عرض للطباعة
°
°
هل تذگر عندما سرقت هاتفي المحمول ..
گنت تريد آن ترى هل آنا ".. مثل آغلب البنات .. " على حد قولگ .....{
قد رآيت آختك الصغرى " العوبااا " وهي تآخذه من حقيبتي .. فتظاهرت بإني لم أر شيئ ...
گانت تشبہگ .. "
عشت ما يقارب ثلاثة آيام دونہ ، گان هو و قلبي بين يديگ ... و لما الخووووف ...{
سآكمل ... {
•
•
•
ولما آفعل مثل الناقصات .. يا مجنون .. يا آحمق .. يا غبي .. قد تحمل المرأه لسانين .. و قد تحمل طفلين .. لگنہا لن تحمل قلبين "
ثم إني آحبگ ...{
°
°
°
و حين گان هذا السارق .. في عملـہ .. آرسلت لہ رسالـہ ،
آقصد آرسلت لهاتفي رسالـہ .. من هاتف الوالدة ، و لست من آنصار رمز القفل "
گان محتواهااا ...
" عقوبـہ السارق قطع اليد يا عبااادي ... "
^
^
^
و هو گذلك "
°
°
°
گيف لي أن آتأگد من عذرية الرجل ؟؟
آلـہي لا آعترآض ..."
الآقحوان ...
حللتي آهلا" ... يا حبيبـہ"
ملامح شمري .. شرف لي هذا الهطول ..
دمت بود "
°
°
°
آعاد السارق " جوالي " ... عن طريق تلگ
".. العوبا .. "
بعد آن ترگ لي رسالة في المسودات ...
گتب فيـہا :
آعتذر يا الحبيبہ ، بعديـن ليش حاطہ صورة
" صدام " ... في الخلفيـہ ، و اللہ آغار ... !!
عين آبوي .. آنت "
على طاري " عين آبوي " ...
آعتقد لو گان ابوي موجود ، ما تجرأت و قلتہا ....
°
°
يا معشر نساء الآرض ، آليس الرجل .. گالطفل .. !!
و ماذا يريد الطفل ..
طعام ، شراب ، آهتمام ، آلعاب ، مداراة ،
و حضن يحتويہ عند فرحہ و حزنہ "