منقول من القلعة لأهميته
الصحافة العربية الحكومية تقدم الدعاية المجانية للشركات الصهيونية والأمريكية !!! وتساهم في وأد المقاطعة ( رغم تبني الحكومات العربية للمقاطعة كلامياً ) ...
فبعد الدعاية المجانية التي قدمتها جريدة ( الشرق الأوسط المقربة من السعودية ) جريدة ( الرياض السعودية ) على دربها تسير ...
.
هذا بخلاف كثيراً من الكتاب المقربين من الحكومات العربية نراهم يدافعون وبضراوة عن الشركات الصهيونية والأمريكية في محالة تحسين صورتها ... ويدندنون على انه لا جدوى من المقاطعة في عصر العولمة ... ويسفهون ... ويجهلون ... كل من يدعوا لهذه المقاطعة ...
انظروا إلى أغلب كتابات هؤلاء الكتاب ( من بداية انتفاضة الأقصى ) أمثال :
احمد الربعي ( الكويت ) ، تركي الحمد ( السعودية ) ، غازي القصيبي ( السعودية ) ، عبد الرحمن الراشد ( السعودية ) ....، .... ،
وهذا الأخير اتحفنا بمقالة في العدد8043 من جريدة ( الشرق الأوسط ) تنم عن الإستماتة العجيبة في محاربة الإرادة الشعبية المؤيدة للمقاطعة ... وكان لسان حاله يقول قفوا عن محاربة ايهود بأي شكل من الأشكال .
وهذا حال أغلب الكتاب الحكوميين في عالمنا العربي ...
علما ان المقاطعة اتت ثمارها في أرض الكنانة رغم الحملة الشرسة التي يقوم بها كتاب البارك في زمن الحصني .
.
.
ملاحظة : لا تستقلل تأثيرك في المقاطعة ... وتقول أنا وحدي ما تأثيري ؟
فلو ان احدكم كان معدل شراءه من المنتجات الصهيونية والأمريكية شهريا ( 200 دولار) كرب أسرة ، فكم ستخسر الشركات الصهيونية والأمريكية لو ان ألف شاب منا كرواد للإنترنت قاموا بنفس الفعل ...
200 دولار × 1000 شاب = 200000 دولار من مجموع بسيطة جداً من شريحة المقاطعين
ياشباب وسعوا الدائرة كل واحد يستقطب خمسة شباب ويشجعهم على المقاطعة ...
ياشباب قوموا بطباعة ... الفتاوي ... واسماء الشركات الأمريكية والصهيونية ... انشروها ... بين أفراد المجتمع حيث كنتم ... للأسف وسيلتنا الوحيدة هي الإنترنت ... إذن كا منا على عاتقه مسؤلية توصل فكرة المقاطعة لشعوبنا ... بعدما خذلتنا حكوماتنا ... وصحافتها وكتابها المزيفون .
(((( ونبشركم ان حملاتكم التي تقومون بها عبر منتديات الحوار العربية ... صداها يسمع في الصحافة العالمية ... وان اغلب الذين يقومو بترويج حملة المقاطعة هم شباب عبر الإنترنت .
مواضيع كتبت في الإنترنت عن المقاطعة ... فتاوي ... اسماء الشركات ... البدائل ... أثر المقاطعة على الشركات .... تجدوها في هذه الروابط .
فتوى الشيخ عبدالله الجبرين
http://64.33.100.75/moqata/fatawa/aljabrin.htm
فتوى الشيخ يوسف القرضاوي
[ur1]http://64.33.100.75/moqata/fatawa/qaradawi.htm[/url]
مقالة الشيخ سلمان العودة عن المقاطعة
http://64.33.100.75/moqata/fatawa/salman.htm
بيان من العلماء والمفكرين r
http://64.33.100.75/moqata/fatawa/olmaa.htm
بيان 2 من العلماء والمفكرين
http://www.palestine-info.org/today...ayanalolama.htm
جدول تفصيلي يحوي عددا من المنتجات الأمريكية والصهيونية وبدائلها المقترحة
http://www.alsindibad.net/amprod.htm
قائمة بالشركات الأمريكية والصهيونية
http://www.qal3ah.com/vb/showthread.php3?threadid=20503
الساحة العربية ... مداخلات ...وقوائم بالشركات
http://209.39.13.51:81/sahat?14@20...Qw^4@.eea486e/0
موقع مختص بالمقاطعة
http://64.33.100.75/moqata/index.htm
موقع آخر مختص بالمقاطعة
http://iboycott.virtualave.net/arabic.htm
أسماء أكثر من 200 شركة امريكية تمول الجمعيات الصهيونية
http://64.33.100.75/moqata/lists/list_usa.htm
العلامات التجارية للشركات الداعمة للجمعيات الصهيونية
http://www.ukar.org/tax02.shtml
اثر المقاطعة على شركة مكدونالدز في السعودية
http://news.bbc.co.uk/hi/rabic/new...id_1044000/1044
أثر المقاطعة على شركة سينسبري:
((( بعد مقاطعة المصريين لها .. شركة سينسبري تنسحب من السوق المصرية
قرت شبكة المتاجر البريطانية (سينسبري) التي فتحت أول متاجرها في مصر في يناير الماضي الانسحاب من السوق المصرية وبيع حصتها إلى مستثمر مصري حسبما أفادت صحيفة (الجمهورية) الحكومية في عددها الصادر اليوم.
