حقيقة ان حالة الكره والعدائية تجاه الاخر وصلت الى مراحل جدا متقدمة وخطرة جدا !
وان المسألة لا تقتصر على طوائف واعراق واحدة وانما الامر اكبر من ذلك بكثير
فتجد داخل الطائفة والاثنية فصائل ترى انها هي من تملك الحقيقة وماسواها مفلسين!
واعتقد ان مرد هذا التردي والتدهور حتى في العلاقات الانسانية
هو اختلاف سياسي قبل اي اختلاف اخر!
هذا غير التمايز الاجتماعي والذي اراه يلازم غالب المجتمع العربي!
حقيقة ان العالم امام خطر وتحد لابد من الوقوف بوجهه
والا سوف يستفحل هذا الطوفان ويطوف على كل رقعة في العالم
ان لم يتدارك الامر عقلاء الامة!.
جزيل الشكر لك اخي العزيز محمد الشمري على هذه المشاركة القيمة
واسمح لي ان ارد على الاخ جمال من خلال متصفحك
اخي جمال كيف تستثني دول المغرب العربي من هذه الطوائف
وانتم الذين تحتوي دولكم عوائل واسر يهودية والكثير من الطرق الصوفية!
فهل لك ببيان الامر لنا؟ ونكون لك من الشاكرين.