كل عام وانتم بخير وترحيب حار بالأخ/محمد العارضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وانتم بخير والف صحة وسلامة
احبتي في مضايف شمر اقدم لكم شديد الأسف لإبتعادي عنكم ولكن لعلكم تعذروني بسبب الإجازة
وخاصة ان العروسة(حائل) لم تعطيني الفرصة للدخول اليكم لكن شدني الشوق اليكم فدخلت
فقط لمعايدتكم والإعتذار منكم وعسى الله يعيده علينا باليمن والأيمان والبركات.
...................................
ترحيب ار بالأخ محمد العارضي
اخي محمد العارضي
كلمات الترحيب فيك يااخي محمد تعجز عن التعبير بفرحتي بانظمامك لنا فلذلك لااقول
الا ياهلابك بين اخوانك وزملائك ولا تنسى اني اتعشم فيك الطرح الجاد والمداخلات
التي تثري الحوار وتوضح الحقائق ولا تنسى ابدا ان الإختلاف لايفسد للود
قضية ابدا فالإختلاف فقط في الأراء اما القلوب فلا تكن الا المحبة والتقدير والإحترام
وستلاحظ ان بعض التعقيبات تزيد حرارتها وهذا شيء طبيعي لأنه نتيجة الحماس
الزائد عند بعض الأعضاء رجاء ان تلاحظ ذك وياهلابك مرة ثانية .
............................................................
اخواني
برزان
محمد العارضي
ابن حيان
اسمحولي الآن عن التعقيب على هذا الموضوع فانا بعيد عن مسكني
وحتى اعود انشاء الله يوم الأحد يتجدد لقائنا.
اخيرا
تقبلو تحياتي
اخوكم /ابو يزيد
حائل
مقاله الأديب محمد بن خميس
كتب الأديب محمد بن خميس مقاله ( من البطولات النادره ) في مؤلفه من احاديث السمر
خرج دغيم العارضي ومعه اربعة عشر من فرسان مطير عام 1322 هـ في غزوة وكان عبد العزيز بن متعب ال رشيد يصول ويجول في شمال الجزيرة .
وفي غزوته هذه استهدف قبيلة مطير الضاربه في مرابع الصمان مما يلي الحتيفه حيث تتجمع حول اميرها سلطان بن الحميدي الدويش وفارسيها وطبان الدويش وهزاع بن شقير , وكان ال رشيد يطبق المباغته والأخ في الغره .وبعث عيونا للإستطلاع حيث قارب مضارب القوم , وكانوا برئاسة ابن زويمل من فرسان ال رشيد واتو العيون بخبر العوارض الخمسة عشر الغازين من قبيلتهم على قبيلة ال رشيد الغازين عليهم دون ان يعرفوا غارة ال رشيد عليهم والتحم القتال بين ابن زويمل ورفاقه والعوارض الخمسة عشر .
وكان الوقت ضحى وقاتل ابن زويمل حتى قتل معظم رفاقه وعقرة جيادهم ثم ارسل ابن زويمل مستنجدا من قيادته , فجلبت القياده بخيلها ورجلها واميرها ومامورها واذا بالفضاء ينقلب على العوارض جيشا وخيلا وتحانا وتهصاهلا .فعمدوا الى ابلهم ووضعوها ي قرن واستاقوها وضربوا خلفها سورا من استماته واستبسال وتنمر , وجعلت الخيول من حولها تكر وتفر والرصاص يمطرهم , والخصم يزداد بالمدد دفعة بعد دفعه من امير هم .
والعوارض يزدادون استبسالا , وكان مما يخاف منه ابن رشيد ان ينفلت منهم احد فينذر القوم المزمع الإغاره عليهم ( مطير ) . اما الأن فقد امتلأة الأرض من قتلا بن رشيد وخيله المرداه ,فهو حينئذ طالب ثار ومن وراء ذلك فجبروته يابى ان ان يتراجع امام هذه الحفنة لتقول الأخبار ان بن رشيد بقضه وقضيضه لم يستطع اخضاع خمسة عشر راكبا واي معنوية تبقى بعد ذلك.
والنتيجه هي غروب الشمس واختفاء العوارض تحت جنح الليل لم يقتل منهم احد ولم تلن لهم شكيمه او يغمط لهم جانب
.