[align=center]
اعجبني الموضوع جدا .. فشكرا لك أخي الصارم .. على طرحك له .
النصيجة وماادراك مالنصيحة ؟
فهل تقصد باسئلتك .. اذا كنت أنا في موقف الناصح .. أم في موقف المنصوح له ؟؟
عموماً ساجيب ع كلتا الحالتيين .
أنا بطبعي أحب النصيحة .. وأحب أن أنصح .. والسبب في ذلك تركيبتي ..
بمعنى أني أحب للأخرين ما أحبه لنفسي .. فمبدأي أحب الخير للأخرين.
ويكفينا أن الدين كله .. أختصر في النصيحة والتناصح ."الدين النصيحة"

بالنسبه لسؤالك .. متى تقدم النصيحة ؟ ولمن؟
لالالالالا يوجد لها توقيت معين .. بمعنى لكل مقام مقال ..
فإذا طُلبت منى فلا اتردد عن توجيه النصح ..
اما في حالة لم يُطلب مني فأنا اختار الوقت الأنسب للنصيحة
اما سؤالك لمن تقدم ؟
بصراحة .. أنا أختلف مع من يقول لي قدمي نصيحتك لمن يستحقها .. فقط
وأنا من رأيي أقدمها لكل الناس بغض النظر عن استحقاقهم لها ام عدم استحقاقهم ..
ونظريتي في ذلك ..
اعمل خيرا .. وارميه بحرا ..
فأنا لن أخسر شيء .. وبذلك أبريء ذمتي أمام الله .

وماهي اسباب قبولها ؟
ومتى يتم القبول فيها ؟ والاخذ بها ؟

أنا من رأيي اذا اقتنع الشخص المقابل بها .. واذا كانت النصيحة من القلب للقلب ..
من إنسان مخلص .. محب للخير .. ستصل مباشرة .. ويؤخذ بها .
وقد يكون السبب الأخذ بها هي قدرة الناصح على عرض نصيحته
بطريقة يتقبل بها الطرف الاخر نصيحته .. وذلك تمكنه من معرفته مفاتيح الشخصية التى امامه
وماهو سبب عدم تقبلها ؟
هل هو تكبرا! ام معاندتا ؟ ام احتقارا للشخص الذي قدم اليك نصيحتة ؟

بصراحة .. بدون مبالغة .. لم يمر عليّ .. من طفولتي الى الآن
أنني قدمت نصيحة لاحد وتم رفضها ..!!
ولالالالالا يوجد لدي مانع من تقبل النصيحة والتوجيه .
وأحياناً اطلبها من الأخرين.
ولكن من عيوبي هو اني ارفضها اذا جاءت من المقربين لي !! مع انهم من أهل المشورات
او أقبلها على مضض
بالمقابل اقبل نفس النصيحة من الاخرين!! بكل سهولة .

قد تسألني لماذا ؟
اعتقد أنه بالنسبة لوضعي اعتقد انه عناد × عناد


تحياتي
اختكم المجــــــد
[/align]