-
كيبورد ... غير متصل !!
[align=right]الرياح برأيي هي ردة فعل لشئ ما !!
هكذا اقول انا .. قبل تلك التجربة ..
ولم اتغير بعدها ؟
ربما لعدم وجود الرادع الحسي .. هنا في هذا القلق
الـــركن .. الهادئ
الركن هو المكان المنزوي امام اعين الناس .. عن اعينهم
الهادئ .. لا اعلم ذلك ؟؟
ربما بسبب .. السرية المدججه بالخوف
كثيراً ما اتلفت .. بكل اتجاه
لابحث عن لا شي ..
اهمـــال
تسيّب
وكأن بداخلي فرع بلديه من احدى فروع امانة الرياض
اشتم رائحة الفشل ..
الفشل الفكري
لا يوجد غياب هنا .. لان الوجود هو وجود الفكرة
والفكرة هي شجرة الزيتون
لا تثمر الا كل تسع سنين
لا اعلم ربما .. لانها ثرثرة لصوص !!
وكما قال احدهم :
السماء لا تسيل للاعلى ؟؟
المطر .. سيأتي قريباً
يتبع .... [/align]
-
[align=right]نام .. دام المساء .. بخد لومك .. قعد
الثواني تساؤل .. والدقايق .. حياد
لا تسولف .. لصمتك .. والحكي يرتعد
لف هرجك .. ( زقارة ) .. وشب ليل السهاد
كم حلفت .. ووعدت .. ولا وفيت بوعد
وكم تهاونت .. لجلك .. وانت كلك سواد
كيف لك .. عين ترجع .. دامني مبتعد؟
وكيف لك قلب .. تبني بيت .. فوق الرماد؟
وكيف لك .. حس تنده ( يا حبيبي ) .. بعد؟
وانت .. مالك ( هنيّا ) في بلادي .. بلاد
يتبع ... [/align]
-
[align=right]انا هنا ..
على مقربة من الحدث .. ( الصمت )
اراه كما .. لا اعرف كيف انطقة
هو يراني ..
حتماً .. سأعرف لماذا ؟
قد تكون .. المسافة !!
قد تكون .. الكثرة التي .. تحاول ان تغلب .. البشاعة !!
قد يكون .. البحر .. ( الموج )
؟
؟
لا اعلم !!
ولكن ربما .. هو الورق لا يتكلم ..
انما يظل كالطهر
والقلم .. ذلك الوحش ( المغتصب )
هناك من يقول .. ان
( الغاية تبرر .. الوسيلة )
!
!
!
فكرة .. فكرة .. فكرة
تبع ...[/align]
-
[align=right]لو كان لايدين القلم .. قدرة على لسان الورق
كان القصيد اللى بكى .. من قلب .. ما اسمة قصيد
كان الجبين اللي .. نده للشمس .. ما ( مشّ ) العرق
كان الصديق اللي .. نزح للقرب يا يمه .. بعيد
استوقفتني هالظنون .. المايلة .. لحظة غرق
واستاحشتني هالدروب .. اللي مسافتها .. تزيد
ما كن لي اسمٍ .. يجوب حلوق هالخلق .. وشرق
ولا كن .. لي نبضٍ .. يضخ الشعر .. والدنيا وريد
فكرة .. تسولفها السما .. غربة .. وتعطسها الطُّرق
ويسرق شفايفها .. الضما .. جغمة .. ويعشقها الحديد
شطحة خيال .. وما تخالطها .. مهاميه الارق
نزوة ضمير .. من الذكا .. طاحت على كتف .. البليد
مدري .. يسولفني الحجر .. عني .. ويشتمني الورق
ويغضب .. مساحاتي الضما .. فكرة .. ويبصقني القصيد
افضّل ان تكون هنا !!!
يتبع ... [/align]
-
تباً لهذا الركن !!
يصيبني بالجنون .. السكون احياناً يعني الموت
والموت احيانا يصنع الشعر
والشعر يبروز الحياة !!
إذن الموت والحياة .. وجهان لعملة واحدة هي الشعر
الآن .. في هذه اللحظة
هي تأتي كالحياة
وتذهب كالموت ؟؟
لا اعلم .. !! ربما بسبب تكنلوجيتها الرديئة
او بسبب عقم من شركة الاتصالات السعودية
او بسبب .. هذا القدر المزعج
منذ ايام ويدي على خدّي
اعني الانتظار
اعني نفود الصبر !!
اعني انها .. لم تاتي رغم الانتظار الطويل
وعندما اتت ..
اتت بشكل متقطع .. يقتل الاحياء
هي الان .. معي وتقول / لا تنتظر احداً
/
/
/
/
/
هي الان بالركن الهادئ
وانا انتظرها !!!
يتبع بعد قليل ...
