العـــــــــــــانس صوت أيقظ الوجود

[موال]

كاتب الرسالة الأصلية : نجمه السماء
[ALIGN=CENTER]الفاضل ..موال ...

في القديم كانت الفتاه لا تفعل شيئا غير ان تعيش في بيت والدها ..

وكانت لا تحصل على فرص التعليم ..

وكان المسؤول عنها ماديا ابيها ومن ثم زوجها ...

والان ..صحيح انها تعيش مع اسرتها ...

ولكنها ولله الحمد وجدت فرص لعمل ..

ولم يعد يشغلها امر زوجها ..فهو في علم الغيب ..

ولا انكر ان حلم اي فتاه مهما وصلت ان يكون لها اسره واطفال ..

ولكننا لن نلقي اللوم على احد بتأخر زوجها ..

ولن نقول لها ماذا لو افترقت اسرتك ...

ماهو مصيرك ..ستجدها موجوده في هذه الحياه ..

تساير حياتها بشكل طبيعي ..

كما انني لا اجد ان الزواج هو نهايه المطاف ..

فوجوده ضروري ...وعدم وجوده لن يميت احداً ..

اخي الفاضل ..

ربما تكثر هذه المشكله لاننا اسر منغلقه ...

وربما توجد ايضا بسبب عدم تزويج الفتاه من غير قبيلتها ...

وربما لان الكثير لا يؤيد تعدد الزواج ..

وربما لأسباب كثيره ..

واخيرا ..
اعتذر على الاطاله ..
واشكرك علىموضوعك [/ALIGN]

نجمه السماء وجهة نظر احترمها لك وكلماتك حقآ رائعه

كل الود لك على هذه المداخله سيدتي

[موال]

كاتب الرسالة الأصلية : بنت السيافا
أخي موال


ما أجمل سياط كلماتك ، وما أعذب موضوعك ، فهو موضوع حساس .


له بريق مميز ، ويحمل معاناة كبيرة في مجتمعنا ، شكرا لك أخي الكريم .


وما قصرت

تسلمي اختي بنت السيافا ونتشرف بمرورك وتعليقك
ويعطيك العافيه

تحياتي

[تماضر]

يجب أن يفهم الناس أن مسألة الزوجة الثانية غير مقبولة عند كثير ممن يسمونهن بالعوانس، ويظنون أنهن متلهفات لمثل ذلك.. لما يأتي من ورائها من المشاكل ووجع الرأس كما يقولون، ولأن فيهن من يتعففن عن أن يبنين سعادتهن على حساب غيرهن.. وإن كانت الظروف تدفع البعض أحيانا لقبول هذا الوضع، إلا أنه لا يعتبر الحل في مجتمع لا زال بعيدا عن فهم وتقبل كثير من المفاهيم والمعاني الإسلامية الراقية


قصة عانس سعيدة:

أود أن أنقل إلى أخواتي في الله تجربتي المتواضعة التي خرجت منها أكثر سعادة، بعون الله وفضله ".

ثم تشرح حالها فتقول: "بلغت الأربعين من عمري ولم أتزوج، وأحمد الله على كل حال ارتضاه لي. في بداية أمري كنت أشعر بالحسرة والألم كلما خلوت بنفسي، وأندب حظي كلما تزوجت واحدة من صديقاتي. لم تكن لي شروط أو مواصفات محددة في الرجل الذي أرتضيه زوجا" فقد كنت مستعدة للقبول بأي رجل صالح. لكن السنين مرت دون أن يأتي هذا الرجل. صرت أعتزل الناس لأتحاشى نظرات الشفقة... ولم أنج منها تماما فقد كنت أراها في عيون والدي وإخوتي الذين كانوا يدعون لي كلما رأوني ". "وفي يوم من أواخر أيام شهر شعبان، ونحن نستعد لشهر رمضان المبارك، هداني الله إلى اقتناء مصحف خاص بي. صممت على ختمه. وجدت صعوبة كبيرة في قراءته بسبب انقطاعي عن القراءة طوال عشر سنين مضت ". "وجدت صعوبة كذلك في فهم بعض الآيات، فاشتريت كتاب تفسير، وصرت أقرأ فيه تفسير ما أتلوه من آيات الكتاب الحكيم. انتهى رمضان ولم ينته تعلقي بكتاب الله، فواصلت تلاواتي آيات الله وقراءة تفاسيرها ".

