هذه القصيده للشاعر سعيد بن جادع الكدادات الهاجري في الابل وغلاها عند اهلها




لولا غلا البل ما تلددت من الشغال
غدت لي غرابيل وانا شاقياً فيها
انا حالف ٍ ماطاوع النفس والعذال
ولاسير في جايز رفيقٍ مخليها
لوكان ماياتي علي بذرةٍ وعيال
على شف نفسي شف ذودي مبديها
عليها انا معروف من عاد حن جهال
ويوم شان فيها الوقت ماني بناسيها
علشان خاطي وحدةٍ للفحل مشوال
من السوق يكفيها تكلام راعيها
ولاقمت بالماعون يكفي العط يف وشال
كفا بنتها ميخارها اللي يواليها
يعيش القلوب الغافله شوفها بحبال
مع اول عنيق الذود ولا تواليها
وروثٍ من الجدان ماجات من لعمال
ولاجات من سوق البلادين شاريها
نبيها ليامنه تزبر مقدم وسميٍ همال
مع زرج ذودٍ في الوسامي نسابيها
ونبيها ليامنه جا جرة الحوض فوق الجال
حقر هجمته من كان يبغي يماريها
انا داري بأن اللي غيرها كيفةً وضلال
لكن عصاني القلب وعيا يستمع فيها
[/FONT][/SIZE]