أهم شيء هذا :) لاتلمسون عقاله :)
حياك الله مشرفنا العام
أسعدني حضورك وتشرفني متابعتك
كل الشكر لك
عرض للطباعة
يابنتي
هذي من نوعيه ( كلمه تقال ولايقصد معناها )
وانا اقصدبها
تسيف احد يقدر يلومني فيتس :)
وش رايتس بالشرح بس :d:
يالله هاتي سؤال ثاني n)
في الايه الاولى
كان الابن نتيجه بين تزاوج ذكر وانثى وهذا قد يكون طبيعي
ام الايه الثانيه
فكان التلطف بمريم لان الابن لم يكن نتيجه زواج فقد يكون خوفها
سبب في تهدئتها بالايه ..
طبعا هذا تصوري انا ..
الجازي
مواضيعك قمه .. يا ام قرن
انتبهي
ترى كذا تفتحين عليك باب مسكر
وتخلين اللي ماكان عنده نية يلومك فيني ,,, يتجرأ ويلومك :)
وبكرة يغسلون راسك وتخسريني <<<< لاحظي أنت اللي تخسريني والا أنا ماجبت خبرك :)
ياحبي لك ريومة
أبشري الثاني جاي في الطريق
بس بكتب خلاصة خواطر النص الأول
أنتظر مشاركاتك يالغلا
حياك الله أخوي ريالو الفسحة :) <<<< تحملني لما يتحسن وضع ريالك :)
هذا وهو قرن واحد أجل لو قرنين وش يصير :)
إذاً أنت ترى أنه في حالة زكريا عليه السلام لاداعي للتطمين لأن الولد نتيجة طبيعية , بينما في حالة مريم عليها السلام الوضع اختلف !!
أشكرك على مشاركتك القيمة
لاتحرمنا منها في النص القادم
صيد الخواطر حول آية التعجب من بشارة الولد لزكريا ومريم عليهما السلام :
* ربما كون زكريا عليه السلام طلب الولد ثم ألحقه بتعجّب أن يُرزق وهو بهذا العمر وربما أن مريم وهي التي لم تسْع للولد وفوجئت بالخبر ..كان لِزاماً أن تُلْحق البشارة بالتّسلية والتخفيف وعظم الشان للآتي فيزول الهم وتقرّ النفس
* قد يكون أيضاً بسبب ذكورة زكريا وأنوثة مريم عليهما السلام فاقتضى الحال اختلاف المقال مراعاة لهذه الفوارق !!
* قد يكون كذلك نبوة زكريا عليه السلام فيكون الاستنكار في حقه أشد من غيره لاختصاصه بالنبوة ,, بينما مريم عليها السلام كانت امرأة صالحة ليس لها أي ارتباط بالنبوة إلا كونها بعد ذلك أماً لنبي ,,
* نبى الله زكريا لم يستنكر ولكن تعجب مع الرجاء والرد كان للحسم و وللثقة بالاجابة وانه ليس شئ يستعصى على من خلق الورى اما بالنسبة للسيدة العذراء فالامر كان استنكارى منها لدرجة الجزع لذا جاءت الاجابة من رب العزة رحيمة لبث الطمأنينة بقلبها
* في الايه الاولى : كان الابن نتيجه بين تزاوج ذكر وانثى وهذا قد يكون طبيعي اما الايه الثانيه : فكان التلطف بمريم لان الابن لم يكن نتيجه زواج فقد يكون خوفها
سبب في تهدئتها بالايه ..
السؤال الثاني مع أبيات من الشعر :
فارقتكُم فإذا ما كان عندكمُ ** قبل الفراق أذىً ,, بعد الفراق يدُ
إذا تذكرتُ ما بيني وبينكُمُ ** أعان قلبي على الشوق الذي أجدُ
هذان البيتان قالهما المتنبي يخاطب بهما سيف الدولة الحمداني ,, وهي تحمل معنى الذم وكذلك يمكن حملها على المدح !!؟ فكيف ذلك مع الترجيح من وجهة نظرك ؟؟
أعان قلبي على الشوق الذي أجدُ
1- ممكن يكون معناها كدعاء [اعان الله قلبي على الشوق الذي يجده ] وهو مدح
او
2- [ ان مانلته من اذى سوف ينسيني الشوق اليكم ] وهو بالتأكيد قدح
والله يستر :)