العدل ...
أساس كل شيء , أخي عبدالرحمن .
وما والله مجتمعنا العربي والإسلامي إلا ويتلمس هذا العدل وتلك المساواة , حيث ينال الضعيف ما يناله القوي , ويعاقب القوي بما يُعاقب به ذلك الضعيف ..
العدل ...
أساس كل شيء , أخي عبدالرحمن .
وما والله مجتمعنا العربي والإسلامي إلا ويتلمس هذا العدل وتلك المساواة , حيث ينال الضعيف ما يناله القوي , ويعاقب القوي بما يُعاقب به ذلك الضعيف ..
[ALIGN=CENTER]اخي الفاضل عبد الرحمن
ماهو الحل في نظرك.....وليكن بعيداً عن الاحلام
اليك هذه القصيدة .... واتمنى أن توافق المقال
[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][ALIGN=CENTER][ALIGN=CENTER][ALIGN=CENTER]اخوانى الفضلاء / متفاءل- سنجار -
القلب العاصف - محمد العربى - روبرت....
اهلا واسهلا فيكم وسعيد بمداخلاتكم واضافاتكم القيمة على الموضوع.
قد يرد البعض منا اسباب مشاكلنا لأمور كثيرة وكبيرة.
فمن يردها .لعدم العدل ومنهم من يردها للفقر ومنهم من يردها للامية
ومنهم من يردها لتكميم الافواه...و.....و......
والقائمة اطول من ذلك بكثير.
ولكن ماهو الشيئ الذى نعمله لنقضى على كل ماسبق ؟؟!!
وكيف نقيم العدل وكيف نقضى على الفقر ...و....
انها الشورى -الديمقراطية - فهى الوصفة سريعة المفعول !!
والتى بها نتقدم ونخرج من هذه الدوامة التى وضعنا انفسنا بها
وكى نقرب المسألة لذهن وفكر البعض ؟
نقول لكم : لو ان حاكم الدولة - الفلانية - والتى تتكون من مئة محافظة
امر بقيام مجلس منتخب من قبل الشعب بأنتخاب مباشر ومن كل محافظة
شخصان، يمثلان هذه المحافظة فى هذا المجلس الدستورى ؟ وتكون
لهذا المجلس كامل الاصلاحيات من استجوابات للحكومة ورئيسها
وحتى سحب الثقة من الحكومة واجبارها تقديم استقالتها، وكذلك يكون لهذا
المجلس الحق فى رفض ولى العهد ان هو لم يحصل على عدد الاصوات
الكافية لنيل الثقة، عندما يقدمه الحاكم المجلس ؟؟!!
ومن ضمن اصلاحيات هذا المجلس بالاضافة لمراقبة الحكومة وبرنامجها المقدم
للمجلس فى دورته الاولى ؟ وبهذا المجلس نكون قد اشركنا الشعب بأتخاذ
القرارات، واصبح شريك للحاكم لا رعية له؟!!
وكذلك اصبح الوزير يخشئ على حقيبته من الضياع والاحتراق السياسى ؟
حيث انه مسئول امام وتحت مجهر هذا المجلس الذى يمثل الشعب
وان اى خطأ فى وزارته هو مسئول عنه امام المجلس بحكم منصبه
حتى وان كان من اصغر الموظفين ؟!!........
وبهذا المجلس يكون حكم البلد وادارته مشتركة بين الحاكم والشعب .
بدل هذا التغييب الكامل للشعب وهضم حقوقة وسلب ارادته......
لموضوع طويل ولكن هذا جزء من مثل نحلم به ، ونتمنىان يكون حقيقة ....
تحياتى للجميع وشكرا 0[/ALIGN][/ALIGN][/ALIGN][/ALIGN]
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
[poet font="Tahoma,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/17.gif" border="ridge,4,indigo" type=2 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
الاخ الفاضل عبدالرجمن يعطيك العافية على الطرح الجيد
الديمقراطية مطلب الشعوب واساس العدل ولاضرر منها
بل كلها نفعا وفائده وخصوصا عندما تكون بالاطار الاسلامي
ونحن بالعالم الاسلامي ناخذ ماهو مفيد من الغرب والشرق
من متطلبات الحياة المتنوعة بشرط ان لاتخالف الدين الاسلامي
ولاتتعارض مع اخلاقيتنا وعادتنا والديموقراطي شخص بمكنه الصلاة
والصيام والزكاة وكل امور الدين فما المانع اذن من الديمقراطية ....
