[ALIGN=CENTER]الأولاد زينة الحياة الدنيا ونعمة من نعم الله ولكن!
قد يشوب هذه النعمه مايكدر صفوها ويقتل فرحتها
فعندما يرى الأب مهجة فؤاده وقرة عينه وهم يتقلبون في مصارع المرض
ويأنون من شدة الوجع وهو لايستطيع فعل شي !!!
سوى النظر نظرة شفقه ممزوجه بالأسى لهم والرثاء لحالهم
او لايستطيع سوى ان يضرب لحم الأرض بعكازيه المرتمي
على سقفة بدنه الأيل للسقوط
هنا لنا وقفه ،،،،،،،،،
* الدعم والعلاج الأسري و النفسي والذي يعتبر
مبداء تعزيز الناحيه الدينيه مبداء اساسي ومهم لابد ان يحويه
هـــــــــــل .........
ترى ان ذلك النوع من العلاج لدى الشخص المعوق او الوالدين
قد يساهم في التقليل او القضاء على نظرة الكآبه والأحباط لديهم ؟؟؟
او قد يدفعهم الى النظر بمنظار الأمل الى المستقبل ومحاولة الأطلال
من نافذة الحياة ؟؟؟؟
* اذا كنت من المؤيدين لما سبق ترى برايك لما يواجه ذلك النوع من العلاج
الــــــــــــــــــــــــــــــعـــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــزوف
دعوه موجهه للكل
ختاماً.....
اسأل الله ان لايريكم مكروهاً في انفسكم ولا في عزيز لديكم
وان يلبسكم ثوب الصحه والعافيه ويتم نعمته عليكم جميعاً
لي عووووووووووووووووده
اميـــــــــــــــــــره[/ALIGN]
المفضلات