عرض للطباعة
ياشذى الورد ، الذي روعني
طيفك اليقظان الذي يتبعني
وأنا أبكي بكـــــــــــاء مؤلما
غير أن الطيف لا يسمعني
رحت أجري يمنة في شئمة
وهو من خلفي وما ضيعني
كم لهذا الطيف أخشـى فلكم
جاءني في صورة أفزعني
ليته عاد إلى صــــــــــاحبه
ســـــــــائلا إياه لا يفجعني
لست أرجوا في زماني أملا
ولقـــــــــاء عابرا يجمعني
فيك يامن يومه من أمسه
أرتجي رحمة من أوجعني
في سبات اليأس كم حييته
وهو في أطلال لها ودعني
عطارد
ليته عاد الى صاحبه !!
.........سائلا اياه لا يفجعني !!
الاخ عطارد
رائع ما سطرت !!
جميل بل الاجمل ما كتبت
كل الشكر والتقدير اخي
الاخ / محارب الخيال
تحية وبعد
وانت أشكرك
أخوك / عطارد
وأنا أبكي بكـــــــــــاء مؤلما
غير أن الطيف لا يسمعني
اخي عطارد
جميل ماكتبت
وفعلا مهما تبكي وحتى لو كان
هذا البكاء مؤلما ولو تسيل
الوديان فالنهاية معروفه
لان البكاء للطيف اذا لم
ولن يسمعك ولكن نحن نسمع
صوتك ونطرب له حتى ولو كان
بكاء فاذا كان بكاءك كله شعر
اذا سنقسي عليك وسوف
نطلب منك ان تبكي مرارا
ايها الاخ العيز
ولك مني ارق تحيه
الأخ المبدع : عطارد ..
كلماتك راقية ..
أسلوبك ممتع ..
وتصويرك أكثر من رائع .. فقد أعطانا روح العرض المتحرك الذي نقلنا ما بين خوف ولهفة .. وبكاء واستجداء .. وملاحقة مؤلمة وعذبة في نفس الآن ..
الموسيقى في قمة الإمتاع ..
أمتعتني ( الذي ) في الشطر الأول ..
غير أن ( الذي ) في الشطر الثاني .... أقلقتني ..
لا أدري لماذا ؟؟
وهذا لا ينقص من قدر هذه المقطوعة الرائعة ..
شكراً لك ..
وننتظر المزيد لنستمتع .
أختك : ميض .
الأخت وميض
شكرا لتعقيبك وآسف على التأخير لسطوة الإرتباطات وهيمنة العمل
ومنآي عن الشبكة لظروف خاصة
أتمنى لك دوام الصحة والتوفيق
عطارد