وأنا أتصفح أحد الكتب الخاصة لزميل لي وقع نظري علىكتيب يحوتوي على عدة أوراق مرتبة ترتيب أنيق وبه بعض القصائد التي سبق وأن كتبها لأعز وأغللى الناس له وللكتاب إهداء أعجبني ماكتب في هذا الإهداء فآثرت أن يطلع عليه اللآخرين فستأذنت منه وأخبرته أنني سوف أنشر هذا الإهداء في هذه الساحة الغراء فوافق
وإليكم هذا الإهداء
إهداء
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
تحير فكري وضاعت كلماتي وترددت كثيراً في كتابة هذا الإهداء , وذلك بسبب شرود كل الجمل التي ترقى لمستوى صاحب الهدية على الرغم من وجود مفردات ذات صيغ جمالية راقية من نظمك من ضمن هذا الكتيب والتي ساهمتِ فيها بكل أحاسيسك الصادقة والجياشة والدافئة , إلا أنني آثرت أن أكتب من نسج خيالي ومن نظم لساني ولم أستطع إلا أن أقف أمام شخصك معقود اللسان. لم ينطق لساني إلا بجملة:
أحبك من دون البشر كلهم
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛
المفضلات