[ALIGN=CENTER]عندما احن إليك
تصفعني قسوة الجرح
ليستفيق شوقي
ويتكئ على وجع الذكريات
احن إليك
فتعاتبني
دمعه كسيره بين أهداب السنين
شربت الضياع من يديك
كم بحثت عنك في سراديب قلبي
فتعثرت لهفتي بنزفي
احن إليك
فتثور شراييني
لتخنق ذاك الحنين
رحلت يا سيدي
أو أنا من رحل
لا فرق
فعلى حدود ذاك العمر انتحر الحنين
،
،
الماس[/ALIGN]
المفضلات