قصيدة ترسم الواقع الأسود بمداد أسود!!
مؤلمة جداً والمؤلم أكثر التركيز على الألم فقط
شاعر جزل يا قصير ، تحسن الصياغة والوصف فأتمنى عليك أن لا تغريك مساحات السواد وهي كثيرة اليوم فتسترسل بنبش الألم فقط ..
ففلسطين والأنبار فيها من الأسود والمواقف المشرقةة ما تستحق التوقف طويلاً عندها ، ويكفي من أشرت له بمغوار الأنبار وهو من ستعجز نساء الشرق والغرب من الإتيان بمثله وأنه لمفخرة لنا رغم ما أصابه وأصابنا بفقد مثله..
نسترجع الماضي إذا الحاضر إنهار
ولايبني الماضي على ماحصل سد
صورة خيالية وحكمة لا يجيد صياغتها الا الكبار
تسلم يالغالي ونتطلع للمزيد من مثل هذا الإبداع
تحياتي