-
أمام هذا الكم الهائل من المشاعر الأخوية الفياضة ,, لا أملك إلا أن أكتفي بالمرور ,,
جميل أن يحمل المرء كل هذه الأحاسيس ,, والأجمل منه أن يقوم بتسطيرها شعراً ليتذوق حلاوتها كل من لامس حروفها ,,
<<<<<< يعني لم أكتف بالمرور :)
أخي الاصمعي ,,
لافض فوك ولله درك ,,
-
[align=center]مشرفنا العام/ابو سلطان
يا مرحبا بهالطلة الحلوة
حياك الله ولا عليك زود يالغالي
شرفني مرورك وتعليقك الجميل
لا هنت يالعزوة
تحياتي[/align]
-
صح الله لسانك ولسان الحربي
أخي الاصمعي
لافض فوك ولله درك
-
-
الأخ الأصمعي
تحية طيبة ... وبعد
لا شك أن الردود الشعرية تعتبر من الأشياء الجميلة في الشعر ،لأنها تثري الشعر وترفع من رصيده ، وتحرك فترات الركود فيه.
قصيدتك وقصيدة الأخ الحربي جميلتان فعلا ، لا من حيث جانبهما الشعري فقط ، بل و الإنساني أيضا ، فلقد تقاسمتما صفة من أروع الصفات الإسلامية و الإنسانية ،وهي ( الوفاااااااااااء )
و لكن أخي من باب صدق النصيحة والنقد الصحيح البناء لي أخي الفاضل بعض الملاحظات على قافية وعروض ونحو ،القصيدتين
وسأبدأ بالعروض........
القصيدتان على بحر الكامل والذي يتألف من ست تفعيلات عروضية هي
متفاعلن متفاعلن متفاعلن .......... متفاعلن متفاعلن متفاعلن
ولهذا البحر ثلاثة أضرب منها (فعلاتن) وهذا هو الضرب الذي جاءت عليه القصيدتان
وقد وجدت في القصيدتين ستة كسور في الوزن تقسمتها مع أخيك الحربي بالتساوي فثلاثة كسور عنده وثلاثة عندك...
أما الكسور التي عند الحربي فتتمثل في الأشطر التالية
ــ ( و كبارهم وصغارهم يتسابقون) والكسر تحديدا في قوله ( يتسابقون )
ــ ( و ريفٌ لجار الدار و الضيفان ) وتحديدا في قوله ( و ريفٌ )
ــ (بأن يكونوا دائما جيراني) و تحديدا في قوله (بأن يكونوا)
أما الكسور عند فهي
ــ ( يمدح بها قصيهم و الداني ) والشطر كله تقريبا بحاجة إلى إعادة وزنه من جديد... وخذ مثلا (ويمدح القاصي بها و الداني).
ــ ( أخٌ لنا في الله الحظ ساقه ) والكسر تحديدا في قولك ( الحظ ) ولو قلت (حظٌ ) لانجبر الكسر.
ــ ( خذها أخي في الله تذكار أخوة) و تحديدا في قولك ( تذكار ) ولو قلت ( ذكرى ) لاستقام الوزن.
ــ ( دعاهمُ شوقا نحوكم و دعاني ) وتحديدا في قولك (نحوكم ) ولو قلت ( لكم ) لصح الوزن
أيضا في هذا البيت عدم وضوح في المعنى فأنت تقول لصديق خذها أخي تذكارا في الله ثم تقول (دعاهمُ شوقا ) فمن هم الذين دعاهم الشوق معك لهذا الصديق
إلى جانب أنك إذا قبلت بالتصحيح الذي ذكرته لك ووضعت ( ذكرى ) محل ( تذكار ) فإنك ستواجه أيضا خطأً في المعنى لأن الذكرى مؤنث ،والشطر الثاني لا يوافق هذا المعنى
و إذا سمحت لي أيها الكريم فهاك مني تعديلا لوزن ومعنى هذا البيت ليكون بهذه الصورة..
خذها أخي في الله ذكرى أخوةٍ ......... و لهيب شوق ٍ للقاء دعاني
.
.
.
أما القافية فقد وقع كليكما في عيب من عيوب القافية وهو ( الإقواء ) ويعني اختلاف مجرى و حركة الروي ، وقد أكل هذا العيب من قصيدة صديقك الشيء الكثير أما أنت فلم تقع فيه إلا مرة واحدة .
فنلاحظ أن الحربي يقول مرة (الرحمنُ ) بالضم ، ثم تجيءُ ( نساني ) بالكسر ، ثم غذا به يقول ( العدوانَ) بالفتح ..... إلخ
فنلاحظ أن الروي أو حرف القافية مختلف الحركات
أما أنت أيها الفاضل فوقعت في الإقواء في قولك ( الأقران) بالفتح بينما مجرى الروي في بقية القافية كان الكسر.
وعموما الإقواء عيب كثر وقوعه عند شاعر كبير وهو ( النابفة الذبياني ) وقصته مع أهل المدينة في ذلك معروفة ومشهورة.
.
.
أما الملاحظات النحوية فهي ملاحظة واحدة على الأخ الحربي وذلك في قوله ( شيءٌ من النقصان ) والصحيح أن يقول ( شيئا ) بالفتح و ليس بالضم لأن شيئا مفعول به للفعل ( تجد)
كما قلت لك أخ الأصمعي إذا قمتما بتعديل هذه الملاحظات فإن ذلك سيكمّل جمال و قوة قصيدتيكما لتستحقا عن جدارةٍ و سام التميز .
أرجو منك ومن غيرك موافاتي بأي ملاحظة تكون قد فاتتني أو حتى أي خطئٍ قد أكون وقعت به لأرد عليه بما يفتح الله لي به.
تقبل سلامي أيها الأصمعي الألمعي....
-
[align=center]
صح بدنك أخي الأصيل
مرور كريم ومبهج
والحربي أجودي شرواك ويستاهل المدح..
وأنت ابن عم تخمَّش وجيهنا ونخمش وجهك<<نلعب حبشة:)
لاهنت يالغالي
تحياتي
[/align]
-
[align=center]
نبراااس../شاعري المتواضع../
صح بدنك
ولا هنت على المرور
تحياتي[/align]
-
[align=center]أختي المهرة
صح الله بدنك
ألف شكر على المرور والإطراء الجميل
سلمتي ودمتي
تحياتي[/align]
-
[align=center]أخي الكريم/خالد فراج
صح بدنك ولا هنت
تحياتي[/align]
-
[align=center]
حياك الله أختي الكريمة الريم
مرورك وتوقيعك بمتصفحي<<غصب بتوقع مدامه مشرفة المضيف:)
أقول مرورك اللطيف هو التميز وهو المراد ، ولو اكتفيتي به لكفى وزاد ، ولكنه العناد:)<<الفقرة الأخيرة ضرورة سجعية:)
ألف شكر أختي الفاضلة
تحياتي واحترامي[/align]