بل انني اهمس في اذن اخي عبدالرحمن واقول له ان الديمقراطية
افضل من التشدد والغلو في الدين واوفق للمسلمين منهما ..
اكرر شكري واعجابي بقلمك اخي عبدالرحمن وفقك الله ورعاك ..
[/poet]
[ALIGN=CENTER][ALIGN=CENTER][ALIGN=CENTER]الاخ الكريم - سلمان النبهان - اهلا فيك والمداخلة القيمة.
اخى الفاضل .لابد لنا من ان نعترف اولا بأن الكثير من الجوانب الحسنة والمهمة
من ديننا الاسلامى مغيبة او هى غير مفعلة ومن اطراف عديدة ؟
من الحكام الذين يرون ان استمرار حكمهم وتمسكهم بكراسى الحكم
هو مرتبط بهذا التغييب ؟!!
ومن الاطراف، كذلك بعض تياراتنا الاسلامية والتى ارى انها لاتستحق ان نطلق
عليها تيارات اسلامية ؟؟!!والسبب هو بعدها عن روح ومقاصد الاسلام
العظيمة، وغياب اولوياتها وتناحرها على فروع بأمكانها تجاوزها او الاتفاق عليها
ان هى ارادت ذلك ونبذت امتلاك الحقيقة لها وحدها .
اخى الكريم : حقيقة ان المسلم ليعجب من أراء بعض منتسبى الاسلام؟
الذين لامانع لديهم من قتل العشرات من المسلمين ان كان بينهم نصرانى او
يهودى ؟؟!! وتفجير المبانى على رؤوس المسلمين ان كان بينهم غير مسلم!!
هل هذا من الاسلام ؟؟!!!...
اخى العزيز : ان الشورى - الديموقراطية - هى لنا ونحن اولى بها.
ولكن ؟ ماذا نقول لبعض هذه التيارات التى اختلطت عليها الامور
ومررت هذا الخلط على اتباعها واصبحوا يرددون ، ان الديموقراطية ؟
لا تجوز ومحرمة و..و..؟!!!.
ان الله سبحانه وتعالى قد حرم قتل النفس المسلمة وتوعد من قتلها وساوأ
بين قتلها وقتل البشرية كلها !!!!! بل حتى النفس الغير مسلمة حرم قتلها!!
إلا بأسباب وحكام معلومة ..ولكن لاحياة لمن تنادى .
نسئل الله تعالى بالتوفيق للجميع واقبل منى اعطر تحايا الود 0[/ALIGN][/ALIGN][/ALIGN]
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
[ALIGN=CENTER]
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
نعم لاحياة لمن تنادي أخي عبدالرحمن
أخي الفاضل صاحب القلم البارع عبدالرحمن
أخي بما أنك كاتب مميز وله مكانته ومصداقيته في المظائف
نريد منك أن تدعم كلامك في أن الديمقراطيه لاتتعارض مع الإسلام بل إنها من
الإسلام بأدله من الكتاب والسنه وفتاوي العلماء حتى نرد على من يعارضك
في هذا
وكذلك في أن من يعارض الديمقراطيه هم من يستحل الدماء المحرمه
وكذلك أن من يستحل الدماء أصبحوا تياراً
وأنا أنتظر إجابتك على أحر من الجمر لأنك صاحب مصداقيه ولاتخوض فيما
ليس لك فيه
أخوك الأصغر شمالي
[/ALIGN]
التعديل الأخير تم بواسطة شمالي ; 17-01-2004 الساعة 22:00
أخي عبدالرحمن
أسمحلي بالعوده مجددا
لموضوعك الشيق
لتوضيح بعض النقاط
القلب العاصف
شكرا على المتابعه
...............
