عامل بيته بلا طوب أو خشب، وحوائطه بيضاء كالثلج، لا نوافذ فيها ولا أبواب، فإذا جذبت الجدران . . صارت ثياباً؟
عامل بيته بلا طوب أو خشب، وحوائطه بيضاء كالثلج، لا نوافذ فيها ولا أبواب، فإذا جذبت الجدران . . صارت ثياباً؟
عندي لي رمعه
ماهي دودة القز وبيتها الحرير
تحياتي
قمّة الألم . . ! ! أن ترتشف الآهات . . وتتجشّأ الصمت**رحم الله من أهدى لي قبسا يضيء لي عتمة المكان من حولي.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات