ولم يبق في القنديل سوى قليل من ضوء
يتأرجح كلما هبت الرياح
فهل ينطفئ قنديلي
أم يقاوم الاعصار
لديك اسلوب في في سرد الحكايا
لا اتقن بعضاً منه
إنما هي مساحة ولقاء و قد يعقبه افتراق
عرض للطباعة
ولم يبق في القنديل سوى قليل من ضوء
يتأرجح كلما هبت الرياح
فهل ينطفئ قنديلي
أم يقاوم الاعصار
لديك اسلوب في في سرد الحكايا
لا اتقن بعضاً منه
إنما هي مساحة ولقاء و قد يعقبه افتراق
يرافقنا من نحب ..
في الشارع وفي العمل وفي البيت
وفي كل الامكنة
يرافقنا
فلا نشعر بأننا نمشي وحدنا
وبأننا نتناول الطعام وحدنا
وبأن أيدينا فارغة الا من الهواء
لا نشعر بالبرد في اقسى ايام الشتاء
لأننا نستمد من الحبيب الدفء
فهو مسكون بذاكرتنا
يرافقنا وإن كنا وحدنا ...
غياب
بين الحرف والحرف مسافة
وبين قلبي وقلبك مسافات
بين الكلمات تسكن روح
بين قلبي وقلبك بوح
أنت وأنا
شمس
قمر
قد نلتقي في لحظات خسوف عابرة
ارضاء الناس غاية لا تدرك
فمن استطاع منكم ارضاء الجميع
فليخبرني ...
فمالذي يفيدنا ان كانوا راضيين أو ساخطين
فهم مفلسين
لا دنيا ولا دين ...
فعلاما نسعى لنيل الرضا
بالاستماتة تحت اطوار أمزجتهم التي ارهقها السهر
والليل الطويل...
يكفينا أننا نسعى ونستميت لهدف
رضى رب العالمين....
إن سوء الخلق يفسد العمل ، كما يفسد الخل العسل
ليتهم يفقهون
لكن قلوب عليها اقفالها
صلاة أحدكم في جماعة ، تزيد على صلاته في سوقه وبيته بضعا وعشرين درجة ،
وذلك بأنه توضأ فأحسن الوضوء ، ثم أتى المسجد لا يريد إلا الصلاة ، لا ينهزه إلا الصلاة ، لم يخط خطوة إلا رفع بها درجة ،
أو حطت عنه بها خطيئة ، والملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي يصلي فيه :
اللهم صل عليه ، اللهم ارحمه ، ما لم يحدث فيه ، ما لم يؤذ فيه ، وقال : أحدكم في صلاة ما كانت الصلاة تحبسه
من آمن بالله وبرسوله ، وأقام الصلاة ، وصام رمضان ، كان حقا على الله أن يدخله الجنة ، جاهد في سبيل الله ، أو جلس في أرضه التي ولد فيها .
فقالوا : يا رسول الله ، أفلا نبشر الناس ؟ قال : إن في الجنة مائة درجة ، أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله ، ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض ،
فإذا سالتم الله فاسألوه الفردوس ، فإنه أوسط الجنة ، وأعلى الجنة – أراه – فوقه عرش الرحمن ،
لانبذل ادنى عناء
لرؤية زرقة السماء
فالسماء نقاء
ومادون ذلك
مجرد تراب يعلوه التراب
ربي استغفرك وأتوب اليك
وأعوذ بك من شرور مافعله السفهاء
ربي استغفرك وأتوب اليك