-
هاقد عاد بي الشوق الى هنا ..
وكأني برواية يكتبها الشعر .. عن الشعر
انت هنا ..
مددت الارض للمتلقى .. لكي يسير الى البياض
بدأت بالمرور من جانب ذلك الرجل
وانتهيت .. بتقدم العمر ؟؟
كم انت جميل هنا
هنا فليتخيل المتلقى ذلك المشهد
عطر يمر برجل .. فيفتح الرجل فوهة الحديث
الى ان يصل الى وتر الشكوى
اي تسلسل مررت به
اي شعر هذا
انا سأنتمي اليك
بكل فخر
احبك كما هكذا
فلة
-
[align=center]
ريال الفسحه
رُبما التقينا في مكان ما / والعتب على الذاكره ..
إجابه السؤال / ..
المهم اني جيت ..
شكراً لك .. يالعذب - وحده بوحده - :)
[/align]
-
الشاعر / فلة حجاج .. القاريء الواعي .. من ضفاف الشعر ازف من التحايا ما يليق بـ ( وراء المشهد ) .. كان هذا المشهد لا يعني شيئاً .. لانه وبحجم الرسم كان حبيساً في الذاكره ولاني لا املك له نسخه آخرى .. إلا في الذاكره كان لا يعني شيئاً ..
لاني وبقناعتي المتواضعه كنت اعزف لمن .. لا لأحد وهذا ما يجعلني اقول عن هذا العزف انه لا يعني شيئاً .. لانه حبيس .. ولأنه شعر كما ادعي كان يحتاج لطرف آخر يشعر . يحس .. يتمتع .. يقرأ .. ويسمو فكراً .. اذاً اقول هذا الكلام قبل اي حضور .. للمشهد ..
اما الآن فقد اصبح يعني لي الشيء الكثير .. خصوصاً اني شعرت بروح الإتنماء يا فلة وبكل فخر .. اقبل .. فاقبل ان اشاركك الإنتماء ..
اخوك