حياك الله أخوي الشاهري
إيران مصدرة للنفط ,, وللأسف أن 90% من مخزونها النفطي موجود في منطقة الأهواز العربية (( عربستان سابقاً ))
هذا غير ثرواتها الطبيعية الأخرى
وقد يكون هناك دعم خارجي مشبوه ,,
كل الشكر لحضورك
عرض للطباعة
لافض فوك أختي الجازي !!
الله يريد بنا خير..
موضوع رائع وقيّم وهاااام جدا.
بلاد عربية أختفت .. وبلاد أخرى ستلحق بها
ولنا في الأزمة العراقية مثال واضح وجلي.. هذه العراق الآن تفقد هويتها العربية.
ودول خليجية تتأهب للأستسلام طوعا وحبا بايران.
ولا بد من توحيد الصفوف في المواجهة ـ والا سنرى تساقط دولنا تلو بعضها..
خصوصا وإن ايران لاتخفي أطماعها بإعادة بناء وسيطرة الفرس.
شكرا لك أختي الجازي على هذا الطرح المميز والراقي.
احترامات لك،،،
أختي الجازي
عربستان هذه كانت قائمة قبل تأسيس الأمم المتحدة
قبل أن يكون للدولة كيان و أحترام لسيادتها
و ليس الأختفاء مقصورا عليها أنذاك
خذي عندك مثال الدولة العثمانية و الملكيات المنتشرة في المنطقة
و الملاحظ هنا أن الدولة التي ذكرتيها تكاد لا تذكر أو يتذكرها أحد
لذا كان من الطبيعي سقوطها و زوالها
أما عن كون الدول القائمة حاليا تختفي هذا من وجهة نظري صعب و ربما مستحيل
الأن
لكل دولة سيادتها و مصالحها التي تجمعها مع الدول القوبة مهما كان نوع هذه المصلحة
خذي عندك مثلا دولة الصومال التي شبه دولة ليس فيها حكومة واضحة و لا هيكل سياسي
ايضا أفغانستان
لكن ربما يحدث أنقسام للدولة أو أنفصال لجزء منها كما حصل في تيمور الشرقية حين أنفصلت عن أندونيسيا
و الدول الكثيرة التي أنقسمت من الأتحاد السوفيتي
و بالنسبة لدول الخليج اعتقد أن هذا الموضوع مستبعد
لوجود مصالح قوية تجمع دول الخليج مع الدول العظمى في العالم
و على رأسها المصالح الأقتصادية المتبادلة و موقع الخليج المتميز
ربما تظنين أن هذه مطامع للدول العظمى في الأستيلاء على دول المنطقة
لكن ما دام المصالح قائمة أستبعد ذلك
شكرا الجازي
لن يكون ذلك
و لن تتكرر غلطة إسرائيل بحق الأمة الإسلامية مرة أخرى تحت مسمى أي دولة كانت
لاهنتي ياختي الجازي
---------------
أبو فهد الهمزاني
أهلاً بك أخي فهد
العراق دولة لها سيادة ومعترف بها من قبل الأمم المتحدة وكانت مصالحها مع الغرب كبيرة جدا بشكل يوازي مصالحهم مع دول الخليج مجتمعة ,, وتلقت الدعم من الغرب حين كان ذلك يصب في مصلحة الغرب ,,,
لكن حين تغيرت الأولويات تغيرت الاستراتيجات ,,
وأصبح حليف الأمس عدو اليوم ,,
وبين عشية وضحاها ,, تم اتهام العراق بجريمة لم يرتكبها وتم تفنيدها لكن بعد أن أصبح العراق مسرحاً للتفجيرات وضاعت هويته قبل أن يتم تقسيمه ونهبت ثرواته,, ولا ندري ماذا سيحل به في قابل الأيام ,,
فهل نستبعد تكرار مأساته مع أي دولة من دول الخليج !!؟
السياسة لاتسيّرها الأحداث بل الأهواء ,, وهي التي تصنع الأحداث التي تحقق أهواءها
كل الشكر لحضورك أخي فهد
ياهلا وأختي القديرة الجازي وبعد شكري لك على الموضوع القيم
مسألة الاختفاء اعتقد ان البعض عندما يحلل وضع ما لا ينظر له بالابعاد التاريخية المختلفة ومنها الابعاد اليعيدة عن مسرح اليوم!
نعم البعض ينظر ان ماسوف يحدث لا يحدث! وسبب هذا انه نظر الى الغد من خلال عدسته ذات البعد المحدد والمحدود!
وما احتلال ايران للاراضي العربية في اقليم الخضر( الخضر هو الاسم العربي القديم عاصمته الاحواز!) الى نتاج لهذه النظرة الآنية!
وقد يخفى على الكثير منا بأن البعض من دول اليوم هي بالاصل كانت اجزاء من دول تم القضاء عليها !
فأصبح هذا الجزء هو الاصل!
نعم قد يحدث بالمستقبل ما لا نتوقعه اليوم!.
اكرر لك شكري.
موضوع رائع ما زلت اتابعه وكنت اتمنى لو انه اتسع الى حوار شامل حول هذه القضية ...
عودتي لاستاذي عبدالرحمن حين قال :
اعتقد بان التاريخ لا يمكن ان يعاد والا لعادت لنا الاندلس !!!اقتباس:
وقد يخفى على الكثير منا بأن البعض من دول اليوم هي بالاصل كانت اجزاء من دول تم القضاء عليها !
فأصبح هذا الجزء هو الاصل!
استاذي
اليوم هناك نزاع على المصالح وليس من مصلحة الكبار ان ينافسهم احد على تلك المصالح ..
بمعنى
ان امريكا والغرب استطاعوا تفكيك الاتحاد السوفيتي لنزاعهم معه حول المصالح فكيف بهم ان يسمحوا بتكوين امبراطوريات جديدة في المنطقة التي تعتبر من اهم المناطق الحيوية لمصالحهم ...
ما اراه هو تقسيمات قادمة ولنا في السودان خير مثال ...
متابع لازلت