عرض للطباعة
الكذب وهو: مخالفة القول للواقع . وهو من أبشع العيوب والجرائم، ومصدر الآثام
وقال تعالى :((إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب))
وقال تعالى: ((ويل لكل أفاك أثيم))
وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في حجة الوداع: (فمن كذب علي متعمدا، فليتبوأ مقعده من النار،
فماهية دواعي الكذب ومسبباته ونحن مجتمع إسلامى دستورنا القران الكريم؟؟؟
وماهية الحلول لهذه الظاهرة السية على المجتمع الاسلامي؟؟؟؟؟
للكذب تبريره لدى البعض , فلذى يسمى لديهم بغير اسمه ... كالتقيه , المزحه , سياسه .... وما الى ذلك ... لكنه أخيرا ... هو كذب .
الحلول ... هي العوده الى الله واتباع سنته .
والله من المصيبه انهم قامو يتفلفسون علينا
هذي كذبه بيضا وهذي سوداء وهذي حمرا ومادري ايش
وكل هذا راجع للكذب.
وطبعا الكذب بانوعه حرام ماعدا كذب الاصلاح والزوج على زوجته وفيه وحده او ثنتين ما يحضرنن الان فقط .
اما الحلول الرجوع اللى الله واتباع السنه
اخي العزيز
والله الكذب من الآثام الكبيرة فيكفي الكذاب ومن يتحرى الكذب
انة يكتب عند رب العباد من الكذابين فلا حول ولا قوة الآ بلله
وهناك رائى المتواضع عدة حلول :
اولها: كما قالوا اخواني الاعزاء هو الرجوع الى الله سبحانة وتعالى
ثانيا : تنمية الثقة بالنفس فمعظم اللذين يلحأؤن الى الكذب انما يهربون من واقع يعيشونة ...........
ثالثا : الحرص على الصدق في كل الآمور.
هذي بعض الحلول اللتي تخطر في ذهن الآن
والله من وراء القصد