في أعمارنا حكاية..
بدأت بضحكة.. وأنتهت بدمعة..
فمن يشتري الدموع.. ؟
من يشتري الدموع بأكثر قيمة ما لديه.. !؟
فما الدموع إلا أغنى وأغلى من كل شئ.. !!
عرض للطباعة
في أعمارنا حكاية..
بدأت بضحكة.. وأنتهت بدمعة..
فمن يشتري الدموع.. ؟
من يشتري الدموع بأكثر قيمة ما لديه.. !؟
فما الدموع إلا أغنى وأغلى من كل شئ.. !!
لا تكتب غير مشاعرك...
فأنها أفضل عنوان لتواجدك..
لا تتمتع بوجود الآخرين حولك..
أكثر من تمتعك مع نفسك..
فأنهم قد يرحلوا في لحظة..
لا تحاول أن تكتب للأخرين..
قبل أن تكتب لنفسك..
فأنهم قد لا يفهموا عليك..
لحظة صدق مع نفسك..
أجمل من لحظات عمرك..
لأن فيها بداية وتحوّل إلى صدقك..
تعال أيها المجهول . .
أن بيني وبينك
شوقاً طويلاً . . .
فطالما شعرت أنك أنتَ من تنتظرني..
وليس أنا من ينتظرك..
فقلّ لي أيَّ الدروب توصل إليك..
بعض البشر أني أعجب من أمرهم..
فسلوكياتهم في تعاملهم مع الآخرين تفضحهم..
وتجعلهم عرايا في نواياهم.. ولكنهم لا يعلمون حقيقتهم..
ولا يعلمون أن المحسود الذي حسدوه أنه في نعمة كبيرة من حسدهم له..
فما كان ذلك الحسد إلا دليلاً على أن المحسود أكبر قدراً وشأنناً من الحاسد..
وليتهم يعلمون...
حقيقة واقع... يتنفسها الكثير هنا وهناك...
ما تمتعت في إذاءك أكثر من تمتعك في إذائي
أسأل عقلك يا رفيق فكري .. ماذا فعل فكره بأفكاري .. !؟
قد نجد البعض قد تداخلت فيهم الأشياء..
مما أصبح موقفهم من الحياة أمراً عاديّاً
ونرى أن أفكارهم قد أصبحت بكل لون وشكل
ولكنهم لا يجدون لها مذاقاً في داخلهم..
وكأن الحياة لا تعني لهم شيئاً..
وأني أحزن عليهم..
لأنهم وجدوا ظروفهم قد دفعتهم لذلك..
فلا أقل من دعائي لهم..
الذبائح كثيرة..
والذابحون أكثر..