بسم الله الرحمن الرحيم
إلى القراء الأعزاء يسرني أن أتقدم لكم بقصيدة للشيخ/ خلف بن عياده بن لويش وهي عبارة عن إستغاثةً عندما أجدبة الأراضي وأمحلة القفار وأراد الناس الأمطار والربيع لأبلهم وأغنامهم فما كان منهم إلى التوجه لله العزيز القدير وكان الشيخ حاضراً ورفع يديه للسماء طالباً ربه بهذه القصيدة :-
يالله يامحيي هشيم الريـاضــــي :=: يامودعه عقب المحل تختلف نور
من مزنة برقا على الغرب ناظـــي :=: يفرح بها راعي قطيعاً من الخور
قبل طلوع الشمس وقت البياضي :=: تلقى غشاها مزبراً يركب القور
لاعاسرك شيء ولاأنت متغاظــي :=: ياخالـق الـجنه وبــأطرافها الحور
قمنا نمظي وقتنا بالتماظـــــــــي :=: والعبد بدبرة ولي الأقدار مجبور
ناسً سعت عقب الغلا بالبغاظــي :=: وصارت قرايبنا سلاطين وصقـور
فإستجاب الله دعوة الشيخ وأصبحت الديار ( فيضةً تصب على فيضه ) والقصيدة أطول من ذلك ,,,,,,,,,,,,,,,,
المفضلات