^
^
^
مسحبتن علييييييييه
عزوزانت وشلونك
عرض للطباعة
^
^
^
مسحبتن علييييييييه
عزوزانت وشلونك
عبدالعزيز
مشكور على التنبيه
وزي ماقال المسك انها مختلطه
و انا قريت في جريدة المدينه العدد 15578 الصفحه 14
تصريح للدكتور يوسف عبدالله الشبيلي ان ينساب من الشركات
المختلطه ويجوز الاكتتاب فيها..
هذا والله اعلم
أجــا
عافاكم الله ويجزاكم خير جميع
والله يالربع حلله أو حرمه الشيخ فلان ولا علان الامور واااضحة وكلٍ له عقل يفكر به..
عبدالعزيز الله يجزاك كل خير...
والله يعوضك ويعوضنا باللي احسن منه...
اقتباس:
والله يالربع حلله أو حرمه الشيخ فلان ولا علان الامور واااضحة وكلٍ له عقل يفكر به
عزالله انك ماتسذبت...
عشت ولاهنت..
اخي عبدالعزيز
تسلم على حرصك وانتقائك للحلال من الرزق
---
موضوعك ذكرني بنقطة هامة جدا
احببت ان اضعها بين ايدي اخواني هنا
وهي مايشاع بان المشائخ باختلاف فتواهم بين الحلال والحرام
قد وضعوا الناس في وضع الشك والحيرة والاختلاط
لكن الصحيح انه يجب في البداية احسان الظن بالعلماء في عامتهم
وان سبب خلافهم انما هو في مقتضى الدليل وليس لهوى او مطمع دنيوي
وان الخلاف ليس بجديد على المسلمين بل هو خلاف قديم
بل حتى في زمن اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وجد الخلاف
لكن لم يكن الخلاف يحدث مشكلة ابدا
ولم يوقع الناس في حيرة
لان الاسلام بين لكل شخص منهج وطريقة في الاخذ
فالناس من ناحية الشرع اما عامي او طالب علم او عالم مجتهد
فالعالم لايجوز له التقليد بل عليه التحري والنظر بالادلة والترجيح
وطالب العلم عليه الاتباع بعد النظر باقوال المختلفين ومن ثم يقتدي باحد القولين
واما العامي وهو ماسوى السابقين
بمعنى اغلب الناس حتى لو كان لديه علم غير شرعي
فهذا مذهبه مذهب مفتيه
يعني اذا افتى له العالم وجب عليه تقليد ذلك العالم
وبهذا تبرأ ذمته
ولكن اي عالم نسال؟
وباي عالم نقتدي؟
هنا ايضا اوضح العلماء انه يجب على العامي التحري عن الاعلم والاتقى
ومن ثم وضع الثقة فيه والاطمئنان من ناحيته
وحتى مع وجود الخلاف فالامر واضح وبين ولايوقع الناس بالحيرة والشك
ولايكون الخلاف سبب في النيل من العلماء والمشائخ نظرا لاختلاف وجهة نظرهم
----------
هذه بعض النقاط واعتذر عن الاطالة
لعلنا جميعا نستفيد
ودمت بخير
سفلئه