-
[align=right]
آآآآخ .. مدري .. أووووف .. مدري .. أيّ .. مدري حيل مؤلم
مدري شلون الوجع .. في غيبتك .. اربك لساني
مدري شلون المضيئ .. ليا رحلت يصير .. مظلم
مدري شلون .. الوسيع يضيق .. في وسط المحاني
مدري .. هو فعلاً كذا التلويع .. لا حب .. يتكلّم
والا انا .. جاهل بدنيا الحب .. والا ما مداني
علموه اني .. بديت من السهر .. صبر اتعلّم
علموه اني .. مع الايام .. يمكن .. ما أعاني
علموا دمعة .. ان جاني راجع .. يقوم يتولّم
وعلموا قلبه .. على الصدمات .. قبل يرد .. عاني
وبلغوه اني .. كبرت .. وصرت رجال .. ومعلّم
صار قلبي ما يحس .. وصرت انا مثلة .. اناني
ولو يموت من الضياع .. يموت .. ما عدت اتألّم
قصتي .. وياه صارت .. اغنية .. ضمن الاغاني
كل ما بالامر اني .. مسلم .. وحبيت .. مسلم
كفر غيبتة .. اشـ رمى به .. بين صبري .. والثواني
يتبع بحذر ... [/align]
-
[align=justify]ها انا .. اكاد اتضوّر من النوم !!
لا اعلم ماهو الحسّ الموجود .. في هذا المكان
عيناي تسألاني عن .. الظلمة ( النوم )
رأسي يتمنى مصافحة الوسادة
انما قلبي .. لا يريد
وكأنة شخص يقف امام غرفة العمليات .. ينتظر الحياة
فرا(_______________________________)اغ كبير
بلا حياة
حتماً ستأتي هنا
مكبلة بالشوق الادبي ..
ليت هذا الشوق يتبدل .. الى اي شئ غيره !!
تخيل ايها الركن الهادئ
اني كنت اشحذها الحب قبل 4 سنوات .. !!
وذهبت .. رحلت ..
وانا انتظر .. انتظر
ولم تأتي
وبعد مرور الـ 4 سنوات
اصبحت اشحذ الحب .. من إمرأة
كما كنت اشحذه من تلك الطفلة .. التي لم تعطيني اياه !!
فلما شحذتها الحب
قالت : انت تذكرني بشخص قد طلبني الحب قبل 4 سنوات
ههههههههه
لا اعلم ما المضحك
هل هو الجنون ؟؟!!
هل هو الفرح ؟؟!!
هل هو الحزن ؟؟!!
كل ما لدي الان هو ...
يتبع بـ يأس[/align]
-
[align=right]كما اقول دائماً ...
الغياب .. ليس سوى غياب الفكرة ..
ثمت اشياء يكتبها التفائل ..
وثمت اشياء يمسحها .. الارق
كـ تلك التي مرت من خيالي .. قبل قليل
هي كا المطر .. على مضلة واحدة
من غيمة واحدة
من حلم .. واحد
كما أن الارض كالبياض .. المعتم !!
كما ان السماء .. ليست كما هي الان !!
فاصلة ,
هو : الو
هو ايضاً : اهلاً من انت
هو : انا الصمت
هو ايضاً : !!
هو : اعلم انك ارتبكت .. ولكن !! ربما انك تحتاجني الان
هو ايضاً : !!
هو : لماذا انت صامت ؟
هو ايضاً : !!
هو : الو ؟؟ ..... الو ؟؟
هو ايضاً : !!
هو : الو ؟؟ ..... الو ؟؟
طوط طوط
طوط طوط
طوط طوط
هو ايضاً : الصمت ؟؟!!
تابع ...
القلق كثير الان
اراه
تبع ... [/align]
-
[align=right]محتاج لك .. كثر الضمى .. يتعب الفم
كثر السهر .. لمعانق الدمع .. عادي
كثر البكى .. لا غرّد بصدري .. الهم
كثر الفشل .. كثر انتحار .. المبادي
كثر الشعر .. لا شخبطت ايدي .. وضم
حزنٍ .. من ابيات القصايد .. ينادي
كثري انا .. واكثر من حروفي .. الصم
واكثر من الضيقة .. بداخل .. فؤادي
واكثر من غيابك .. عن الروح .. والدم
محتاج لك .. محتاج لك ..
.. يا بلادي
انتي بلادي
يتبع بتوقف مستمر ... [/align]
-
[align=right]ربما اتى بكِ .. الشوق من هنا ..
وربما لم يأتِ بكِ حتى .. الاستهزاء !!
هي جروح .. تتطاير كالهواء !!
يستنشقها الدم .. بعمق
تزفرها الرتابة .. ليبقى المساء عادياً
لا تقلق .. هكذا تسير الحياة
(( يومٌ عليك .. ويومٌ عليك ..!!!! ))
علامات استفهام .. يتصورها العقل بلا تفسير
لماذا ؟
اين ؟
من ؟
كيف ؟
شتان بين .. المحب .. والحبيب
وكلاهما لاينتمي للثاني
بقدر انتماء المعنى
ربما اتى بكِ الحزن .. من هنا
وربما لم يأتِ بكِ .. حتى الخوف
كيف اعلم ايها الركن الهادي انها مرت من هنا ..
بأي تعبير
بأي ردة فعل
بأي شي
سأضع .. هذا الركن على خدمة موجود اكسترا
ربما سأعرف
هل سيتبع ؟؟ ... [/align]