نعم أنا اتفق معك أخي عبدالله من هذه الناحية
دعنا ننظر لمسابقات حفظ القرآن تجد ربع هؤلاء المتسابقين من ذوي الاحتياجات الخاصة
دعني أضرب لك مثلاً :
ابن المؤذن في الجامع الذي أصلي فيه أعمى
ولكن هل توقف وقال أنا أعمى
لقد أتم حفظ القرآن الكريم وهو لم يتجاوز الخامسة عشر
ماشاء الله عليه صوت رخيم وتجويد وجودة في الحفظ
وإذا ذكرنا العميان لا ننسى العلامة الشيخ ابن باز رحمه الله
هذان مثالان على من أبدعوا في المجال الديني
دعني أنتقل لمن أبدعوا في مجال الهندسة
هناك عدة دكاترة معاقين عندنا في جامعة البترول ومن المعلوم أنه لا يدرّس في البترول إلا أناس بلغوا من العلم والإبداع مبلغه
آسف على الإطالة
وإن كنت قد تطفلت بهذا الرد المطول
المجهول