبيبٍ، يزِينُ التاجَ مِفْرقُهُ
والعِقدُ جال على النّهدين ظمآنا
«أبو الوليد»(1) تَغَنّى في مرابِعِها
وأجَّجَ الشَوقَ: نيراناً وأشْجانا
لم يُنْسِه السجنُ أعطافاً مُرنَّحةً
ولا حبيباً بخمرِ الدَّلِّ نَشْوانا
فما تَغرّبَ، إلاّ عن ديارهمُ
والقلبُ ظلَّ بذاك الحبِّ ولهانا
فكم تَذكّرَ أيّامَ الهوى شَرِقاً
وكم تَذكّرَ: أعطافاً وأردانا
****
قد هاجَ منه هوى «ولادةٍ» شَجَناً
بَرْحاً وشوْقاً، وتغريداً وتَحْنانا
فأسْمَعَ الكونَ شِعْراً بالهوى عَطِراً
ولقّنَ الطيرَ شكواه فأشجانا
وعاشَ للحُسنِ يرعى الحسنَ في وَلَهٍ
وعاش للمجدِ يبني المجدَ ألوانا
تلكَ السماواتُ كُنّاها نُجمّلُها
بالحُبِّ حيناً وبالعلياء أحيانا
فرْدَوسُ مجدٍ أضاعَ الخَلْفُ رَوْعَتَهُ
من بعدِ ما كانَ للإسلامِ عنوانا
****
أبا الوليدِ أعِنِّي ضاعَ تالدُنا
وقد تَناوحَ أحجاراً وجُدرانا
هذي فلسطينُ كادتْ، والوغى دولٌ
تكونُ أندلساً أخرى وأحزانا
كنّا سُراةً تُخيف الكونَ وحدتُنا
واليومَ صرْنا لأهلِ الشركِ عُبدانا
نغدو على الذلِّ، أحزاباً مُفرَّقةً
ونحن كنّا لحزب اللهِ فرسانا
رماحُنا في جبين الشمسِ مُشرَعةٌ
والأرضُ كانت لخيلِ العُرب ميدانا
****
أبا الوليدِ، عَقَدْنا العزمَ أنّ لنا
في غَمرةِ الثأرِ ميعاداً وبرهانا
الجرحُ وحّدَنا، والثأرُ جَمّعنا
للنصر فيه إراداتٍ ووجدانا
لهفي على «القدسِ» في البأساء داميةً
نفديكِ يا قدسُ أرواحاً وأبدانا
سنجعل الأرضَ بركاناً نُفجّرهُ
في وجه باغٍ يراه اللهُ شيطانا
ويُنتسى العارُ في رأد الضحى فَنَرى
أنَّ العروبةَ تبني مجدَها الآنا [/poem]
****
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات