[frame="2 80"]تُساورني خدعةُ الدّاجيةْ
فأخشى منَ الضربةِ القاضيةْ
أتيهُ أُفكِّرُ في قادمٍ
وتعصفُ بي حيرةٌ واهيةْ
وحرتُ فما دلّني مرشِدٌ
فجئتُ أناجيكِِ ياقافيةْ
أتتني حروفكِ في لَهْفَةٍ
ولكنّها لم تكنْ شافيةْ
فهلْ دامَ عزٌّ لأربابهِ
وعينُ الحسودِ بدتْ حاميةْ
وهل لي بقلبٍ صفا ودُّهُ
وحربُ الخفافيشِ بالداجيةْ[/frame]
المفضلات