مـن هــي الأم . . . . . ! ! !

نلاحظ في بعض الأمهات لاتعرف جنينها الا في وقت الحمل وبعد الولادة في الشهور الاولى ...............

ومن ثم يذهب الطفل الى أم غيرها ............ الا وهي الخادمه ( الشغالة )

فلا تدري الأم الحقيقة عن تصرفات الشغالة مع أبنها هل هي تطعمة بالطريقة

السليمة ....... أم لا

وهل هي تقوم برعايتة بما يتوجب لاي أم ان ترعى طفلها أم لا ............

فالأم الحقيقة لا تكون مهتمة بطفلها فأتمامها ينصب على زينتها ولبسها ....

وعند بلوغ الطفل السنة الأولى لايعرف أمة الحقيقة يعرفها فقط بكلمه ماما...

أما بالنسبة له فا الأم الحقيقة هي الشغالة فهي التي تطعمة وتلبسة ملابسة وأشياء أخري والخافي أعظم ..................

فهي تعطية طباعها وأحياناً مع مرور الوقت تجد الأم أبنها يتكلم كلاماً غير مفهوم وكأنه يتكلم بلسان الشغالة .................

فأين الأمهات عن تربية أبنائهم فأبنائنا اكبادنا ............................

نريد نشأتهم نشأة صالحه ولا نريد من ينشأهم الشغالة ..................


أرجو ايجاد حل لهذة المشكلة ..............

( أرجع وقول هذا الأمر في بعض الأمهات فقط )

والله الهادي الى سواء السبيل -

ووفق الله أمهات ابنائنا بتربيتهم تربيةً صالحة -

أخوكم : منادي

.اخي منادي


اولاً احب ان احييك على طرحك المتميز دائما وخصوصاً هذا الموضوع


اخي الخادمة ((او المصيبة .. ان صحت التسمية )) لها محاسن ولها مضار فالبنظر الى محاسنها تكون عند الحاجة ..


ماهي الحاجة .. الحاجة هي الحال التي لاتكون الا بالخادمة او الخادم فكلاهما سواء مثال : كأن يكون هناك من كبار السن الذين يطلبونها اي الشغالة .. لأنه مثلاً لايرد احد ان يدخل معه الى الخلاء او ان يكشف عوته

n
او هناك مريض ويحتاج الى تمريض ..


اما تربية الاطفال فلو قلنا للمرأة التي تترك اطفالها لأمر ما كعمل او غيره والتي يترتب عليها ترك الأبناء فلو قلنا اتركي اطفالك عند الجيران لرفضت وبشدة اما ان تتركهم عند الأجنبية فهذا معقول ..... اما لو يعود ملك اليمن لحل كل المشاكل التي نعنيها من الخادمات .. لا.. من ناحية اجتماعية ولا من ناحية شرعية



لا اريد الأطالة



لك الحب كما تحب


اخوكم

أخي مشاري ...جميل أن نرى مشاركتك الهادفة والتي تناقش قضية حساسة جدا



عندما يدخل الأسرة فرد غريب
سواء كان خادمة أو سائقا
فثق تمام الثقة
أن هذه الأسره سينشاء بينهم منحرفين ...غريبي الطباع
ولكن حمدا لله أمهاتنا في بيوتنا مربيات ونحن الخادمات
عندما نقرر أن نلغي عقدة الطبقية لدينا ولدى النساء بالأخص سنتخلص بالتأكيد من وجود الخادمات ولكنها من أصعب الأمور على النساء
فتجد من لاتملك خادمة وهي وسط ((عزيمة حريم) تجلس مستكينة في ذاك الركن الخالي ...طبعا خجلا من وضعها وعدم وجود خادمه معها

كثير من هؤلاء النساء لاتعرف عن أبنائها أشياء كثيرة
بعض الأمهات لايعرفن صفوف أبنائهن الدراسية
أو حتى كم من العمر لهم
أعاننا الله على كل هذه المستجدات التي نحسبها معنا وهي ضدنا


أختك

اختي هذة حقيقة مرة فبعض الأسر قبل تزويج ابنتهم اول طلب يطلب من الزوج هو أحظار الخادمة ........

لخدمة الزوجة .......................

لكي تقوم بخدمتها وخدمة زوجها حتى من يقوم بتقديم ابسط الأشياء للزوج

كفنجال شاي تقوم بعملة الخادمة .......................

وحتى ملابس الزوج تقوم الخادمة بأحضارها .....................

فأهم شى عند الزوجة الكلام عند صديقاتها بأن عندها خادمة فهذا أهم شى عنها ...

******* ( نكرر القول ذلك الأمر في بعض الحالات )



[gl]أخوكم : منادي [/gl]

أنا معك ان الخادمة لها سلبيات ولها ايجابيات كخدمة شخص كبير في السن .........

أو خدمة مريض ( في بعض الأحيان )

شكراً على ردك البناء والسليم وأن شاء الله فية الفائدة للجميع




[gl]أخوك : منـــــادي [/gl]

اقول اخي الكريم
في وقتـــنا الحاضر اصبحت الشغالة موضة لابد منها عند غالبية الآسر مع العلم بأنها ليست في حاجة لها

اللة يفكنا من هالداء فقد كثر ت مساوئهن
شكرالك على طرح الموضوع
اخوك شبكات الشمال

الف شكر وتقدير على دعمك الا محدود وتتبعك الدائم .....................

أهني فيك روح المشاركة والمواصل ..........................................

أخوك : منادي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اشكرك اخي منادي على طرح الموضوع وهو في غاية الاهميه

..في بعض الاحيان يتوجب على الاسرة جلب الخادمه لانهما موظفين ولديهما اطفال ويحتاجانها لكي تبقى معهم ...

