[QUOTE=سليمان الثنيان][font=Arial][size=5][align=center]
في الحقيقه
ابن عربي هذا لااعرفه ولااعلم من هو..؟؟
اما بخصوص القصيدة
الاتعتقدون انها تنجيم
(كذب المنجمون ولو صدقو.)
:
هذا والله أعلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا كما قال أخي سليمان الثنيان وقالت أختنا المهره لم أسمع بهذا الشخص إلا قبل عامين وبالتحديد عندما كنت أ تصفح النت فكانت في موضوع " قصيدة عمرها ما يقارب 650 سنه " تصف الحرب ...... الخ .
الله أعلم إن كانت صحيحه أم لا ولكن مدخلي على الموضوع هدانا الله وأياكم بأننا لا يجب أن نصدق بكل شيء يقال لنا فإن هذا والله لهو أستخفافٌ بإنفسنا , الله عز شأنه وميزنا عن باقي خلقه في عقولنا النيرة , فهذه العقول التي لا نستختدم إلا ما يقل عشر أعشارها . حسب مصادر علميه .
أخوتي وأخواتي , أخي صاحب المقالة الغازي !
من خلال قرائتنا للتأريخ الإجتماعي للدول أثناء الأزمات , للا حظنا فبركة هذه القصيدة المتعمده .
دعوني أوضح أكثر .
سوف آخذها منذُ أحتلال التتار لبغداد عال 1257 م هنا ظهرت الفتن وظهرت الأشاعه أو ربما قبلها بقليل ولكنها ظهرت بشكل ٍ جلي في تلك الحقبة ( قترة الأحتلال ) فصاروا يقولون هذه من أفعال الأولياء الصالحين وهذه من فعل كذا وكذا ..... الخ .
أخوتي السلوك العام للمجتمع ٍ هو سلوك جماعي مبني على التفكير المشترك ويتضح هذا جليا في المحن الجماعيه كالكوارث والحروب أو الأنتصارات وما شابه ذلك . فيقوم شخص ما في أشاعة خبر أيجابي يبعث الأطمئنان لباقي الشعب , أو العكس حيث يقوم العدو في بث أخبار ترعب عامة الناس ( وهذا ما يسمى في عصرنا الراهن بالطابور الخامس ) .
فلنرجع الى القصيدة بحد ذاتها ألا تشعرون بانها مفبركه ؟ وذلك لتداخل بعض الكلمات العامية فيها , هذا من ناحيه , أما الناحية الأخر فلنفترض جدلا انها فعلا قيلت في ذلك الزمن وهذا الشخص قالها , ألا تلاحظون ما فيها من تكهن وتعدي على علم لا يعلمه إلا الله !؟؟؟
أخوتي كفانا أستخفاف في عقولنا , ونصدق أشاعات يبثها من يبثها كي يروج بضاعته الفاسدة .
كنا أذلاء فأعزنا الله بالأسلام (سيدنا عمر رضى الله عنه )
هذا والله أعلم
تحياتي لكم أخي الغازي
وللجميع
المفضلات