تعليقات على مقال ( بطل لهذا الزمان ) لـشمس المضايف

شام

تعليقك أجبرني على العودة وفي هذا شرف كبير لي بأن أكون متواجد في متصفحك

مرتين .

اقتباس:

---

وهل ننكر أن المسلسلات تباع بأرقام خيالية للمحطات الفضائية
مسلسل ك الزير سالم - رأس غليص - ربيع قرطبة -صقر قريش - ملوك الطوائف و غيرها كثير
كم مرة تم عرضها على شاشات التلفزة في رمضان و غير رمضان

---

أختي شام نحن لسنا بصدد لغة المبالغ والأرقام بل إن حديثنا حول جدوى تلك

المسلسلات التاريخية من عدمها .

ثم مالضير في إعادة ذاك المسلسل التاريخي أو ذاك بل إنني أرى في الإعادة إفادة كي

ترسخ تلك الأحداث التاريخية بعقولنا وعقول الناشئة .

اقتباس:

---

تخيل في الامتحان يذكر الطالب امجاد عمر بن عبد العزيز من خلال ماشاهده على شاشة
التلفزيون ولا يذكر ما سطر عنه في كتب التاريخ

---

هذا هو النتاج الذي أذكره وهذا يعد إيجابي للمسلسل التاريخي وليس سلبي ، بل ففي

هذا ميزة رائعة من وجهة نظري تحسب للمسلسلات التاريخية وإن همّشت نوعا ما من

دور الكتب . ( فالمتلقي للحدث بأحداثه ليس كما الذي يقرأ الحدث بخياله ) .

أما مسألة الأجور وما هنالك فهذا تعايش طبيعي مع الزمن فلم يوجد من يقدم لنا شيئا

بدون ثمن حتى الكتب والمجلدات فهي لا تقدم إلا بثمن وهذا شي طبيعي جدا .

اقتباس:

---

المشكلة يا أخي سيطرت هذه المسلسلات بشكل مباشر على عقولنا و عقول اطفالنا

---

لا أرى في ذلك أي مشكلة بتاتا بل هذا هو المطلوب أن تسيطر تلك المسلسلات

التاريخية على عقول أطفالنا فهي أفضل من سيطرة ستار أكاديمي أو هزي يا نواعم.

فالمسلسلات التاريخية قد استطاعت بشكل أو بآخر على ترسيخ مادة ثقافية تاريخية

كانت مغبرة في بطون الكتب لا تجد حتى من ينفض عنها غبرتها لتبلورها بأحداثها

التاريخية على أرض الواقع ومن وحي الماضي لتكون حاضرة دائما في عقولنا .

( لا أعلم إن كان في ذلك جدل أو سلبية محتّمة أو مشكلة محتملة ) .


شام


هي وجهة نظر لا أقاتل من أجلها إطلاقا وهي بالفعل محتملة الأمرين الصواب والخطأ.


شكرا لكِ أختي الكريمة .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوليتا

*

---

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوليتا

*


ما اوسع هذا الخيال العربى

ان اكثر المتلقين والمتعاطين للدراما التليفزيونية او السينمائية
يعيشون الاحداث من خلال هؤلاء المؤديين ولا يفصلون بينه وبين الشخصية الحقيقية
والمثقف الذى يقرأ ويعى الاحداث جيدا يركز اكثر ليقارن ما بين ما يعرفه وما بين ما يعرض امامه
نحن شعوب عاطفية بالدرجة الاولى وننغمس الى الاذقان فيما يعرض علينا وكثيرا ما نلغى عقولنا
لنقف ونفكر ماالفائدة المرجوة من كل هذا
والعجب ان درجة التصديق للممثل تغلب علينا لدرجة اذا رايناه هو شخصيا فى شخصية اخرى نقارنه
دائما بما قدم من قبل وربما نصدف جراءالاختلاف

اصبحنا نستمد ثقافتنا من التلفزيون والسينما واصبح الكتاب موضة قديمة وللاسف هذا هو لب المشكلة


العزيزة شام

كعادتك تطرقين على مواطن الزل التى اصابت امتنا
وتشريح قيم جدا للمشكلة
بورك قلمك وفكرك


