المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن
اعتقد ان الامعة لا يدري انه امعة اذا ما اساثنينا المأجورين حيث ان هناك خيط وقد يكون رفيع بين الامعة والمأجور!
وهناك من يرى ان مصلحته على السابقة لمبداه حتى وان استدعت الامور في ان يكون امعة في سبيل هذه المصلحة!
وهناك من تتطلب منه مصلحة التنظيم ان يكون بصام بدون كلام! كــــــ المنضوين تحت مظلات الاحزاب والتجمعات الايدلوجية
التي لا تسمح للعضو بان يكون حر في افكاره وقناعاته الشخصية!.
لذلك ارى ان موضوع الحديث عن الامعة يصعب شرحه وتحليله
واسقاطه على مجموعة دون تفصيل! وحيث ان الحديث النبوي الشريف
يعني شئون الناس ومعنى قول الحق
وحديثنا هنا يخص شجون البشر
من حيث المواقف والتوجهات السياسية
والحاق زيد في حزب عمر!.
لك تقديري كاتبنا القدير ابو جاسم.