اهلا بالاصلاح وان كان من الخارج !!!!

[محمدالشمري]

[align=center]اذا كان الاصلاح بمعنى هذه الكلمه الجميله لماذا نرفضه ؟
حتما نحن بحاجه الى الاصلاح ؟ ولكن ماذا نصلح ؟
انفسنا واحوالنا / ام حكوماتنا وبطانتها / ام انظمتنا / ام خطابنا للآخرين / او كل شيء يحتاج للاصلاح عندنا .
اذا كانت امريكا والدول الاوربيه تطالبنا بالاصلاح فاي اصلاح تريده منا ؟ وهل يتتطابق مع ما نبحث عنه؟
قبل ان نرفض الفكره علينا ان نعرف ان كنا بحاجة لها او اننا في غنى عنها ، وان نأخذ منها ما يتماشى مع عقيدتنا وعاداتنا ونقذف بالباقي بسلة المهملات.
الغريب ايها الاخوة ان حكوماتنا هي من سبقتنا لرفض هذه الفكرة ، وهذا يجعلنا نستغرب اشمعنى الاصلاح مرفوض والباقي مقبول لديها وان كان من نفس المصدر ؟
سوف اتحدث عن الاصلاح لدينا في عودتي القادمه .
لكم كل الود والاحترام اخوكم محمد الشمري .[/align]

[سلمان النبهان]

[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="backgrounds/17.gif" border="outset,10,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الاصلاح مطلب للجميع ولعل الحكومة هي اول من يطلب ذلك
وابواب الاصلاح مفتوحة والتوبة ايضا مفتوحة من رب العالمين
ولو كان كل مرجف ومخرب ومفسد ومرتشي ومتسلط تاب
وعاد الى جادة الصواب لكن هذا هو الاصلاح الحقيقى المطلوب ..
ولكن ان يظهر سفيه من الغرب ويدعي الاصلاح والتوجيه
ويتهم الناس بالنفاق والعمالة والخيانة ..
فاعتقد ان هذا هو الافساد والضياع والارجاف ....
وقد يصدق بعض المساكين مايقول هذا السفيه او ذاك المجنون
فاين هو الاصلاح من ذلك ولكنه زمن الرويبضه ...
فهل هولاء المرجفون الضائعون هم الاصلاحيون الذين نطلب!!!
لاوالله.... بل هم بحاجة الى من يصلحهم ويقوم اعوجاجهم
او يحجر عليهم حتى لاينتشر شرهم بين العوام المساكين .
الذين قد يصدقون مايقال لهم من مثل هولاء الضائعون ..[/poem]

[عبدالرحمن]

[align=center]اهلا بالاخ الكريم محمد وموضوعه الاصلاح.

حقيقة ان الاصلاح مطلب كل الشعوب العربية

ولم يقتصر هذا المطلب على دولها بعينها.

ولكن ارى ان المشكلة لم تعد مشكلة انظمة فقط؟

انما شعوب !! فالكثير من الشعوب بدأت ترفض هذا المطلب!!

بحجة ان امريكا طالبت به!!

لذلك نحن امام تشابك غريب وعجيب

ونحتاج لسنوات طوال حتى نستطيع فك هذا التشابك

او نبقي مستسلمين لهذه الانظمة المتسلطة على رقاب

البلاد والعباد.

لقد استثمرت واستفادت انظماتنا من العداء الحاصل للغرب وامريكا

وسوقت مشاريعها التي تريد بكل بسهولة ونجاح

وبتصفيق من هذه الشعوب!!

وان هذا التشابك هو الذي تريده انظمتنا وتسعى اليه

وهاهو قد اتاها وعلى طبق من ذهب!!.

لقد خلطت علينا الاوراق واستفادت من هذا الخلط

عندما روجت ان المستهدف هو الاسلام وليس الانظمة!!

( لا انكر استهداف الاسلام )

ولا تعلم هذه الانطمة - او هي- تعلم ولكنها تستغبينا كعادتها

انها هي سبب كل هذا التكالب قبل هذا الاجنبي.

( قد نستثني بعض الانظمة الخليجية من محاربة الاسلام )

انها انظمة ناجحة بالتلون واللعب على الحبال المشدودة!!.

فلله درها من انطمة ولله درنا من شعوب سهلة الانقياد

والضحك عليها.

