اقتباس:
حقيقة هي كذلك اكرهها .. ولا أشتهي وصلها ..
لكن في أحيان كثيره تكون ملاذي للحديث مع نفسي
خاصة وأنا أستمتع بحلم تحليق عاليا مع الحمام
أجوب السماء وابني القصور وأرى مستقبلي كيف أريده
كل هذا من نافذة المطبخ ..
اتفعلين مثلي
ربما احيان نختار الحديث مع البصل حتى نبكي ايضا مع انفسنا
فلا يسألنا احد لم البكاء
لانها دموع البصل :)
لا أعرف هل بديهيات الحياه التي رُسمنا بها قد تغيرت بفعل التعرية
ضوء الشموع يستحثُ الهدوء لا النوم
والهدوء موقف تُركن إليه الذات حين يستهويها أمر ...
وأحيان كثيره يكون الهدوء الذي يسبق العاصفه ...
//أعذريني كان مشروبك ساحراً
( غفت نفسي على عجل وتركتني أهذي )
//
كيف هو صباحكم اليوم ...؟؟