"وجاء اليوم الذي استوقفتني فيه آية في سورة الكهف{الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً}. تساءلت: ما معنى {وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ} وجدت في التفسير أنها كل عمل صالح ".

"عشقت الأعمال الصالحة من صلاة وصيام وصدقة وتسبيح و تحميد وتهليل وتكبير. وبدأت السعادة تملأ قلبي، والرضا يستقر في نفسي. حمدت الله حمدا كثيرا أن هداني إلى هذا الطريق وأرشدني إلى معالمه ".

تستدرك الأخت فتقول:

"لكن هذه ليست دعوة للرهبانية، بل هي دعوة للرضا بقضاء الله وقدره ".

وتورد من ديوان الشافعي بيته الشهير:

دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء

وكذلك أبياته:

ما شئت كان وإن لم أشأ وما شئت إن لم تشأ لم يكن

خلقت العباد لما قد علمت ففي العلم يجري الفتى والمسن

فمنهم شقي ومنهم سعيد ومنهم قبيح ومنهم حسن

على ذا مننت وهذا خذلت وذاك أعنت وذا لم تعن

وتختم بقولها: "لقد أطلت عليكم كثيرا، ولكن يعلم الله أني أريد منفعة المسلمين ".


اخواني موضوع له تشعبات كثيره تجهل من قبل كثير من الناس

فالرجاء التقليل من فتح هذه المواضيع وخصوصا المتعلقه بالزواج

لانني لاحضت مضيف المرأة والاسرة اصبح لا يتكلم إلا عن الزواج وطقته

الرجاء من الجميع سرد مواضيع تفيد وليس للإثاره وعدم الحل للموضوع


وجهة نظر اخت للجميع ومراعيه لمشاعر الاغلبيه

شكرا لاخواني واخواتي

[شخاط]

والله قريت هالموضيع اول وابي اقول شين واتمنى من خواتي مايزعلن علي

اقول الله الله عليكم بالحرمه الثانيه كل واحدن عندوه وحدتن كاتمتن على قلبوه خلوه يجدد شبابوه ويعرس ويشوف ان ماعود رجال بالعشرينات وقل اخوي شخاط ماقال ( ناوين النية القشراء يبي يعرس على المدام ) خذ لك وحدتن ناعمتن صغيره تنسيك هموم الحياة واجدع الدنيا قفاك وانسى همومك وهذا حل بعد للعنوسه هالي انتشرت البيوت امتلت من البنات شكرا لكم ولكاتب الموضوع :D

[السنعوسه]

اخوي شخاط ..
شكلك ناوي على الثانية بس ودك أحد يشجعك والا ( أغصبني .. وأتغيصب )..
ان مسألة قبول المرأة للتعدد مسأله صعبه جداً ويحتاج لها وحده نفسيتها زينه و حبيبه ومتسامحه .. و تعتمد بنفس الوقت على الرجل انه يكون عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـادل ( سمعت يا شخبوط ) :D

ان قبول المرأة لشريكة لها في زوجها أمر صعب عليها و لكنها لا ترضى الا اذا كان هناك سبب يحتم هذا الامر .. مثلاً :
لا تنجب ابداً ( وليس انجاب الاولاد لان تحديد جنس الجنين من الرجل )
صحتها ضعيفه أو تعاني من مرض

هذه وجهة نظري وشكراً

[شخاط]

موال كتبت(اخي سلمان يمطرني مرورك بالسعاده
التعدد ... حل نعم لكن اتقبل عقول النساء هذه الكلمه .. ؟ سؤال مهذب ؟
مرور طيب ابو نبهان ) وانا اقول شرهتك على الي يبي يشاور ليه تشاورونهن انت انوي واتكل على الله واعرس وابداَ علي وماجاكم

السنعوسه حنا نبي مصلحتكن يالحريم نبي نخفف من العنوسه واذا انتن البنات ماتبن خلكن وخسن ببيوت اهلكن :p