اخ محمد شكرا 0[/align]

[الاصمعي]

[align=center]لا أهلاً ولا مرحباً بالإصلاح الآتي من الخارج لأنه إحتلال وإستعباد وتبعية للخارج ولو حاولوا تحسين قبحه بمسمى إصلاح أو تحرير أو ديموقراطية أو أو من المسميات التي لا تنطلي الا على السذج ومن في قلوبهم مرض
ولسنا ولا أنتم منهم إن شاء الله

مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَاللّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ

بل أهلاً بالإصلاح من الداخل وعلى هدي الشريعة الربانية التي إرتضاها لنا مولانا ومن يعرف ما يصلحنا مما يضرنا

تحياتي[/align]

[بدر الشمال]

السلام عليكم جميعا .. أخوان وأهل دار

حقيقة ان الاصلاح مطلب كل الشعوب العربية
ولم يقتصر هذا المطلب على دولها بعينها.

أهلاً ولا مرحباً بالإصلاح الآتي من الخارج لأنه إحتلال وإستعباد وتبعية للخارج

تسأول ..... للجميع حتى تكتمل الصورة.
ماهو الأصلاح المقبول فى نظر المؤيدين ؟ أم كل أصلاح خارجى مقبول؟
وماهو الأصلاح المرفوض فى قاموس الرافضين؟ أم كل أصلاح خارجى مرفوض؟


وهل "من يعتقد بأن الأصلاح الأتى من الخارج خير وواجب" يعتقد ويؤمن بأن أسلامنا وشرعنا الذى نسير عليه غير مكتمل حتى يحتاج الى تعديل , أو أن السبب هو عدم أتباع شرعنا فتأخرنا, ام أن سنه الكون التطوير , أم ان الأمر لايمت للدين بصله. وهل يعتقد بأن هذا الأصلاح باب لدخول مصائب أخرى بحجة أصلاح الأصلاح أم لايرى ذلك.

وهل الرافض قطعيا, يعتقد أننا كاملين ؟ أم أننا نحتاج الى أصلاح , فأن كنا نحتاج فمتى وماهى الوسائل الحديثه (تربيه, تعليم , انترنت..الخ). وهل تعلمنا الا عن طريق المدارس والمناهج التى أجبرنا على أدخالها فى بلادنا. ام أن تاريخنا يكفل لنا السيادة والمنهاج ولانحتاج ان نخترع تاريخا مغاريا, تاريخا تابعا لامتبوعا.

وسؤالى الأخير لصاحب الموضوع الأخ محمد الشمرى , كيف أستطيع أن أوفق بين هاذين السؤالين

ودمتم... أن أنا الا متابع ومتسأئل .

والسلام عليكم

[اكسبلورر]

مرحبا يا جماعة وهذي اول المشاركات وان تعددت الآراء فلن يفسد للود قضية..
موضوع الإصلاح موضوع واسع جدا ومتشعب يرضي ناس ويزعل ناس.كلمة الاصلاح كل الناس تحبها وتبيها لأن شكلها حلو والوانها زاهية وريحتها أحلى بس الطعم غير مضمون الحلاوة . يعني يمكن مر بس الواقع اننا نحن المواطنين كل في بلاده نستقبل اي تغيير بحكم الواقع والانظمة بس نرجو أن لايخضع الجماعة كل الخضوع لتغيير كل شيء حتى الهوية والتي هي اللي تبقت لنا وان كانت على أدنى أشكالها.

أخوكم الأكسبلورر

[نواف حمود الشمري]

[align=center]


اعتقد أن علينا أول الاتفاق على مانعنيه بـ( الاصلاح )


اصلاح الشيء يعني تقويمه من الاعوجاج .. اذن لابد أن يكون
هنالك اعوجاج لكي يكون هنالك اصلاح ..كل شيء عرضه للاعوجاج يحتاج لاصلاح ..

كل شيء في الانسان عرضه للاعوجاج .. الا العقيده ..
أفكاره , نظرته , مفهومه , اهدافه .. كل هذه العناصر تحتاج
لاصلاح دائم ومستمر .. من الانسان نفسه اولا ومن المجتمع الذي يعيش فيه ثانيا

أما فكرة أن يأتي اصلاح من الخارج .. فهذا بحد ذاته تفكير أعوج يحتاج لاصلاح ..



الاصلاح كلمه فضفاضه جدا .. لايمكننا الاتفاق على أهدافها ونتائجها وصلاحيتها الا بعد الاتفاق على دلالتها أولا ..


