شيء لا يعقل !

معقولة هذه الشروط التعجيزية!
من وضعها! ولماذا وضعها!
طيب الوظيفة عادية ولا تستحق كل هذه الشروط!
الشهادة الثانوية ومافوق وبمعدل عال والطول كذا والوزن كذا!
طيب هو مواطن وشاب يبحث عن عمل في وطنه فلماذا كل هذه الشروط!
طيب هو لا يريد ان يكون اكثر من عسكري برتبة جندي وليس ضابط طيار!
حقيقة ان من ينظر الى شروط التوظيف سواء كانت وظائف حكومية
او قطاع خاص يصاب بحيرة وشلل بسبب هذه الشروط العجيبة والغريبة!
هل يعقل ان دولة فتية وغنية ومترامية الاطراف تكون بها هذه الشروط!
قد يتسلل الى تفكيري التشكيك في واضع هذه الشروط!
وانه انسان يعمل ضد الوطن من خلال شروطه هذه!
لان المواطن هو الوطن!.

هو الخطاء الوحيد انه مواطن

وفي حضور الواسطة او الرشوا

كل الشروط تروح

لاهنت يابو يوسف

لك تحياتي

عزيزي عبدالرحمن دائماً ألتفافاتكَ للأشياء رائعة ومفيدة..

عزيزي كنت دائماً متمسّك بأن أرى أنه يجب أن تكون للأشياء قاعدة

وشروط وحدود حتى تسير القافلة بنظام..

ولا شك أن تلك الشروط شروط قائمة على دستور الحكم ولكنها ليست

قائمة على دستور المحتاج إلى الوظيفة فهو أعلم من غيره

بمدى حاجته لتلك الوظيفة لهذا هو يرفضها كل الرفض وقد يكون ذلك

من حقه.. لسبب واحد وهو أن هناك من ألتحق بتلك الوظيفة

غير جدير بها ولا يستحقها أكثر منه.. لا بمقاييس الحاجة ولا بمقاييس

الكفاءة لمجرد رشوته لمسؤول أو أحتضانه لواسطة أنتفع بها..

هنا تسقط شرعية الشروط والأنظمة فكل شئ لا يقوم على العدل

يستحق الطعن به ورفض كل ما به..

الموظف الذي وضع الشروط هو الحكومة وهي تعلم بها كما تعلم

حاجات المحتاجين من شعبهم ولا يخفيهم ذلك وهم ( مبسوطين ياعم )

على أن يقع ألوم على الموظفين مادام ذلك يبعد ألوم عنهم..

فحينما أنظر إلى الشروط فأني لا أهتم بها أكثر من أهتمامي في النظر

إلى تلك الوظيفة..

فأكثر الوظائف تجدها أن أكثر المتقدمين إليها قادرين عليها

ولا تستحق تلك الشروط التعجيزية والتي لا تعجز غير المحتاجين إليها..

قديماً كما روى لي بعض الكبّار أنه كان هناك حافلات تابعة للكليات العسكرية

كانت تقف عند المطارات ومواقف السيارات والباصات لنقل أي

متقدم وطالب للوظيفة ولم يكن هناك أيّ شروط لأنهم بحاجة ملحة إليهم

وكانت رتبهم التي يحصلون عليها رتب عالية أما اليوم رتبة جندي

من الصعب الحصول عليها في زمن مليئ بالثروات والكنائز

التي قادرة أن تغطي على كل محتاج ولا يكون هناك أي باحث

للعمل.. لا يقل لي أحدهم أنه في كل مكان يقع النقص والتقصير !!

أقول له أنظر إلى التغيّرات السريعة التي حدثت في البلاد العربية اجراء

خوفهم على عرشهم.. وهذا دليل على أنهم قادرين على فعل المستحيل

فما داموا قادرين على فعل ذلك في وقت الشدّة هـم أيضاً قادرين على فعله

في وقت الرخاء.. !! ولكن مالذي يمنعهم من فعله في كل وقت ويرضوا

كل الشعب.. !؟

هي أقرب إلى السياسة التي تقول جوّع شعبك يصير . . . . . . . !!؟

فأعلم أن الكثير من الشعب بخير ونعمة ولكن هناك أحتياجات أكثر

تجعل أصحابها لا ترى هذا الخير ولا تلك النعمة وأن عليه تغطية

احتياجاته ومسؤولياته أتجاه من يقوم برعايته من أقاربه..

