نحن نحسب المواقف الراهنة ومن خلالها نحكم على الاداء وليس على الشخص!
فساركوزي كشخص اراه لا يستحق الاحترام لكن كسياسي اراه فعل شيء يستحق الاحترام!
فبالامس اسقط اكبر مخرب لليبيا واليوم اتصل على الرئيس الروسي
قائلا له -انك بمواقفك هذه شريك للاسد بما يحصل للشعب السوري-!.