باختصار انا بنسخ لكم هالقصه اللي تعور القلب ..


لكم هذه القصه والي تدمع لها العين لما
فيها اهمال من جانب وبشاعه من جانب اخر
الأب يتعين عليه أن ينطلق صباح كل يوم جديد ألى
العمل ليعود منهكا خائر القو في الثالثة
بعد يوم حافل بالبذل والعرق من اجل توفير لقمه
العيش لأسرته الصغيرة ، ألام كانت تعمل هي
الاخرى وتنطلق إلى مقر عملها بعد سويعات من
انطلاق زوجها،ووفق هذه المعادلة الحياتية كان
لابد لهمامن مربيه اجنبيه لطفلتهما الصغيرة
والتي لم تكمل عامها الخامس بعد ،كانت طفله
جميلة المحيا ،يشع من عينيها الزرقاويتين
بريق ذكاء متقد مختلط على نحو فريد ببراءة
الطفولة العذبة النهل 0
وبالفعل فقد احضرا مربية لرعاية طفلتهما
الصغيرة خلال ساعات النهار الي حين عودة
والديها لتنطق الى أحضان القادم منهما ألي
المنزل أولا، فكلا الزوجين كان يتسابق في العودة
الي المنزل أولا إذ انه سيحظى بشرف عناق
الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في صدره 0
المربية كانت تقوم الفترة المسائية بالواجبات
المنزلية الأخرى ، وفي ذات يوم ارتكبت خطأ فادحا
استحقت عليه توبيخا من أم هند وقد نسيت أم هند
الواقعة بكل تفاصيلها لكن المربية لم تنس الأمر
واسرت في نفسها شيئا أقسمت أن تعيد الصفعة
صفعتين وبطريقتها الشيطانية الخاصة وبدأت
بتنفيذ الخطة في صباح اليوم التالي حيث قامت
باحار قطعه لحم من الثلاجة ثم دستها في اركان
المطبخ لايام حتى تعفنت تمام ثم غدا الدود
يتحرك فيها وعند مغارة الوالدين للمنزل صباحا
أخذت الطفلة بين احظانها ثم أخذت دودة ودستها
في إحدى فتحات انف الصغيرة وهكذا فعلت
بالفتحة الأخرى هكذا في كل صباح كانت الصغيرة
تتناول هاتان الجرعتين من الديدان..
شعرت ألام بان صغيرتها لم تعد كما كانت حيث
إنها امست اكثر خمول وليست لها أي رغبه في
اللعب او الضحك كما كانت بل كانت تؤثر النوم
وما انت تصحو حتى تعود مجدداً حسبت ألام إنها
ربما كانت رهقه من اللعب مع مربيتها نهارا
على أن الخمول والكسل أمسى صفة ملازمه لها وذات
يوم سمعت صغيرتها تقول في توسل لمربيتها :
واحده تكفي ولا تضعي لي في انفي الأخرى لم تدر
ألام ماذا عنت هند وماهوالشي الذي يوضع في
انفها سالت أم هند المربية عما تعنيه
المربية !! فردت المربية إنها ربما تهذي
وضعت ألام خطة لاكتشاف عما يدور اثنا غيابها
خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم ما لبثت أن عادت
بعد قليل وبخفوت تام أخذت تمشى على أطراف
أصابعها عندها سمعت هند تتأوه في المطبخ
متوسله للمربيه بان لاتضع لها اليوم قالت لها
في ضراعه انه يولمني على إنها لم تأبه
بتوسلاتها البرئية وعندما همت بدس الدوده في منخارها كما كان يحدث في كل يوم اندفعت ألام
وهي تولول وتصرخ وانكبت على راس المربية
وقد غطاها الوجوم بندم صاعق : ماذا ؟ عليك عليك هذه الطفل لاتعلم الفرق بين الحلال
والحرام بكل تاكيد لم تحن ساعة الحساب بعد لان
هند كانت خائرة القوى شاحبة الوجة تتمتم في
خفوت لاتضعي لي اليوم كالمجنونه كالمصعوقة أخذت
ألام فلذة كبدها واندفعت تقود سيارتها في تهور
له ما يبرره ، متوجهة للمستشفي ود ملئ رأسها
جنونا وغضبا وحسرة وندما أخبرت الطبيب بما
والنحيب المر يند فق منكل مسامات جلدها
على الفور تم اجرءصورة أشعة لدماغ الصغيرة
وعندما رفع الطبيب الصورة في اتجاه
الضوء أهاله ما رأى فقد كان الدود يسري ويمور
في دماغ الطفلة هند قال الطبيب لامها وقد بللت
الدموع وجنتيه انه لا فائده فهند الان تحتضر 0
وبعد ذلك بيوم واحد ماتت هنــــــــــد 0
يالها من بشاعه وياله من اهمال


...

لاحول ولاقوة الا بالله

ارجو المعذرة ان كانت تلك القصة مؤلمة لكنها حقيقه ..ايضا هناك المزيد من تلك القصص ..

تقبلوا تحياتي

مشاركاتك دائمً هادفة ولها نكهة خاصة بها ................................

اذا كتبتى موضوع كنتى كفواً لذلك الموضوع ...........................

وأذا تم ردك على موضوع كان رداً مميزً ........................................

فهنيئاً لنا جميعاً بفراشتنا حقاً لكى وزنك الملموس فى المضايف ...................

أخوك : منادي

الف الف شكر اخي منادي

اخجلتني بثناءك انت واخوتي الكرام ..

واتمنى ان اكون دائما موفقه بالطرح باذن الله ..

لك اطيب تحياتي