أعتقد عزيزي عبدالرحمن أن المواطن العربي مشتاق للتغيير أكثر من غيره..
لأن في واقع حياته أصبح الكثير من الأشياء التي يعيشها بغير إرادته..
وما زال يجدها أشياء روتينية لا تبعث له بالجديد ولا المفيد ..
فأرهقه يومه وأشغله يوم غده..
ومازالت أحلامه وسعيه لتحقيقها شغله الشاعل فوجد أنه لا تحقيق لها
إلا بالقوة بعدما سقطت كل الطرق الأخرى من عينه..
وبعدما توالت المظاهرات مع بعضها في وطنه وجدها فرصه لا تأتي كثيراً
لهدم جدار الصمت وقمع شعور الخوف في نفسه..
أما يقولوا أن اليد الواحده لا تصفق.. !!؟
استاذ عبدالرحمن موضوع جميل ويستحق الكتابه والتنويه عنه..
شكراً لك من صميم قلبي..