الغالية ريم


سلمتى لفتح هذا المتصفح لنقاش واعى وطرح الاراء فى المقال

بارك الله فيكِ

دمتِ متميزة

*

*

---

اهلاً بك عزيزتي
و اشكر لك نثرك حروف قلمك في حوارنا الشيق
وإني أؤيد رويتك للأمر كما جاء .
حيث نرى البعد الثالث للمشكلة
التي سيطرت على أدمغة أطفالنا و ناشئتنا
و إني أكرر لست ضد التوثيق
ولكن ضد هذا الكم الهائل من مادة تعبث بها
بعض اقلام السينارست ليخرجو بما يسمى فنتازيا تاريخية
مما أثر كثيراً على الأحداث التاريخية وهذا وارد لدى أكثر
من تحليل لنقاد فني أو سينمائي في وطننا العربي.
أكرر ترحيبي بك اختي
rooose2

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أديب

شام

---

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أديب

تعليقك أجبرني على العودة وفي هذا شرف كبير لي بأن أكون متواجد في متصفحك

مرتين .



أختي شام نحن لسنا بصدد لغة المبالغ والأرقام بل إن حديثنا حول جدوى تلك

المسلسلات التاريخية من عدمها .

ثم مالضير في إعادة ذاك المسلسل التاريخي أو ذاك بل إنني أرى في الإعادة إفادة كي

ترسخ تلك الأحداث التاريخية بعقولنا وعقول الناشئة .



هذا هو النتاج الذي أذكره وهذا يعد إيجابي للمسلسل التاريخي وليس سلبي ، بل ففي

هذا ميزة رائعة من وجهة نظري تحسب للمسلسلات التاريخية وإن همّشت نوعا ما من

دور الكتب . ( فالمتلقي للحدث بأحداثه ليس كما الذي يقرأ الحدث بخياله ) .

أما مسألة الأجور وما هنالك فهذا تعايش طبيعي مع الزمن فلم يوجد من يقدم لنا شيئا

بدون ثمن حتى الكتب والمجلدات فهي لا تقدم إلا بثمن وهذا شي طبيعي جدا .



لا أرى في ذلك أي مشكلة بتاتا بل هذا هو المطلوب أن تسيطر تلك المسلسلات

التاريخية على عقول أطفالنا فهي أفضل من سيطرة ستار أكاديمي أو هزي يا نواعم.

فالمسلسلات التاريخية قد استطاعت بشكل أو بآخر على ترسيخ مادة ثقافية تاريخية

كانت مغبرة في بطون الكتب لا تجد حتى من ينفض عنها غبرتها لتبلورها بأحداثها

التاريخية على أرض الواقع ومن وحي الماضي لتكون حاضرة دائما في عقولنا .

( لا أعلم إن كان في ذلك جدل أو سلبية محتّمة أو مشكلة محتملة ) .


شام


هي وجهة نظر لا أقاتل من أجلها إطلاقا وهي بالفعل محتملة الأمرين الصواب والخطأ.


شكرا لكِ أختي الكريمة .

---

ارحب بك مراراً كاتبنا ال/أديب
وإنه لمن دواعي سروري أن ارى هذا النثر الراقي يعتلي المتصفح
كما أني أؤيدك وأعارضك .
أخي الكريم
لست ضد عملية التوثيق ضمن اطار فني راقي .
بالتالي ضد هذه الكثرة و هذه الاضاءات التي تلقى على الماضي و التاريخ
مما أدى لانقلابها من مسلسل تاريخي إلى آخر يسمى لدى المختصين
في مجال النقد [ فنتازيا ] درامية .

ثم لم تشر لما أشرت اليه في معرض ردي ..
هل الاستنتاج من مسلسل ما سوف يساعد الطلاب في مناهجهم
مع العلم تسعى كافة منظومات التعليم لأتمتة الامتحانات .

ثم هناك فرق شاسع عندما يعرف ابنك مآثر عمر المختار و يعرفه بالمطالعة
من أن ترسخ في ذهنه شخصية أنطوني كوين .

مع العلم لست ضد اخراج فيلم ك عمر المختار موجه للغرب
و لكني ضد أن يصبح هذا الفيلم طقس رمضاني أو ديني نقتات عليه
فهل وضح مقصدي فاضلي .

و المتصفح و أنا وأختي ريم نرحب بك أخي اديب
rooose2