ملائكة وبشر وشياطين,,,

شـــــام



حينما تتحدث شام تصمت الاقلام
لحروفك روعة لاتنتهي فلك الود roooose

عبدالواحد



هل تعلم لما ياعبدالواحد نجد صعوبة في استرجاع انسانيتنا ؟!!
لأن هذا زمن الريموت كنترول اغلبنا لايملك زمام نفسه
ليس لأنه امعه وضعيف الشخصيه بل لأنه وسط سيل من الزحام
يدفعه دفعا الى سلوك درب واحد ويمنعه من اي تعديل او تغيير
والا اعتبر خارجا عن المألوف ورمي بالحجاره ..
واقصد بالمألوف ( كل ماطرأ على هذا الزمن من زيف )

اقتباس:

---

انها امنية كل نفس ,,

لتصنع من ذاتها باطنا شبيها لظاهرها ,,
!

---

هنا اختصرت مقالي بسطرين


ابو يوسف

حضورك مختلف .......وساحر :)

المتوقد

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتوقد

....الحياة هي بهذه النكهات
فعلا ،،الانسان يجد نفسه حينما يكون أقرب لفطرته
وسيجد عيوبه حينما يبتعد عن المثاليات والشعارات المكلفه
صحيح أن المثاليه يحلم بها الانسان لكن من المخجل أن تقفز اليها متجاوزا امكانياتك ،،وعيوبك
يجب على الانسان أن يرتكن الى نفسه ويتأمل طويلا،،على الاقل ان لم يستطع أن يتغلب على المعوقات ،،على الاقل>> يفك الناس من شره

معرفة الانسان لنفسه وفهمها ,أنا أعتبره أكبر انجاز يحققه الانسان في حياته حتى لو لم يفعل شيئا
ولا يأتي ذلك الا بالتأني والبعد عن الصراع لمجرد الصراع

أن أظن أن الانسان يمتلك مشاعر كثيره جديره بأن يستفزها ويتذوقها ،،قبل أن يستفز ويلعب على مشاعر الآخرين!
ويعطيتس العافيه,,

---

في الحقيقه اصابتني الحيره

في مااقتبس من حديثك وماادع

فكل عبارة هي ( مقال بحد ذاته ) وحكمه وجدت

فلله درك

بجد يابو روان

افرح جدا بخطوات قلمك وانتظرها بشغف فلا تكن ذا بخل


سلمك مولاك

ابو عارف

منك العذر يابو عارف

هومن باب التغيير ولعله تغيير غير موفق :)


سعيده جدا بحضورك لاعدمنا هذا الحضور الطيب ,,,

المسافر


يامسافر ......اظن وبعض الظن حقيقه .....أنه بحضورك هربت الشياطين

لأنها لاتحتمل أن تتواجد في ظل البياض والنقاء



دمت ترفل بكل ماتحب ...

اضافة ليست من كتابتي لكنها تصب في نفس المصب

اعجبتني فاتيت بها


.
.
نحن نكذب ياصديقي الا عندما نمسك بأقلامنا

فإننا نصبح صادقين ولانكذب ابداً

و كل ماهو حسن وجميل بنا ويخصنا

و كل ماهو قبيح وسيء يخص غيرنا

دائماً نعشق دور المظلومين والصابرين

دائماً نكره دور الظالمين والجلادين

ولو قرأت جميع حروفنا وكتاباتنا

لوجدت النور يغطينا ولا يفارقنا

ووجدت البراءة هي عنواننا

والشر لاوجود له في عالمنا

من يطالب بعودة القيم في مقالاته

يبصق عليها في حياته

ومن يدافع عن المظلومين

يوجد من يدافع عن من ظلمهم هو

كل الوفاء كل الحب كل الخير نحن

ولايوجد غير الشرفاء والنبلاء على اوراقنا

حتى انا ياعزيزي احب الأنا

فلا تصدقني الا حينما أعتزل الكتابه

فإنني أريد أن ابقى بشراً حتى اموت

وأرى صادقين غير صادقين الأرض