أما مايتعلق في أمور الدين وعلاقة البشر بعضهم بعض فلا يجوز أخذها من الديمقراطيه البشريه وترك ماهو أشمل منها وهي الشريعه الربانيه
أقتباس من شمالي
البناخي شمالي:
لم اجعل مفاضله او مقارنه بين الشريعة الربانيه وبين الديمقراطيه
كل ماقلته أن الديمقراطيه مبدى من مبادي الأسلام
كذالك التسامح هو مبدى من مبادي الأسلام
ولا يعني هذا ان نأخذ المبدى ونجعله بديلا للأصل وهو الأسلام
أما مايتعلق في أمور الدين فنأخذه من كتاب الله وسنة نبيه
ولم أقل أننا نأخذه من الديمقراطيه البشريه..
وهذا لاأختلاف عليه وارجو أن يكون واضحا..
التعديل الأخير تم بواسطة سنجار ; 18-01-2004 الساعة 03:25
وين العرب القدس تشكي جراحه
يامر وينهى بحكمها احفاد شارون
وارض العراق نشوفها مستباحه
تقاسموها الفرس وعيال صهيون
[ALIGN=CENTER][ALIGN=CENTER]الاخ الفاضل - شمالى - اهلا فيك والله تعالى اسئل ان يوفق الجميع
لمايحب ويرضى واشكرك على الكلمات لو اننى دون ذلك بكثير.
اخى الكريم : نحن عندما نقول ان الديموقراطية لنا ونحن اولى بها ،من الذين
ينادون بها من الغربيين والشرقيين!!
وان الديموقراطية - الشورى - التى اريد او الح على المطالبه بها.هى التى
تحت سماء الشريعة وليست من خارجها او فوقها - معاذ الله -.
من القواعدالمقررة لدى علمائناالسابقين:أن الحكم على الشئ فرع عن
تصوره،فمن حكم على شئ يجهله فحكمه خاطئ،وإصادف الصواب اعتباطا،
لأنها رميه من غير رامي ،ولهذا ثبت في الحديث أن القاضي الذي يقضي
على جهل في النار،كالذي عرف الحق وقضى بغيره.
فهل الديمقراطيه التي تتنادى بها شعوب العالم،والتي تكافح من اجلها
جماهير غفيره في الشرق والغرب ،والتي وصلت إليها بعض الشعوب بعد صراع
مرير مع الطغاة ،أريقت فيه الدماء وسقط فيه ضحايابالألوف،بل بالملايين
كما في اوروبا الشرقيه وغيرها،والتي يرى فيها كثير من الإسلاميين
الوسيله المقبوله لكبح جماح الحكم الفردي،وتقليم اظافر التسلط السياسي،
الذي ابتليت به شعوبنا المسلمه،هل هذه الديمقراطيه منكر او كفر
كما يردد بعض السطحيين المتعجلين؟
إن جوهر الديمقراطيه ـ بعيداً عن التعريفات والمصطلحات الاكاديميه ـ
ان يختار الناس من يحكمهم ويسوس امرهم،وألا يُفرض عليهم حاكم يكرهونه
او نظام يكرهونه،وان يكون لهم الحق في محاسبة الحاكم إذا اخطأ،وحق
عزله إذا انحرف،والا يساق الناس إلى اتجاهات اومناهج اقتصاديه او
اجتماعيه اوثقافيه اوسياسيه لايعرفونها ولايرضون عنها.
فإذا عارضها بعضهم كان جزاؤه التشريد والتنكيل،بل التعذيب والتقتيل.
