يا هذا ......... من يحتمل الصخر

لا ....... أحد

سوى .... خيال فسيح ...وفضاء بلا حدود

لذا ... لا عتاب ... لا لقاء ... لا حضور ... لا بقاء لضوء إمل مستحيل


أبو خالد ...

تجاوزت أحلامنا حدود إطارها

تاهت عن فضاءها ..وتهنا معها

لذا ........ فليصمت الصخر امام تيارات الموج الهادر

دمت لي ... تنحت لوحة اللقاء على صفحة الصخر