اقتباس:
هناك فرق بين التحرش والمعاكسه لأاظنه يخفاك
المعاكسه قد تتعرض لها المرأه في اي مكان حتى في أقصى بيتها
من خلال الهاتف او النت مثلا
لكن التحرش خطوه لاتأتي مباشره
وليس لأي امرأه في الشارع اوفي المستشفي,, الخ
بل غالبا يسبقها معرفه وكلام وتوطيد علاقه
وهذا لايحصل بين يوم وليله بالطبع
ومايهئ لهذا الامر ويجعل له بيئه خصبه
هو هذا الاختلاط في العمل
بِمَاَ أن سبقهَاَ تُوطِيد عِلاقه وتعَاَرف فهَذاَ مَع احتِراَمِي لرأيك ليِس بِـ "
تحرُش "
لأن العِلاقه تمّت بِـ مُواَفقه الطرفِين .. ولم تُرغم علِيهَاَ المرأه لِذلِك لا يُسمَىَ "
تحرُش "
بل تُسمَىَ عِلاقَاَت "
عاطفِيه " او "
ودِيّه " مُحرمه
والمَرأه لم تُرغم علِيهَاَ بل هِي مَن تبحث عنهَاَ وهِي مَن رضتهَاَ
.
.
اقتباس:
نحن كمسلمين لانخضع للعقل والمنطق فقط
فلدينا شريعه وتعاليم ومنهج
ولُولاً العقل لمَاَ تُوصلنَاَ لدِين الإسلامِي
قَاَلـ تعَاَلَىَ "
افلا تعقِلون "
الأسلام يدعُونَاَ لتفكُر ولِيس إلَىَ التسلِيم المُطلق وان نُعطِلّ تفكِيرُنَاَ
لِذلِك يعتبر "
المُتشَددين " التفكِير بأنهُ جرِيمه لا تُغتفر .. :tongue:
وبِـ التَاَلِي يلجأون "
للتكفِير "
.
.
اقتباس:
الله يأمرنا بالقرار في بيوتنا فنقول سمعنا واطعنا
وايضاً الله لا يُحرم علِينَاَ العمل فِي الأمَاَكن المُختلِطه .. شرِيطه الإتزَاَم بِمَاَ يحفظ للمرَأه كرَاَمتِهَاَ
ويصُون عِفتِهَاَ .. وهَذاَ يتُوقف علَىَ اخلاقِياَت المرأه
اقتباس:
لانقول المنطق يقول والعقل يقول ,,
بل نقُولـ العقل يقُولـ والمنطق يقُولـ ..
اقتباس:
والا وقعنا بما وقع فيه اليهود
حينما جادلوا و ماطلوا ,,
اليهُود جَاَدلُو ومَاضطلوا الله .. ونحنُ لا نُجَاَدِلـ الله وحَاَشاً لله ان نفعل ذلِك
وانمَاَ نُجَاَدلـ "
المُتعنتِين " مِن القُوم والذِين يُرِيدون ان يُفكرواْ بدلاً عنّا
ويفرضُون علِينَاَ وصَاَيتهُم
اقتباس:
والمرأه المؤمنه الواثقه بنفسها لاتخالط الرجال وتعمل معهم
وتضحك مع فلان وتكلم علان ثم تقول لماذا اخشى التحرش
بل أن هذا مايقال عنه انه ضد المنطق والعقلانيه
يعِيبُكِ عزِيزتِي رِيم "
الحمَاَسه " غِير المُنضبِطه
وتأتِين بِـ قُولـ ثُمّ "
تطفقِين " وتأتِين بقُولٍ أخر
وذلِك بِـ خلطِك بِين التحرُش واخلاقِياَت المرأه الفَاَسِدة
فَـ المَرأه المُؤمِنه الُواَثِقه مِن نفسِهَاَ تَعمل فِي اَمَاَكِن رِزقهَاَ وذلِك وِفق مَاَ تُملِيه علِيهَاَ الشرِيعه الإسلامِيه
وتكُون قُويه بدِينهَاَ واخلاقِهَاَ .. وان تترفّع عَن "
العِلاقَاَت " المُحرمه
امَّا مَن قَلبِهَاَ "
يمِيل " للرِجَاَلـ ولا تضُم "
رُوحِهَاَ " دِين او اخلاق تردعُهَاَ .. فتجدِينهَاَ تُخَاَلِط الرِجَاَلـ
وتضحك وتُمَاَزِحهم حتَىَ وان كَاَنت غِير عَاَمِله وربه بِيت..
.
.
بِمعنَىَ آخر
ان صِيَاَنه المرأه مِن الدَنس لِيس فِي لزُومِهَاَ بِيتهَاَ بل فِي مِقدَاَر مَاَ تحمله مِن
اخلاق وخشِيه مِن الله وعِفه وطهَاَرة ..
هَلْ وصِل المعنَىَ ...؟!!
اتمنَىَ ذلِك ..
اقتباس:
ولماذا اصلا تخضع نفسها للاختبار وللتجربه من قبل الاخرين ؟!!
ولماذا تدخل جحور الغربان لتشمها وتتأكد منها !!
أنه المنطق مرة أخرى
أوُلاً : لِيس للغربَاَن جحُور ..
العَقِل والمَنطق يقُولـ ..
بأن الغربَاَن لا تقترب مِن الجِيف حتَىَ تشتمّ الرَاَئِحه ..
والمرأه علِيهَاَ بتنظِيف " كِينُونتِهَاَ " حتَىَ لا تضُوع الأمَاَكن بغِير رَاَئِحه الطُهر
حِينُهَاَ لن يقترِب مِنهَاَ " غرَاَب "
هَلْ فهمتِي الأن ..؟!!
اتمنَىَ ذلِك..
ثَاَنِياً : مَاَهُو الحَلْ برأيك ..؟ََ
إذاً .. الحل برأيك تلزم البِيت .. وتنتظر الصدقه مِن فُلان وعِلان ..
او تمُد يدهَاَ للجمعِياَت الخِيرِيه .. وذلِك خشِيه التعرُض لهَاَ
اقتباس:
من هولاء الذين تتهمهم بذلك ؟!!!!!!
العلماء الذين افتوا بحرمة الاختلاط وبمساؤه ؟!!
مَاَ اسُوأ "
الخَلط "
نعم العُلمَاَء افتُواْ بِـ حُرمه الإختِلاط فِي الإمَاَكن العَاَمه وفِي الأسُواَق والمقَاَهِي والمدَاَرس والجَاَمِعَاَت
ولَكِنهُم لم يفتُواْ فِي حُرمه الإختِلاط فِي امَاَكِن الرِزق كَـ المُستشفِياَت والمستُصفَاَت وغِيرُهَاَ
بل احَلُواْ ذلِك مَع وضع الشرُوط التِي تكفل للمرأه عِفتهَاَ وكرَاَمتِهَاَ ..
وهَذاَ يتُوقف علَىَ مدَىَ تطبِيق والتِزَاَم المرأه بتعَاَلِيم دِينهَاَ
.
.
شُكراً لكِ
كُونِي بخير
..".."..
.