أما للحكومة وليدة الإستعمار هذه من رادع؟
أئصبحنا عاجزين عن رد أولئك الصغار ودفع بلائهم وهم بالنسبة لأمتنا بوابة العبور للمعتدي؟
آما آن للسان أمريكا أن يقطع؟
ماذا ترك أولئك العملاء لشارون من مساعدة الأمريكان ؟
كنا بالأمس نعيش أحداث سقوط العراق وهم أسبابه
واليوم نعيش إنهيار سوريا ونتألم وهم لسقوطها مساعدون
فهل سيكون في الغد سقوط لليمن أو خضوع تام ومطلق كما هو الحال في تلك الدويلة التابعة لأمريكا
لاحول ولاقوة إلابالله
{ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين}
المفضلات