وافتتحت الشبكة البريطانية التي يمتلك شريكها المصري (اراب جروب) 20% من أسهمها 114 متجرا في القاهرة وضواحيها خلال عام.
وأوضحت الصحيفة ان قرار بيع أسهم المتثمر الرئيسي سببه الخسائر التي لحقت بالشبكة خلال العام وليس الدعوة إلى مقاطعة المنتجات الأمريكية والبريطانية.
وفي اكتوبر قام طلاب مصريون خلال تظاهرات مناهضة للكيان الصهيوني بعد أيام من اندلاع الانتفاضة الفلسطينية, برشق متجر سينسبري في ضاحية المعادي (جنوب القاهرة) بالحجارة بحجة ان أصحابه يهود. أ.ف.ب ))
..................................خسائر فادحة للشركات الأمريكية بسبب المقاطعة.....................
أشارت إحصائية رسمية نشرتها الصحف البريطانية والأمريكية إلى تعرض الشركات الأمريكية والغربية ف الدول العربية لخسائر كبيرة؛ نتيجة للمقاطعة الشعبية التي بدأت مع اندلاع الانتفاضة، حيث انخفضت الكوكاكولا في الإمارات المتحدة بنسبة 20%، وانخفضت مبيعات الوجبات الأمريكية السريعة ماكدونالدز في مصر بحوالي 35%، فيما انخفضت مبيعات شركات إيريال الأمريكية للمنظفات بنسبة 25%.
وقد ذكر مسئولون في غرفة المنشآت السياحية المصرية أن المطاعم الأمريكية تواجه كسادًا متزايدًا، أدى إلى انخفاض عائدات مبيعاتها بنسبة 35% وخاصة مطاعم كنتاكي وماكدونالدز، ومُنيت هذه المطاعم بخسائر مماثلة في السعودية والخليج؛ مما دفعها لتخصيص 8 بنسًا من كل وجبة للمستشفيات الفلسطينية، لإدرار التعاطف معها لمحاولة منع حدوث أية خسائر أخرى.
وتوقع "عبد المنعم القيسوني"- نائب رئيس الغرفة- أن تؤدي المقاطعة إلى مضاعفات في السوق المصرية؛ حيث يعمل في تلك المطاعم نحو 80 ألف مصري، مشيرًا إلى أن تلك المطاعم تدفع ضرائب للدولة تبلغ نحو 180 مليون دولار سنويًا.
وأكد "محمود جيران" -مدير شركة مواد التنظيف- التي تعمل بترخيص من شركة procter Gamble الأمريكية، أن مبيعات الشركة من المنظفات مثل إيريال وغيرها انخفضت ما بين 20 و25% بسبب المقاطعة.
يذكر أن عوات المقاطعة قد انطلقت بشكل عفوي في الجامعات والمدارس والنقابات أو التجمعات الشعبية لدعم الفلسطينيين في دول عربية، مثل: مصر ولبنان وسوريا واليمن والمغرب ودول الخليج.
ففي مصر انتشرت قوائم بأسماء وشركات أمريكية وغربية.. دُعي لمقاطعة منتجاتها، وجاء على رأس السلع المطلوب مقاطعتها: سلسلة "مارلبورو، وميريت"، ومسحوق غسيل إيريال.
وكان مفتي الديار المصرية "نصر فريد واصل" قد أصدر فتوى تعتبر مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية واجبًا دينيًا.
سينسبري يستعد للانسحاب
من ناحية أخرى.. نقلت صحيف "جارديان" البريطانية الخميس 7/12/2000 عن المتحدثة باسم أسواق سينسبري الذي افتتح 100 فرع في مصر، أنه من المحتمل أن تنسحب شركة سينسبري بأكملها من مصر، مشيرة إلى أن الخسائر التي مُنيت بها الشركة كانت أكثر من المتوقع لتأخر افتتاح بعض الفروع بسبب مصاعب محلية في الحصول على الترخيص، ثم التدهور في مجال التبادل التجاري في الشرق الأوسط.
وأضافت أن الاتهامات التي وجهت إلى سينسبري، ووصفها بأنها شركة يهودية تتبرع بالأموال إلى إسرائيل؛ كان له تأثير شديد على مبيعات الشركة.
وكان رئيس مجلس إدارة سينسبري في لندن د أشار الأسبوع الماضي أيضاً إلى أن الشركة تفكر في الانسحاب من السوق المصري، بعدما منيت بخسائر قدرت بـ10 ملايين جنيه إسترليني خلال الستة أشهر الماضية.
المفضلات