المركز المالي للتجميل

[align=center][align=justify]

[align=center]المركز المالي للتجميل[/align]


[align=center]تغيير لاسمي شكلي وأكيد مضموني.. فهل سأبقى "أنا"

هل يمكن لفرد في أي مجتمع كان أن يتخلى عن جنسيته أو بمعنى آخر ,, يتقبل مسمى جديد لجنسيته !!!؟
"عملتي جنسيتي" .. فكيف نقبل استبدال اسم عملتنا بل عملتنا بأكملها ستتغير "اسما ، شكلا وقيمة" ..
ولو فرضنا أن "القيمة" تغيرها سيكون للأفضل ..
فمن هذا المنظور فقط أرى بأن التغير يصبح أكثر واقعية وزيادة في التنمية الاقتصادية أذا كان في "سعر الصرف " بأن يصبح "الدرهم ، الدينار ، الريال" سعر صرفهما واحد .. فبذلك نحفظ لكل بلد خصوصيتها ويشمل التغير الا مرئي الأهداف الاقتصادية المرجوة من التغير..
ولو أردنا بتوحيد عملتنا إيجابيات ما حصل في أوروبا.. بحيث يكون احتياطي العملة ذهبا فتزيد القوة أضعاف لاقتصاد المنطقة فلا تهتز بأي مؤثرات.
أعلم أن هذا مكلفا إلا على أكثر الدول احتياطي الذهب الأسود ..
واستدل بقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه)..ولنكن أيضا نعمل كالذي يزرع الغرسة بإتقان من اجل أن تثمر ليأكل منها أحفاده وليس أبناءه فقط ..
لنعطي الأجيال الحالية والقادمة المجال تفخر بوحدة اقتصادية عظيمة لأوطانها .. إلى متى ونحن نفخر بنهضة غيرنا.. لنعيد زمن النهضة لعروبتنا فعقولنا تبشر بذلك.. ونوطد الاستقرار بإنجاز يفخر به كل خليجي ويكن نبراس لدول العرب ونبهر العالم اجمع،،،[/align]

[align=left]إنسان محب للتميز الجيد
شموع ،،،،،،،[/align][/align][/align]

iهلا باختي : عشقي شمال ونبضي جنوب

موضوع جدا رائع ..

وعندي بعض المداخلات البسيطة :

اقتباس:

---

"عملتي جنسيتي"

---

متى اصبحت العمله هي الجنسيّه ؟ ومن اي منظور اتى هذا الاستنتاج ؟
وإذا اخذنا به كأمر مسلم به .. فهناك دور عملتها الدولار ولا تتعامل إلا به ؟ وكذلك اليورو فتغييرها لا يعني بالظرورة استنساخ حضارة أمم

هذا من جانب ..

ومن الجانب الاخر ..

لعلّ توحيد عملتنا خطوة باتجاه توحيد دولنا واقطارنا تحت مظلة العالم العربي ان شاء الله


دمتِ بخير

هلابك اخوي المشرف العام ،،،،


اشكرك لاطلاعك على مقالتي ... وجودك بمتصفحي يعني لي دعم وحافز ،،


بالنسبة لتعليقك .. دائما مانسئل عن الدولة وماعملتها .. فكل بلد من ميزاتها العملة التابعه لها.. فخيالي اخذني ببداية كتابيتي وتعليقي على ما يطرأ آن ذاك ... فمن هذا المنظور اتى هذا الاستنتاج ،،

اخوي لم تاخذ الجانب الجيد من فكرتي ارجوك ان تقرأها مرة اخرى .. فانني ذكرت ان الاتحاد ياتي بقوة سعر الصرف والاحتياطي لا من اسم وشكل العملة فقط .. فالتطور بالجيد افضل بكثير ..

انتظر منك تعليق يؤيد وجهة نظري ... ولا هنت اخوي الفاضل

[align=center]



أكاديميون يطالبون برفع سعر الريال أو ربطه بسلة عملات لكبح «التضخم»

الحياة 21/01/2008

تجددت المطالبات والتوصيات برفع سعر الريال السعودي في مقابل الدولار الأميركي، أو ربطه بسلة عملات لتفادي ارتفاع معدل التضخم في السعودية، والذي بلغ 6.5 في المائة في شهر كانون الأول (ديسمبر) الماضي.

