عرض للطباعة
ابيات سمعتها ولكن لا اعرف قائلها ولا مناسبتها
ياليت اللي عنده علم يخبرنا...
[poem=font=",6,skyblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يالعنبوهم كلهم صاروا رخوم=الجار منهم والخوي والفداوي
مافيهم اللي قال ويّاه اباقوم=قد ضاع من ضيّع دليله بهاوي
الا سويّد ذاك اخذها على القوم=نفيلتن والقرم مثله يلاوي
[/poem]
دورت وحآولت بس مالقيت اي نتيجه
ان شاء الله يفيدك احد الاخوان
>> جآهآ فضول تعرف بعد..!
لآهنت :throb:
اتمنى افادتنا ممن لديه علم بالقصة و القصيدة
لاهنت يبو غازي
---------------
ابو فهد الهمزاني
ابو غازي ..
مساك الله بالخير
أظن وأجزم وأعتقد ان القصيدة هي لـ المرحوم ، من أهالي الرياض
وهي قديمة ،، والبيت فيه التباس، حيث اني سمعته على النحو التالي:
الا زويد ذاك اخذها على القوم ..... نفيلتن والقـرم مثلـه يـلاوي
حيث انني سمعت زويد وليس سويد
أما القصة .. فلعلني آتيك بها والقصيدة عندما أستكمل تجميع بعض نقاط الألتباس فيها.
شكرا لك يابو غازي
احترامات لك،،،
السلام عليكم ورحمة الله
هذي القصيدة مثل ما قال اخونا صلفيق هي لاحد اهالي الرياض واسمه المرحوم وايضا مثل ما قال اخونا صلفيق ان الشخص المذكور في القصيده اسمه زويد وليس سويد
اما مناسبة القصيدة فهي كالتالي
الكل منا يعرف قصة مقتل الامام تركي بن عبدالله ال سعود واللذي قتله ابراهيم ابو حمزه خادم الامير مشاري او كما قيل عبد من عبيد الامير مشاري فعندما قتل الامام تركي لم يثار احد من اهالي الرياض للامام تركي الا عبده وخادمه زويد المذكور في القصيده
يقول المرحوم في قصيدته مادحا فعل زويد
تربت ايديهم كلهم صارو ارخوم...........الجار منهم والخوي والفداوي
مامنهم اللي قال وياه اباقوم..............قد خاب من ودع جميله بواوي
الا زويد ذاك اخذها على القوم.............نفيلة والقرم غيره يلاوي
بالعون ادى الجهد ماهوب مليوم...........وترفع له البيضا بروس العلاوي
اما اللذي غيره من الناس مليوم..........عليه من سودا الملامه كساوي
وسلامتكم
بيّض الله وجهك أخوي عبدالأله
وجزاك الله خير
ايبالله هذي هي القصة ولم تكن عندي الأبيات !!
لكني سمعتها كما أتيت بها أنت. وبالفعل هو "زويّد وليس سويّد"..
كنت أبحث عن القصيدة ،، وهاأنت جبتها ..
ياعل شيبانن جابوك مايعرضون على النار
لك كل احترام،،،
كما تفضل الأخوة وكما قرأت في كتاب ابن بشر
وزويد لم يثأر بنفسه بل هرب ولحق بأبن الأمام تركي (فيصل) وكان غازياً الأحساء وبرفقته الأمير عبدالله الرشيد والذي أشار عليه بكتم الخبر والرجوع للرياض وأخذ الثأر من مشاري بالقصة المعروفة التي أبلى فيها الأمير عبدالله بلاءً حسناً ..
تحياتي
شكرا لكم جميعا.......
وبيض الله وجيهكم........