اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *لوليتا*
صدقت
ولكن عندما قال الرسول الكريم لاهل مكة اذهبوا فانتم الطلقاء
كان عفو عن ايذاء ومحاربة للدعوة الاسلامية
ورغم ذلك كان الرسول الكريم بينهم الصادق الامين ذا الشرف والخلق القويم
ولم يستطع احد ان ينال من شرفه او اخلاقه
وهنا الفرق اخى
كيف يكون العفو على خطأ فى الاخلاق واتهامك باقذر التهم وتلويثك اما الجميع بالباطل
اذا عرفت اخبرنى
شكرا لك ولكرمك فى الرد
اسعدنى جدا مشاركتك معنا
تقديرى وامتنانى
*
*
أهلاً .. أًخيـّتي ..
لا .. وأبدأ .. بلا ..
هم من أذوه في نفسه .. فقالوا ساحر .. وكذاب .. ومجنون ..
وهم من .. جعلوا على رأسه سلى الجزور .. وهو ساجد لرب العالمين ..
حتى قام أبو بكر .. فقال أتقتلون رجلاً أن يقول ربي الله .....
وهم من أجتمعوا في دار الندوه .. ليكيدوا له .. وليقتلوه ..
وهم من كلف .. أبا لهب .. يمشي خلفه .. في الموسم ..
ويقول للناس نحن بنوا عمومته أعلم الناس به .. فلا يغركم .. بقوله ..
فيمشي خلفه يكذبه .. ويسفه من رأيه ..
ليقلل من شأنه بين العرب ..
...
أختي يوم كانوا .. يقولن الصادق الأمين .. كان قبل .. نزول الوحي ..
أما بعده فقد أجروا خلفه الصبيان يحصبونه .. حتى أدموا كعبيه .. بأبي هو وأمي ..
ثم قال يوم نصره الله عليهم .. أذهبوا فأنتم الطلقاء ..
لما لحقه بنفسه .. وما جرى منهم للدعوة والدين الإسلامي ..
...
فأنتي خير من يطبق ..
أذهبوا فأنتم الطلقاء ..