وجاءت المطالبات من جانب أكاديميين اقتصاديين من جامعة الملك عبد العزيز خلال اللقاء الأول، الذي عقد بعنوان «التضخم في المملكة» ضمن فعاليات «لقاء على طاولة الحوار الأكاديمي بكلية الاقتصاد والإدارة»، والذي نظمته الكلية أخيراً.

وطالبوا مؤسسة النقد العربي السعودي (ساما) بأن تعمل على الحد من قدرة المصارف على منح القروض، ما يقلص من تسارع نمو السيولة المحلية، وضرورة خفض الإنفاق الحكومي، وخفض الرسوم والتعريفة الجمركية.

وأكدوا أن السعودية بحاجة إلى تشجيع زيادة حدة المنافسة في الكثير من أسواق السلع خصوصاً الرئيسية منها، والتشجيع على قيام جمعيات استهلاكية على إطار واسع.

كما تضمنت التوصيات دعم بعض السلع سواء كانت وسيطة أو نهائية، وكذلك دعم بعض المواد الخام، وإيجاد هيئة أو جمعية أو وكالة لحماية المستهلك، تكون من أهم أهدافها مراقبة الأسعار ومعرفة أسباب ارتفاعها ومحاولة إيجاد الحلول المناسبة لخفضها، ومكافحة الاحتكار.

وأكدوا ضرورة العمل على ترشيد السلوك الاستهلاكي لأفراد المجتمع السعودي، إضافة إلى التشجيع على الادخار في المجتمع السعودي من خلال وضع سياسات ادخارية فعالة لرفع معدلات الادخار ومن ثم خفض معدلات الاستهلاك.

إلى ذلك، كشفت دراسة علمية حديثة أجراها عضو هيئة التدريس بقسم الاقتصاد في جامعة الملك عبد العزيز مستشار الغرفة التجارية الصناعية في جدة الدكتور خالد البسام، أن اختيار السعودية نظام سعر الصرف الثابت وربط عملتها بالدولار الأميركي هو السبب الرئيس في ارتفاع معدلات التضخم، إذ انه أدى إلى تراجع القيمة الشرائية للريال أمام العملات العالمية الأخرى.

وقال: «منذ نهاية عام 2005 وحتى نهاية آذار (مارس) عام 2007، تراجعت قيمة الريال بنسبة 11 في المائة في مقابل اليورو، وهي العملة التي تستخدمها غالبية الدول المصدرة للسعودية، ومع بقاء الدولار (وبالتالي الريال) في مسار هابط لأعوام عدة في مقابل العملات الرئيسة، ظلت السعودية عرضة للتضخم المستورد، خصوصاً أن العامين الماضيين شهدا ارتفاعاً في تكاليف الشحن وأقساط التأمين، ما أسهم في رفع كلفة السلع التي تستوردها السعودية».

وأكد البسام أن ارتفاع الأسعار في قطاع الأطعمة والمشروبات والسلع والخدمات يعد مصدراً رئيساً للتضخم، إضافة إلى ارتفاع قطاعات الترميم والإيجار والوقود والمياه، وقال: «بلغت نسبة التضخم في الأطعمة والمشروبات 7.7 في المائة في ديسمبر 2006، مقارنة بـ3 في المائة في الشهر نفسه من عام 2005».

وحصر البسام الأسباب الداخلية التي أدت إلى ارتفاع معدل التضخم في السعودية في سببين الأول، هو ارتفاع معدل الطلب خلال العامين 2005 و2006، والذي بلغ 13.5 و14.5 في المائة على التوالي، وهذا النمو المتسارع في الطلب الكلي لم يواكبه نمو كاف في جانب العرض الكلي للاقتصاد السعودي، أما السبب الثاني فهو نمو السيولة المحلية، وقال: «نمت السيولة نمواً مطرداً خلال السنوات الثلاث الماضية، وهذا النمو أسهم في رفع معدلات التضخم خلال السنتين الماضيتين».

وعزا البسام ارتفاع السيولة إلى زيادة حجم الإنفاق الحكومي والقروض المصرفية للقطاع الخاص







[/align]