موضوع مهم جدا يستحق المتابعه

شكرا لكم[/align]

[محمدالشمري]

[align=center]اهلا بالاخ سلمان النبهان

الاصلاح مطلب للجميع ولعل الحكومة هي اول من يطلـب ذلـك ابواب الاصلاح مفتوحة والتوبة ايضا مفتوحة من رب العالميـن ولو كان كل مرجف ومخرب ومفسـد ومرتشـي ومتسلـط تـاب
وعاد الى جادة الصواب لكن هذا هو الاصلاح الحقيقى المطلوب .. ولكن ان يظهر سفيه من الغـرب ويدعـي الاصـلاح والتوجيـه ويتـهـم الـنــاس بالـنـفـاق والعـمـالـة والخـيـانـة ..
فاعتقـد ان هـذا هـو الافسـاد والضـيـاع والارجــاف .... وقد يصدق بعض المساكين مايقول هذا السفيـه او ذاك المجنـون فاين هـو الاصـلاح مـن ذلـك ولكنـه زمـن الرويبضـه ...

حقيقة اخي ليس ما قصدته حكومه بعينها او فئه معينه ، فالمخرب والمفسد لن ياتي بالاصلاح ، اما اذا كان اتيا بسيف الاصلاح ونيته فعلا الاصلاح فلنتفهم اصلاحه الذي يدعيه وناخذ منه ما يتناسب مع
ما نريد اصلاحه.
شكرا اخي العزيز على مرورك وتعليقك [/align].

[محمدالشمري]

[align=center]اخي العزيز عبدالرحمن مرحبا

ولكن ارى ان المشكلة لم تعد مشكلة انظمة فقط؟
انما شعوب !! فالكثير من الشعوب بدأت ترفض هذا المطلب!!
بحجة ان امريكا طالبت به!!
لذلك نحن امام تشابك غريب وعجيب
ونحتاج لسنوات طوال حتى نستطيع فك هذا التشابك

اذا فكرة الاصلاح مرفوضة من الشعوب العربية بحجة انها من امريكا ، ولكون امريكا ليست اصلاحيه حبا لهذه الشعوب ، فلماذا لا تقوم شعوبنا بطرح هذه الفكرة ونظرتهم لها او اخذ ما يناسبهم ويتلائم مع مايريدون من الاصلاح الامريكي ويتركون ما يرونه غير ذلك ؟
اخي لا يوجد تشابك بل يوجد عدم رؤيه لما نريد اصلاحه .

لقد خلطت علينا الاوراق واستفادت من هذا الخلط
عندما روجت ان المستهدف هو الاسلام وليس الانظمة!!
( لا انكر استهداف الاسلام )

اخي لا احد ينكر استهداف الاسلام ، ولكن هل عقيدتنا هشه لهذه الدرجه حتى يستطيع كائن من كان ان يدخل عليها اصلاحاته ؟ ثم هل نحن شعوب لانعرف ما قد يؤثر على عقيدتنا او امورنا الاخرى
لننصاع لاي اصلاح كهذا ؟
شكرا اخي المميز على حضورك وتعليقك .[/align]

[محمدالشمري]

[align=center]اهلا بك اخي الفاضل الاصمعي

لا أهلاً ولا مرحباً بالإصلاح الآتي من الخارج لأنه إحتلال وإستعباد وتبعية للخارج ولو حاولوا تحسين قبحه بمسمى إصلاح أو تحرير أو ديموقراطية أو أو من المسميات التي لا تنطلي الا على السذج ومن في قلوبهم مرض ولسنا ولا أنتم منهم إن شاء الله

لماذا هذه النظرة المتشائمه ؟ فهل شعوبنا لاتستطيع ان تميز بين الاصلاح والاحتلال او الاستعباد؟
اذا كان اصلاحهم قبيح فيفترض علينا ان نكشف قبحه حتى لا ينطلي على السذج ومن في قلبهم مرض كما اسلفت .

بل أهلاً بالإصلاح من الداخل وعلى هدي الشريعة الربانية التي إرتضاها لنا مولانا ومن يعرف ما يصلحنا مما يضرنا

نعم اهلا بهذا الاصلاح الذي نريده ونتمناه ، ولكن اين هو ؟هنا المعضله !!!
شكرا لك اخي العزيز على حضورك وتعليقك الرائع.
اخوك محمد الشمري[/align]