هذا هوجوهر الديمقراطيه الحقيقيه التي وجدت البشريه لها صيغاً
واساليب عمليه،مثل الانتخابات والاستفتاء العام،وترجيح حكم الاكثريه،
وتعدد الاحزاب السياسيه،وحق الاقليه في المعارضه وحرية الصحافه...الخ
فهل الديمقراطيه.في جوهرهاالذي ذكرناه.تنافي الاسلام؟ومن أين تأتي
هذه النافاة؟وأي دليل من محكمات الكتاب والسنه يدل على هذه الدعوى؟
الواقع أن الذي يتأمل جوهر الديمقراطيه يجد انه من صميم الاسلام
فهوه ينكر ان يؤمّ الناس في الصلاة من يكرهون،ولايرضون عنه،وفي الحديث:
"ثلاثة لاترتفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبراً..." وذكر أولهم:"رجل أم قوماً
وهم له كارهون..."ـ(رواه ابن ماجه).وإذا كان هذا في الصلاة،فكيف
في أمور الحياة والسياسه؟وفي الحديث الصحيح:"خيار ائمتكم ـ اي
حكامكم ـ الذين تحبونهم ويحبونكم،وتصلون عليهم ـ اي تدعون لهم ـ
ويصلون عليهم، وشرار ائمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم،وتلعنونهم
ويلعنونكم "ـ(رواه مسلم عن عوف بن مالك).
لقد شنّ القرآن حمله في غاية القسوه على الحكام المتألهين في الارض
الذين يتخذون عباداً لهم مثل"نمرود" الذي ذكر القرآن موقفه من
إبراهيم وموقف إبراهيم منه{ألم ترَ الذي حاجَّ إبراهيم في ربه أن
آتاه الّله الملك إذقال إبراهيم ربيِّ الذي يحي ويميت قال أنا
أحي وأميت قال إبراهيم فإن الّله يأتي بالشمس من المشرق فأت
بها من المغرب فبُهت الذي كفر والّله لا يهدي القوم الظالمين}...
فهذا الطاغيه يزعم انه يحي ويميت،كما ان رب إبراهيم رب العالمين
يحي ويميت، فيجب ان يدين الناس له، كما يدينون لرب إبراهيم!
وبلغ من جرأته في دعوى الإحياء والإماته، ان جاء برجلين من
عرض الطريق، وحكم عليهما بلإعدام بلا جريره،ونفذ في احدهما
ذلك فوراً، وقال:هاقدأمتُّهُ،وعفا عن الاخر،وقال هاقد احييته!
ألست بهذا أُحي وأُميت؟!
ومن روائع القرآن انه ربط بين الطغيان وانتشار الفساد،الذي
هو سبب هلاك الأمم ودمارها،كما قال تعالى...{{ألم ترَكيف فعل ربك
بعاد.إرم ذات العماد.التي لم يخلق مثلها في البلاد.فأكثروا
فيها الفساد.فصب عليهم ربك سوط عذاب.إن ربك لبالمرصاد}}...
وقد عبر القرآن عن"الطغيان"بلفظ "العلو"ويعني به الاستكبار
والتسلط على خلق الّله بالإذلال والجبروت.كما قال تعالى عن فرعون
{{إنه كان عالياًمن المسرفين}}،{{إن فرعون علا في الارض وجعل
اهلها شيعاً يستضعف طائفه منهم يذبح أبناءهم ويستحي نساءهم
إنه كان من المفسدين}}....
وهكذا نرى "العلو" و "الإفساد" متلازمين.
ولم يقصر القرآن حملته على الطغاة المتألهين وحدهم،بل اشرك
معهم أقوامهم وشعوبهم الذين اتّبعوا أمرهم،وساروافي ركابهم،
وأسلموا لهم أزمتهم،وحّملهم المسؤوليه معهم.
يقول تعالى عن نوح...{{قال نوح رب إنهم عصوني واتبعوامن لم
يزده ماله وولده إلا خساراً}}
ويقول سبحانه عن عاد قوم هود{{وتلك عاد جحدوا بآيات ربهم
وعصوا رسله واتبعوا أمر كل جبار عنيد}}...
وإنما حّمل الشعوب المسؤوليه أوجزءاً منها ،لأنها هي التي تصنع
الفراعنه والطغاة،.
اشكرك اخى الكريم وارجوا قبول العذر على الاطالة حيث ان شرح الموضوع
يتتطلب الاستفاضة 0
[/ALIGN][/ALIGN]
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات