[align=center]الريم ..
اتفق معك كثيرااا ,,
فالطيبه بحدها المعقول مطلوبه ,, لكن ..
تسلمِ على هذه الاضافه القيمه [/align]
[align=center]الريم ..
اتفق معك كثيرااا ,,
فالطيبه بحدها المعقول مطلوبه ,, لكن ..
تسلمِ على هذه الاضافه القيمه [/align]
[align=center]المهيني
هل نلوم هذا العصر ؟
ام نلوم انفسنا ؟
ام لم نحسن التعامل مع الطيبه ؟
تسلم على هذه الدرر [/align]
[align=center]الويباري
خير الامور الوسط ..
مثل ما قلت اخي ..
كلام واقعي وجميل ..
لا هنت [/align]
[align=center]المجد
نعم .. يجب على كل مسلم الاقتداء بصفوه الخلقفلنكن إذن ممن يقتدون برسول الله ، ويتصفون بأخلاقه ..
وممن يتجنبون سخط الله وعذابه
حبيبنا و نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
تسلمِ على هذه النقاط المهمه ..[/align]
الطيبة صفة جميلة محببة. والانسان الطيب عادة يكون رقيق القلب سخى العواطف
صادق النية ولانه لا يبخل بالمشاعر والاحاسيس التى يوزعها بسخاء على المحيطين به
سواء كانوا اقرب المقربين او ابعدهم. فانه غالبا يتهم بالسذاجة وربما بالغباء.
ولا يبدو الامر غريبا فى عصر احتل فيه النفاق الاجتماعى مرتبة الريادة بين باقى
الصفات والخصال المطلوب توفرها لدى الرجل والمراة العصرين.
وما اكثر ما سمعنا الناس يرددون بان الطيبة والنية الحسنة الشفافة اشياء
من مخلفات ايام زمان .
وان المرء مجبر اذا اراد ان ينجح فى حياته العملية والشخصية والاجتماعية،
عليه ان يرتدى قناع النفاق الاجتماعى،ويعرف كيف يجامل بلباقة رئيسه
فى العمل وزوجته فى البيت واصدقائه وجيرانه ومعارفه فى المناسبات الاجتماعية المختلفة.
ليس هذا فحسب بل عليه ان يضع الطيبة وما شابهها فى خصال ايام زمان
في قارورة يحكم اغلاقها ويرميها فى قاع البحر وينساها.
لا مكان فى عصرنا للطيبة ولا للنيات الحسنة هكذا يقولون تريد ان تنجح فى
حياتك بشكل عام اذن تعلم كيف تكون انسانا برغماتيا نفعيا.
دع العواطف جانبا وفكر فى مصلحتك وحسب اذا تحققت المصلحةعلى حساب
بعض المساكين الذين اساؤوا قوانين اللعبة. ومن الصعب على من يعايش المصائب
والماسى التى تحدث بسبب انانية البعض وزيف وقساوةالاخرين ان يتوسم الخير فى بنى البشر
كم مرة سمعنا قريبا او اخا يترحم على طيبة ناس زمان وهو يضرب كفا بكف
ويتعجب من مكر وخذاع ناس اليوم. وفى الحقيقة لم يكن الاشرار والحاقدون
واصحاب النيات السئة الغادرة غائبين عن ايام زمان.
فالشر والخير وجهان لعملة واحدة تداولتها البشرية منذ القدم.
ولم يخلى عصر من نصيبه من النماذج البشرية الخيرة والشريرة.
ولكن طبيعة عصرنا التى حولت العالم الى قرية صغيرة تصتدم فيها
النصالح وتتشابك الرغبات.
جعلت صراع الافراد داخل المجتمعات وعلى مستوى المجتمعات ايضا-
يغدو صراعا محموما ترتكب فيه الفضائع باسم المصلحة الشخصية ويتنكر فيه
الاخ لاخيه والقريب لقريبه والصديق لصديقه...
[align=center]الاخ / كبريت
كلام عظيم وواقعي وبالفعل هو المطلوب في وقتنا الحاضر
لابد من النفاق الاجتماعي مثل رئيسك بالعمل او زوجتك بالبيت
او اصدقائك .. يعني لابد ان تستخدم الكذب والنفاق لكي
تفوز برضائهم اما الصراحه فلا .. انسى ذلك
اما النية الحسنه فقد اندثرت في وقتنا الجاري ..
وخيرا تعمل ... شرا تلقى ...
لكن الذي لم يتعود على النفاق والكذب ماذا يفعل ؟؟
صراحة كيف يقاوم طيبته وصراحته التي تودي الى ما لا تحمد عقباه .
لك الف تحيه وتقدير ...[/align]
وان قالوا عن الطيب ساذج او غيرة من كلام.... الطيبة صفة تلازمة ولا يمكن تخليه عنها وان كانت بكثرة وان حاول تأكد لا يمكنه الا يعامل بنفس تلك الروح الطيبة
اخى اخو سعدى شكرا لهذا الموضوع الحساس والجميل
[align=center]مرفأ
اتمنى ان يعامل الانسان بمثل ما يعامل الاخرين
شكرا لكِ ...[/align]
ودي اشاك واقول ان هالزمن الله يكفينا شره الان
الشجاع0000بهذا الزمن يقال له مهبول خبل مجنون
الكريم000000بهذا الزمن يقال له خبيل هذا فسقان بس يذبح
الصدوق00000بهذا الزمن يقال له هذا ابن حلال وعلى وجه ليش انه يقول الصدق فقط
الجبان الكذاب0بهذا الزمن يقال له سياسي ودبلوماسي لانه مكار وكلاك
راعي الفلوس0بهذا الزمن يقال له الشيخ ابو فلان الانه عنده فلوس وغنى
بالله ما هذا حاصل ولكن صدق الشاعر اللى يقول :
قالو هبيل وقلت جايزلى اهبالى000000000 هبال طيب ولا صحاوت رخامه
هذا وتقبل تحياتى
اخوك / ابو محتار
[align=center]ابو محتار
فلسفه مميزه تلامس الحقيقه المره
في هذا العصر .. السريع
الذي فيه نسينا كل شئ ..
تسلم...[/align]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات