المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان قويدر
[align=center]ويسترسل بالحوار
و ينثر بتلات الحروف على الافئدة
وكأننا نسترجع في حديث للذكريات
عن الذكرى و الذاكرة و المشاعر
الانتماء ... و التعبير ... و المحبة ... و الابداع
كانت مزايا ... و لا زالت مرايا ...
منحوتة
في أعماق آبدة ...
من خط يوماً سطراً ...
ومن محى سطراً ...
واضاف على المعنى المعنى
و على الحنين شوق و اشتياق
مع شاعرنا سيف الدولة
لا يزال الحوار في ضوء القمر هذه الليلة مستمراً نريد منك التحليق إلى الاشمل
نبض القصائد بدأ يختلف من شاعر الى آخر فصار هناك ألوان للقصائد مثل العمودية / النثرية
التفعيلية / وهناك قصائد سريالية / و اخرى ساخرة وجادة /
ولعل هذا التنويع قد ارتقى بمستوى المتذوق نوعاً ما و لكن آلا ترى معي أنها اختزلت الاحاسيس فصرنا نقرأ
بجزء من عيوننا و من نفوسنا و منطقة معينة من قلوبنا ..
هل العزف على الاوتار يختزل المشاعر أم أنه أفق أخرى ... و مدارات اشمل ...؟؟؟
[/align]