ثـعــبـا ن ا لـحــقــد !!!
قصه و ا قعيه ذكرها لنا انسان عا يش تفا صليها بنفسه ؟؟؟
يقول عاشرت احدى الشخصيات العجيبه الغريبه التى بدات مشورها منذ عهد الطفره ذلك العهد الذى كان النجاح بالكوم والكم , فلقد كانت هذه الشخصيه بالنسبة لى مثالا للتفوق والنجاح والعصاميه حتى اننى كنت اتمنى ان اكون ظلها لاقتدى بها , ولم يظل ما تمنيت طويلا حتى جاء اليوم الذى اكون فيه قريبا من هذا الشخص ؟؟
حيث اكتشف ان روحه الغريبه فى نجاحاته وتفوق لم يكن حقيقيا بل كان زائفا لانه وصل لكل هذا المجد من خلال المكيده والضرب من فوق الحزام لمن هم فوقه , وكان يستطيع بمهاره فائقه زرع الاشواك والحيل ليسقطهم واحدا تلو الاخر ليتربع وحيد على كرسى النجاح . فتراه مبتسما وبكاء الحقد والحسد بداخله ويجاهد لنجاحه هو فقط فهو يتلذذ فى ان يرى فشل من يستحق النجاح لكى يبقى وحيدا فوق السحاب حتى وصل الى قمة الهرم التى منها سيصل الى مبتغاه ...
ولكن لم تكن توقعاته كما يريدها فقد سقط كبيض الغراب وبذات الايدى التى سبق وان ضربها ولم يستطع اسقاطها ليكن بذلك عبرة لمن حوله ,
اخوانى الاعزاء
فلنتعلم من هذه القصه بان الله يمهل ولا يهمل وليرينا قدرته فى عباده الطاغين ليعود حقده على نفسه وتعود نفسه ذليلة تحت ظلال المتفوقين
فالله الهادى الى سواء السبيل ,,,,,,
همسه ..
شجرة الحقد مزروعه فى داخلنا...والبراعة ان نتمكن من قطعها قبل ان تتمكن من طرح ثمار فشلنا ..............
...............................................
فتوى لفضيلة الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله ما خوذه من موقع الشيخ الرسمي على الإنترنت
www.binbaz.org.sa
عن موضوع :
حكم نقل الأعضاء بعد وفاة الميت دماغيا
س: ما حكم نقل الأعضاء بعد وفاة الميت دماغيا كما يقولون؟
ج: المسلم محترم حيا وميتا ، والواجب عدم التعرض له بما يؤذيه أو يشوه خلقته ، ككسر ظمه وتقطيعه ، وقد جاء في الحديث: كسر عظم الميت ككسره حيا ويستدل به على عدم جواز التمثيل به لمصلحة الأحياء ، مثل أن يؤخذ قلبه أو كليته أو غير ذلك ؛ لأن ذلك أبلغ من كسر عظمه.
وقد وقع الخلاف بين العلماء في جواز التبرع بالأعضاء وقال بعضهم: إن في ذلك مصلحة للأحياء لكثرة أمراض الكلى وهذا فيه نظر ، والأقرب عندي أنه لا يجوز ؛ للحديث المذكور، ولأن في ذلك تلاعبا بأعضاء الميت وامتهانا له ، والورثة قد يطمعون في المال ، ولا يبالون بحرمة الميت ، والورثة لا يرثون جسمه ، وإنما يرثون ماله فقط. والله ولي التوفيق.
فتوى لفضيلة الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله ما خوذه من موقع الشيخ الرسمي على الإنترنت
www.binbaz.org.sa
عن موضوع : الفتوى بغير علم
ومن أعظم الجرائم: الفتوى بغير علم فكم ضل بها من ضل وهلك بها من هلك ولا سيما إذا كانت الفتوى معلنة على رءوس الأشهاد وممن قد يغتر به بعض الناس فإن الخطر عظيم والعواقب وخيمة
وعلى المفتي بغير علم مثل آثام من تبعه كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من أفتى بفتيا غير ثبت فإنما ثمه على من أفتاه وصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا
وقد أعظم الله سبحانه وتعالى شأن الفتوى بغير علم وحذر عباده منها وبين أنها من أمر الشيطان قال تعالى : قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ [الأعراف: 33]
وقال تعالى : َا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلالًا طَيِّبًا وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ [البقرة: 168 ، 169]