أعذرني أخي لإطالتي وأعذر تلك العاطفة التي تفاعلت وكتبت ما كتبت

وقد تجد هناك الكثير من يضع لها خطوط حمراء بحكم أنه لا يجب

قول ذلك لأسباب دينية وسياسية وغيرها من الأشياء التي تفقدها حريتها..

فشكراً لك كثيراً..

[QUOTE=عبدالرحمن;1141923]
قد يتسلل الى تفكيري التشكيك في واضع هذه الشروط!
وانه انسان يعمل ضد الوطن من خلال شروطه هذه!
لان المواطن هو الوطن!.



لا لايتسلل الفكرك شي ابد لأن من وضع الشروط مقتبسها من دول اخرى

وهو عاجز ولن يقدر يضع شروط من عنده على تركيبه بلدنا وهذا شي حقيقي

عندك نظام التامينات الاجتماعيه وضع عام 1394 هـ مأخوذ من ؟؟

صوره طبق الاصل وتم تعديله عام 2000م من قبل المصدر السابق وعدل عندنا صوره طبق الاصل

والا بالله عليك جندي ينقص واحد سانتي او يزود واحد سانتي وش المشكله

وأنا وغيري نلوم على كتاب الوطن لم يوصلون هذه الشروط التعجيزيه لولي الأمر

عبر جرايدهم


شكرا ً كاتبنا القدير

،





تعقيد ..!

أين هم من وصية الرسول عليه الصلاة والسلام ( يسّروا و لا تعسّروا ) ؟!

قبل فتره قالوا فيه تعديل على الوزن مدري الطول ! مدري طبقّوه أو كلام بس !؟


طيب اللي يكون وزنوه مناسب و بعد فتره بالعمل يزيد وزنوه ، يفصلونوه ؟ لا طبعاً ! يعني ( تنااااااقض )





.
.

لا اعتقد انه مجرد خطأ انما اكبر من ذلك!
فترك هذه الشروط التعجيزية سيجلب كارثة !
فالبطالة خطر قادم يجب معالجته قبل فوات الآوان!.
لك تقديري اخي ابوزياد.

حياك الله كاتبنا القدير الاخر واشكرك على هذه الاضافة القيمة
ونعم كانت امور التوظيف في السابق بدون شروط تذكر اما اليوم فحصرها يكاد لا يذكر!
ومع هذا حقيقة انني اوجه اللوم الى المسؤولين وواضعي هذه الشروط
واقول لهم اتقوا الله في المواطن الباحث عن وظيفة في وطنه!
حقيقة شيء لا يعقل! كيف لدينا ملايين الموظفين الاجانب
وابن الوطن يتوسل ويتسول !.
لك تقديري.

طيب ليقتبس اي قانون فلا مانع من الاقتباس لكن ليراعي ما يلائم ابناء الوطن!
نعم اخي الكريم اغلب دول العالم اخذت دساتيرها وقوانينها من الدول الاخرى
وتقوم بتنقيحها وتطويرها وفقاً لمايتفق مع المجتمع واعرافه!
طيب هناك موطفين خدموا مايقارب من الاربعين عاما ومرتباتهم فوق المعتاد
فلماذا لا يحالون الى التقاعد بنصف المرتب ويوطف بالمتبقي من مرتبهم العالي
عدد من الشباب! اغلب القوانين تحتاج الى نسف وليس الى مراجعة فحسب!.
اكرر لك شكري اخي ابو منيف.

قد تكون هناك جهه بحاجة لمواصفات معينة ..فلها أن تضع الشرط

كما يحصل في بعض قطاعات العسكرية ولكن أن يصبح الشرط عام فهذا الخطأ

عموماً ,,

في الجيش الامريكي حتى الدلافين وظفوها





اعتبروه دلفين